أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وحدك تعرف كيف هو الأمر أن يكون المرء أنت! بكل ما فيك وحولك.

    وحدك تتذوق وجودك هنا، والكل فقط يشاهد أو يشهد أو يقترب أو يتقمص، ولكنه ببساطه لن يكون أنت.

    مشاركة من شوق
  • والذات التي تتعافى، إنما تتعافى هناك في الحياة؛ في العمل والدراسة والحب والصداقة والدين والأبوة والبنوة والأخوة والقرابة والتزامل والتزاحم والتدافع والترافق!

    مشاركة من farah alkhasaki
  • نعالج شعورنا بالخزي عبر موازنته بالكبر الاستعلائي! لذا كان "الغرور" محاولة عابثة لموازنة "النقص"، والحُكم على الناس تعويضٌ خفي لشعورٍ بالتقصير!

    مشاركة من farah alkhasaki
  • الحقيقة تحررنا، والأمانة الصارمة تحمل نجاتنا دومًا!

    مشاركة من farah alkhasaki
  • توقعاتنا تلك هي ما أغرقتنا أصلًا، لم يكن الأمر دومًا متعلقًا بخُذلان الآخرين قَدر ما كان متعلِّقًا بعدم واقعية تطلُّعاتنا ومثالية توقعاتنا منهم.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • فلماذا ندعو لمداواة الجراح الجسدية تحت المخدر، وترميم الكسور العظمية في غرفة العمليات تحت (البنج الكلي) ولكننا لا نستطيع أن نتفهم مقاومة صاحب الألم النفسي للعون، ورفضه أحيانًا للمساعدة وإزاحته لكل اقتراب؟! 

    مشاركة من farah alkhasaki
  • الطبيعة ليست ماكينة لصناعة القوالب، والرب مبدع لا يُكرِّر إبداعاته ولا ينشئ نسخًا متشابهة من ذات العمل الإبداعي، فهو لم يخلق الإنسان كجنس فحسب، بل كأفراد كل منهم له تفرُّداته التي تمنحه الفردية.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • ندّعي أننا مهمشون ومتروكون ومنبوذون ولا يؤبه لنا، ولكن بقعة ما عميقة للغاية من نفوسنا تخشى بشدة أن نصير مرئيين أو أن نجلس بالمكان المستحق لإمكاناتنا!

    مشاركة من farah alkhasaki
  • نتحول أحيانًا لنكون آباءً لآبائنا الذين لم ينضجوا بما يكفي، أو معالجين لوجيعتهم ونحن لا نتقن بعد كيف نعزل عذرية أرواحنا عن حكاياهم.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • إن لكل إنسان حماقاته،

    ‫ لكن الحماقة الكبرى في رأيي هي ألا يكون للإنسان حماقات!

    ‫ (نيكوس كازانتزاكيس)

    مشاركة من farah alkhasaki
  • ببساطة الصدمة تعني حدث يتخطى قدرتنا على المواكبة والصمود، حدث يهدد كياننا ووجودنا، والإساءات التي تعرضنا لها قد استحثَّت استجابتنا الفسيولوجية عند الشعور بالخطر.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • الحقيقة أنه لا أحد يصل للـه بتربية أبويه؛ بل على كل منا أن يجد اللـه بنفسه ويصل لصيغته الشخصية من الدين أو الروحانية ومعادلته الخاصة الملائمة لنفسه. 

    مشاركة من farah alkhasaki
  • ولا عجب أن تجد كثيرًا منا يلجأ للسخرية الدائمة المريرة كدفاع نفسي، ويلجؤون للتصورات العدمية، فلا شيء يستحق، ولا شيء ذو معنى.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • قد انتهت الحرب ولكن أجسادنا لم تمنحنا الهدنة، ولذا يسمى (كرب ما بعد الصدمة)… فالصدمات لا تنتهي بتوقفها إنما يعقبها (الكرب).

    مشاركة من farah alkhasaki
  • الآباء الغاضبون ليسوا سوى أطفالٍ غاضبين يتنمرون على الأطفال الأصغر سنًّا الذين صُودِف أنهم أبنائهم!

    مشاركة من farah alkhasaki
  • ففي الحقيقة إن المؤذي الذي اضطهدنا كان يحمل طفله الغاضب الجريح أيضًا الذي لم يحترمه ولم يتفهم وجعه ولم يتعامل معه بشكل صحي، لذا توجه غضبهم تجاهنا ربما رغم بعض الحب الذي حملوه لنا يومًا.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • ولكن الخيار دومًا مطروح، يمكننا في أي لحظة أن نكسر دوامة مسار الاغتراب عن الذات ونعود لذواتنا الحقيقية، نتعرف عليها وعلى إمكانها الدفين، ونسلك مسار الاتساق!

    مشاركة من farah alkhasaki
  • أي أننا ننشئ الذات الزائفة كمحاولة لحماية الذات الحقيقية من التهديد، وكأن اعتقادًا داخلنا يخبرنا أنه لو خرجت الذات الحقيقية للنور لهاجمها الآخرون حتى الأحبة منهم ورفضوها.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • (البحث عن الكمالية): نفس الخصيصة النفسية والتي جعلتنا متفوقين ومميزين لفترة طويلة هي نفسها التي تعيقنا عن الوصول لتحقيق أقصى إمكاناتنا والوصول إلى ما يمكننا الوصول إليه، هي الحاجز عن قفزنا نحو ما يمكننا أن نكونه، والسبب في جعلنا مشلولين

    مشاركة من farah alkhasaki
  • لذا فإن جزءًا أصيلًا من التعافي من الإساءة يكمن في الحصول على علاقة شافية، أو ببساطة بيئة حاضنة بديلة لتلك البيئة التي هجرتنا [قد يوفرها طبيب مختص، أو مُعالج موثوق، أو صديق أمين، أو…] لاستكمال النمو المتجمد، مع محاولة تفعيل

    مشاركة من farah alkhasaki