أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أبي الذي أكره - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أبي الذي أكره

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‫ "لا تبحث عن أشخاص، فالأشخاص يأتون كهدايا في طريق بحثك عن نفسك" 

    ‫ شمس التبريزي

    مشاركة من Amona Mohammed
  • التعافي للشجعان؛ والشجاعة ليست في عدم الخوف، وإنما في اتخاذ القرار وفِعل الفعل رغم الخوف.. أن تَقدم على الأمر ورجلاك ترتعشان وقلبك يرتعد ولكنك تفعلها.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • نعم إننا نحتاج المشاركة والاندماج في الفعل ومخالطة الناس، ونحتاج أن ننجرف بتيار الحياة السلوكي.

    ‫ ولكننا أيضًا نحتاج بنفس القدر للحظات السكون، والخلوة، وإيقاف الفعل والتماس مع الوجود العاري، والسماح للحظة الحاضرة بكل ما فيها أن تخترقنا.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • الحياة لا تعطي دروساً مجانية لأحد، فحين أقول إنّ الحياة علّمتني تأكّد أني دفعت الثمن.

    ‫ "نجيب محفوظ"

    مشاركة من farah alkhasaki
  • "لا تُضيِّع عمرك لتثبت لهم أنك ناجح، أخبرهم أنك فاشل وسيصدقونك فورًا، ثم عش حياتك على طريقتك وبأسلوبك، هذا هو النجاح الحقيقي.

    ‫ جاك نيكلسون

    مشاركة من Haidy Mohamed
  • علمتنا بيئة الإساءة أنه لا يحق لنا أن نثور أو نرفض أو نغضب.

    لقد تم تقليم أظافر مشاعرنا كلها، وتعلمنا الكبت والمواراة ، وكان الغضب أحد الأحاسيس التي طولبنا بقمعها، فقمنا بنفيه لجزيرة معزولة داخلنا بعيدًا عن الوعي، وقطعنا سبيل التواصل مع العالم الخارجي أو هكذا حاولنا أن نضع الغضب تحت الإقامة الجبرية.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وحدك تعرف كيف هو الأمر أن يكون المرء أنت! بكل ما فيك وحولك.

    وحدك تتذوق وجودك هنا، والكل فقط يشاهد أو يشهد أو يقترب أو يتقمص، ولكنه ببساطه لن يكون أنت.

    مشاركة من شوق
  • والذات التي تتعافى، إنما تتعافى هناك في الحياة؛ في العمل والدراسة والحب والصداقة والدين والأبوة والبنوة والأخوة والقرابة والتزامل والتزاحم والتدافع والترافق!

    مشاركة من farah alkhasaki
  • نعالج شعورنا بالخزي عبر موازنته بالكبر الاستعلائي! لذا كان "الغرور" محاولة عابثة لموازنة "النقص"، والحُكم على الناس تعويضٌ خفي لشعورٍ بالتقصير!

    مشاركة من farah alkhasaki
  • الحقيقة تحررنا، والأمانة الصارمة تحمل نجاتنا دومًا!

    مشاركة من farah alkhasaki
  • توقعاتنا تلك هي ما أغرقتنا أصلًا، لم يكن الأمر دومًا متعلقًا بخُذلان الآخرين قَدر ما كان متعلِّقًا بعدم واقعية تطلُّعاتنا ومثالية توقعاتنا منهم.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • فلماذا ندعو لمداواة الجراح الجسدية تحت المخدر، وترميم الكسور العظمية في غرفة العمليات تحت (البنج الكلي) ولكننا لا نستطيع أن نتفهم مقاومة صاحب الألم النفسي للعون، ورفضه أحيانًا للمساعدة وإزاحته لكل اقتراب؟! 

    مشاركة من farah alkhasaki
  • الطبيعة ليست ماكينة لصناعة القوالب، والرب مبدع لا يُكرِّر إبداعاته ولا ينشئ نسخًا متشابهة من ذات العمل الإبداعي، فهو لم يخلق الإنسان كجنس فحسب، بل كأفراد كل منهم له تفرُّداته التي تمنحه الفردية.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • ندّعي أننا مهمشون ومتروكون ومنبوذون ولا يؤبه لنا، ولكن بقعة ما عميقة للغاية من نفوسنا تخشى بشدة أن نصير مرئيين أو أن نجلس بالمكان المستحق لإمكاناتنا!

    مشاركة من farah alkhasaki
  • نتحول أحيانًا لنكون آباءً لآبائنا الذين لم ينضجوا بما يكفي، أو معالجين لوجيعتهم ونحن لا نتقن بعد كيف نعزل عذرية أرواحنا عن حكاياهم.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • إن لكل إنسان حماقاته،

    ‫ لكن الحماقة الكبرى في رأيي هي ألا يكون للإنسان حماقات!

    ‫ (نيكوس كازانتزاكيس)

    مشاركة من farah alkhasaki
  • ببساطة الصدمة تعني حدث يتخطى قدرتنا على المواكبة والصمود، حدث يهدد كياننا ووجودنا، والإساءات التي تعرضنا لها قد استحثَّت استجابتنا الفسيولوجية عند الشعور بالخطر.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • الحقيقة أنه لا أحد يصل للـه بتربية أبويه؛ بل على كل منا أن يجد اللـه بنفسه ويصل لصيغته الشخصية من الدين أو الروحانية ومعادلته الخاصة الملائمة لنفسه. 

    مشاركة من farah alkhasaki
  • ولا عجب أن تجد كثيرًا منا يلجأ للسخرية الدائمة المريرة كدفاع نفسي، ويلجؤون للتصورات العدمية، فلا شيء يستحق، ولا شيء ذو معنى.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • قد انتهت الحرب ولكن أجسادنا لم تمنحنا الهدنة، ولذا يسمى (كرب ما بعد الصدمة)… فالصدمات لا تنتهي بتوقفها إنما يعقبها (الكرب).

    مشاركة من farah alkhasaki