❞ الثبات الانفعالي عند الخلاف والاختلاف
«أنت صاحب حق، ولكن خصمك أيضًا صاحب حق».
نجيب محفوظ. ❝
هل أنت غبي عاطفياً: رحلة جديدة للتعرف على أسرار الذكاء العاطفي والثبات الانفعالي في العلاقات والتعاملات > اقتباسات من كتاب هل أنت غبي عاطفياً: رحلة جديدة للتعرف على أسرار الذكاء العاطفي والثبات الانفعالي في العلاقات والتعاملات
اقتباسات من كتاب هل أنت غبي عاطفياً: رحلة جديدة للتعرف على أسرار الذكاء العاطفي والثبات الانفعالي في العلاقات والتعاملات
اقتباسات ومقتطفات من كتاب هل أنت غبي عاطفياً: رحلة جديدة للتعرف على أسرار الذكاء العاطفي والثبات الانفعالي في العلاقات والتعاملات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان
-
❞ - عدم المقاطعة والتعلية بالحديث:
«حين يتكلم الناس أصغي إليهم جيدًا دون أن تفترض ما سيقولونه».
إرنست هيمنجواي. ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان -
❞ الابتسامة هي بطاقة الائتمان التي تؤهلك إلى شراء رصيدك عند البشر أينما تحل. ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان -
❞ «الإنسان الذي لديه مشكلة وصراع مع ذاته، لديه أيضًا مشكلة وصراعات مع من حوله». ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان -
«الشهادة ورقة تثبت أنك متعلم، ولكنها لا تثبت أبدًا أنك تفهم».
مشاركة من Nour Al Naser -
محاور الذكاء العاطفي وكيفية تكوينه في الشخصية
- أفكارك انعكاس لعالمك الداخلي
- التواصل البصري.
- لغة جسدك.
- نبرة الصوت وسرعة الكلام.
- مظهرك انعكاس لحسن مخبرك.
مشاركة من Dr/Ashrf Elmasry -
من التصرفات الشائعة التي لها عواقب وخيمـة هـي تذمر الأم، وشكواها الدائمة من تعاستها مع الأب، وتحميل الأبناء هذا الذنب، رغم أنه في الحقيقة ذنب سوء اختياراتها. العديد من الأمهات بدلًا من مواجهتهن لأنفسهن بصدق وفهم مشاعرهن ومصدر مشكلاتهن مع الزوج، يقمن بالإسقاط على الأبناء وتخريج شحنة الغضب والخذلان والتعاسة عليهم، إما بالضرب، أو العقاب، وحتى مجرد سرد حكايات عن قسوة الزوج، وكيف يعاملها، وكيف هي محبطة عاطفيًّا وجنسيًّا!
مشاركة من Mona Mostafa -
الآباء والأمهات الأغبياء عاطفيًّا هم من يفرِّقون في التعامل بين الأبناء ظنًا منهم أنهم يبنون روح التحفيز، والتنافس بينهم، ولا يدركون بذلك أنهم يضعون مسمارًا في نعش علاقتهم ببعضهم البعض، وكذلك علاقتهم بذواتهم ورؤيتهم لأنفسهم.
مشاركة من Mona Mostafa -
الآباء والأمهات الأغبياء عاطفيًّا هم من يضعون أولادهم في إطار أسمنتي عنوانه «الطفل المؤدب» ذلك الكائن الذي لا يتحدث، وليس له مطالب، ولا أمنيات، ولا هوايات، ودائم السمع والطاعة، ودون نقاش، الذي يسير على الصراط المستقيم، ولا يتنفس غير كلمات الامتثال والامتنان، وليس له وظيفة فعّالة بحياته غير الاستذكار وتحصيل الدرجات العالية، كل هذا يحدث وأنت تفتخـر بأنه دائمًا بجانبك، وأنه لا يخرج لمقابلات الأصدقاء، وأن مراهقته مرَّت سهلة وبسيطة، وربما أيضًا تختار له أصدقاءه، وتحدد وتقرر له مع من ومتى يتحدث، وربما أيضًا تخرج لتشتري له ملابسه بالرغم من وصوله سن العشرين ظنًا منك أنه يثق في ذوقك وأنه
مشاركة من Mona Mostafa