كن أنت أنت، وحطِّم أصنام (الينبغيات)، وتجرأ يومًا وراء يومٍ على تحدي تلك السلطة اللامرئية التي منحتها تلك المساحات والسطوة فيك.
أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره
اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أبي الذي أكره
اقتباسات
-
مشاركة من Yasmine EL Ghobashy
-
ربما ستُلقى بعدها في نار النقد لبعض الوقت، وربما ستنال بعد ذلك التحريق نصرةً للأصنام الكبرى منهم، ولكن ثِقْ بأن النار ستكون دومًا بردًا وسلامًا على المتسق مع ذاته. القابل لنفسه. السائر في الطريق النوراني لتحقيق وجوده الحقيقي لا الزائف!
مشاركة من Yasmine EL Ghobashy -
محاولة منا لتغيير الماضي عبر إعادة خلقه مرة أخرى بغية التلاعب بالنهاية، وغالبًا ما نفشل في الحصول على نتائج مختلفة!
مشاركة من MohamadEid -
الذات الزائفة هي دفاع نفسي لا واعي أمام التهديد بالفناء المصاحب للاتساق مع الذات الحقيقية.
مشاركة من Basmaa Mostafa -
يُكرِّر هذه الحلقة المُفرغة من توارث الإيذاء، حتى يُقرِّر أن يتعافى، فيفتح جروحه ويُصلِح العطب الحادث في لغة التواصل العاطفي داخله، حينها فقط يكون لديه الأمل في صناعة علاقة صحيَّة.
مشاركة من MohamadEid -
"أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك "
مشاركة من MohamadEid -
"أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك "
مشاركة من MohamadEid -
"أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك "
مشاركة من MohamadEid -
"أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك "
مشاركة من MohamadEid -
كما أن خطايا الآباء المتدينين الذين يحاولون تربية أولادهم على الدين تختلط في عقول الأطفال بينها وبين الدين نفسه، وربما بين وجه أبيه البغيض وبين وجه اللـه، فلا نعود نعرف حينها الفرق بين غضبنا من الدين وبين غضبنا من المتدينين، وهل كانت مشكلتنا مع الدين في أصوله أم في المنابع التي استقيناها منه؟
ـ كما أنه في مرحلة التمرد (كالمراهقة أو أزمات الهوية) يتمرد الناشئ منا على تلك السلطة الأبوية، ويحاول التحرر من نموذج الأب، ولأننا ربما لا ندرك الخلط الحادث في الطفولة، فقد ينتهي بنا الأمر أن نضع صورة اللـه في سلة المتروكات، فنبتعد حانقين ولا نعود إلا حين نجد اللـه بأنفسنا لا عبر توصيات الأب والأم.
مشاركة من محمد عباس شاكر