أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • والإساءة تسرق منا المعنى في الحياة، والشعور بالاتجاه نحو غاية ما، ويضيع منا شعور القصدية، وكأننا نحمل بوصلة معطوبة تدور حول نفسها ولا يمكنها أن تشير لنا إلى أي اتجاه نسير ونحو أي شيءٍ نقصد!

    مشاركة من فاطمه
  • نجد أنفسنا نتلبس تحيزات وتوجهات لا علاقة لها بما نقتنع به قدر علاقتها بملامح شروخنا الداخلية لا أكثر.

    مشاركة من فاطمه
  • فحين تَسرق منا الإساءةُ الأمانَ الداخلي؛ يحلّ محلَّه الخوف الدائم؛ الخوف بأن الأمر سيتكرر وأن الخطر لم يُزلْ عنا، وأننا محاصرون ووحيدون، ثم تغيب الصدمة ويبقى أثرها الشعوري في هذا الخوف المبهم.

    مشاركة من فاطمه
  • ‫٤ـ الخـزي ‫ "ميتٌ هو من يتخلى عن مشروع قبل أن يهمّ به، ميتٌ هو من يخشى أن يطرح الأسئلة حول المواضيع التي يجهلها، ومن لا يجيب عندما يُسأل عن أمر يعرفه ميت ٌهو من يجتنب الشغف

    مشاركة من Saso Mora
  • وكأن كلَّ موقفٍ يَمر بنا هو اختبارٌ أخلاقيٌّ ينبغي فيه أن ننحاز لأحد القطبين المتناقضين… قطب الخيرية المثالية أو قطب الشر الظلامي الأسود!

    مشاركة من Saso Mora
  • إن الإنسان يَتغير لسببين؛

    ‫ حِينما يَتعلم أكثر مِما يُريد

    ‫ أو حِينما يَتأذى أكثر مِما يَستحق.

    ‫ شَكسبيِر

    مشاركة من Saso Mora
  • ‫ "كل شيء يصدر مني هو ناقص من زاوية ما. تلك هي قصتي لا أكثر ‫ لم أكن قط في عين أبي كافية، ولم أكن قط على المستوى المطلوب بعين أمي، عشتُ زمنًا لا أريد سوى نظرة فخر واحدة

    مشاركة من Saso Mora
  • محاولة منا لتغيير الماضي عبر إعادة خلقه مرة أخرى بغية التلاعب بالنهاية، وغالبًا ما نفشل في الحصول على نتائج مختلفة!

    مشاركة من MohamadEid
  • الذات الزائفة هي دفاع نفسي لا واعي أمام التهديد بالفناء المصاحب للاتساق مع الذات الحقيقية.

    مشاركة من Basmaa Mostafa
  • يُكرِّر هذه الحلقة المُفرغة من توارث الإيذاء، حتى يُقرِّر أن يتعافى، فيفتح جروحه ويُصلِح العطب الحادث في لغة التواصل العاطفي داخله، حينها فقط يكون لديه الأمل في صناعة علاقة صحيَّة.

    مشاركة من MohamadEid
  • ‫ "أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك " 

    مشاركة من MohamadEid
  • ‫ "أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك " 

    مشاركة من MohamadEid
  • ‫ "أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك " 

    مشاركة من MohamadEid
  • ‫ "أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك " 

    مشاركة من MohamadEid
  • كما أن خطايا الآباء المتدينين الذين يحاولون تربية أولادهم على الدين تختلط في عقول الأطفال بينها وبين الدين نفسه، وربما بين وجه أبيه البغيض وبين وجه اللـه، فلا نعود نعرف حينها الفرق بين غضبنا من الدين وبين غضبنا من المتدينين، وهل كانت مشكلتنا مع الدين في أصوله أم في المنابع التي استقيناها منه؟ 

    ‫ ـ كما أنه في مرحلة التمرد (كالمراهقة أو أزمات الهوية) يتمرد الناشئ منا على تلك السلطة الأبوية، ويحاول التحرر من نموذج الأب، ولأننا ربما لا ندرك الخلط الحادث في الطفولة، فقد ينتهي بنا الأمر أن نضع صورة اللـه في سلة المتروكات، فنبتعد حانقين ولا نعود إلا حين نجد اللـه بأنفسنا لا عبر توصيات الأب والأم.

    مشاركة من محمد عباس شاكر
  • "كنت طول عمري حاسس إني مليش جذر؛ مليش بيت. كنت حاسس بشعور اللاجئ اللي حياته كلها بيدور على وطن يقبله أو انتماء يناسبه أو جنسية تساعه أو مكان يحتويه. كان جوايا دايمًا شعور عميق إني مش مرتبط بالوجود ده، وإني شيء إضافي مُقحَم ودخيل!"

    مشاركة من فاطمه
  • الإساءة تقوم بتجميد النمو في مراحله النفسية الأولى، وتحرم الناشئ من تكوين جعبة أدواته لمواجهة العالم، لذا يخرج شاعرًا بالتهديد، وهو أكثر من ذلك التهديد الذي شعر به يوم أن جاء للعالم وعلم أن عليه مواجهة الوجود، فآوى إلى بيئة تمنحه احتضانًا مؤقتًا لحين نمو أدواته، فلم يجد لديها سوى مزيد من التهديد والاغتراب.

    مشاركة من فاطمه
  • وغياب تلك البيئة لا يهدد بقاء الكائن في طفولته فقط، بل يُعطل من نمو أدوات التعامل مع العالم تلك، مما يهدد بقائه حتى بعد بلوغه أيضًا.

    مشاركة من فاطمه
  • إن الإنسان يَتغير لسببين؛

    ‫ حِينما يَتعلم أكثر مِما يُريد

    ‫ أو حِينما يَتأذى أكثر مِما يَستحق.

    ‫ شَكسبيِر

    مشاركة من فاطمه
  • ‫ إن أهل الإساءة هم (أهل الهجر النفسي)، (المنفيون شعوريًّا)، لا يمكنهم أن يشعروا بالوطن في أي بقعة، ليس لأنهم قد اغتربوا عنه، ولكن الوطن هو من رحل عنهم!

    مشاركة من فاطمه