القوقعة > مراجعات رواية القوقعة

مراجعات رواية القوقعة

ماذا كان رأي القرّاء برواية القوقعة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

القوقعة - مصطفى خليفة
تحميل الكتاب

القوقعة

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    مصطفى خليفة من حياة الترف و البذخ والنعيم إلى حياة البؤس والشقاء والمهانة

    في سجن مليء بالسجناء السياسيين , ينصدم الكاتب الصدمة تلو الأخرى بمشاهداته ويصدم القارئ أيضا

    يناقش الكاتب العديد من الصراعات النفسية التي تختلج صدر الإنسان عندما يتعرض لكثير من الضغط النفسي والإيذاء الجسدي , ولكن للأسف لم يتوصل هو لنتيجة مقنعة أو جواب مريح وظل منكمشا على نفسه متقوقعا عليها بعد خروجه من السجن كما قد كان لمدة 13 عاما في السجن

    ربما لا يحق لي انتقاده بعد أن عانى الكثير وشاهد أشياء صدمنا لها كقراء

    لكن لم تعجبني طريقة الكاتب في معالجة الكثير من لأمور والحوادث .

    ولم أر في السجن ذاك سوى الإنسانية تتجلى في أعلى الدرجات حتى تصل للملائكية كما السجناء

    ورأيت أيضا الإنسانية تهبط إلى أدنى الدركات حتى تصل لدرجة الحيوانية كما الرقباء والجنود والبلديات

    حتى خلت أن الشيطان يتلبس بأشكال أولئك البشر وكأنه ينتقم من جنس بني آدم ويذلهم

    ولكن كما نعلم لم يكن هو الوحيد في ذلك السجن وأدري العديد من القصص لناس دخلوا المعتقلات ولبثوا فيها مددا متعددة

    وتختلف ردود أفعالهم عندما يخرجون فمنهم يؤثر الوحدة والانعزال ومنهم من يكمل حياته بشكل طبيعي ويعيد ترتيب أولوياته ويفكر ويطمح

    هذه القصة الحقيقية وإن كانت في سوريا يوجد الكثير من أمثال هذه السجون في بلاد العالم حتى في أعظم الدول التي تدعي التحضر والرقي .

    سبحان من قهر عباده بالموت , مهما اشتد ظلم الباغين سيأخذهم الموت

    وسيكون الجميع في محكمة عادلة قاضيها رب العالمين " ولا يظلم ربك احدا " "وليس ربك بظلام العبيد"

    حين أتلو هذه الآيات تتنزل ظلال السكينة والارتياح على نفسي وتسكن قلبي وأن الحقوق ستأخذ وسيكون الكل راض

    كما أذكر قوله صلى الله عليه وسلم

    عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "يُؤْتَى بِأَنْعَمِ أَهْلِ الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُصْبَغُ فِي النَّارِ صَبْغَةً ثُمَّ يُقَالُ: يَا ابْنَ آدَمَ هَلْ رَأَيْتَ خَيْرًا قَطُّ؟ هَلْ مَرَّ بِكَ نَعِيمٌ قَطُّ؟ فَيَقُولُ: لَا وَاللَّهِ يَا رَبِّ وَيُؤْتَى بِأَشَدِّ النَّاسِ بُؤْسًا فِي الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَيُصْبَغُ صَبْغَةً فِي الْجَنَّةِ فَيُقَالُ: لَهُ يَا ابْنَ آدَمَ هَلْ رَأَيْتَ بُؤْسًا قَطُّ؟ هَلْ مَرَّ بِكَ شِدَّةٌ قَطُّ؟ فَيَقُولُ لَا وَاللَّهِ يَا رَبِّ مَا مَرَّ بِي بُؤْسٌ قَطُّ وَلَا رَأَيْتُ شِدَّةً قَطُّ". أخرجه أحمد (3/203 ، رقم 13134) ،

    هنا أشعر بالراحة العظيمة والاطمئنان الكبير

    أسأل الله أن يعافيني من البلاء دنيا وآخرة وأن ينتقم من الظالمين عاجلا غير آجل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    منذ أيام ينهش قلبي الحزن، لا أعلم مصدره، ولكني أعرف أن هناك رغبة حقيقية لي في البكاء، شعور عارم بالقرف من الحياة، كل الأشياء محايدة أمام عيني. منذ أيام عدت للقراءة بعد انقطاع شهرين أو أكثر بقليل، ولحاجة غريزية في نفسي في محاولة للشعور بالحياة. قلبت في الكتب الموجودة على أبجد بلا دقة أو تركيز، أقرأ ثلاثة أو أربع صفح من أي شيء ثم أدرك أن هذا العمل لا طاقة بي له فأغلقة، حتى بدأت في قراءة هذه الرواية الكابوسية، ولحاجتي المُلحة في البكاء التي تضغط على عيوني، وتضغط على قلبي كورمٍ بدأت في القراءة، ولأن دموعي لا تسقط إلا نادرًا، وفي ظل هذه الظروف الحياتية المقرفة والحزينة التي نعيشها في هذا العالم المختل الذي يقهرنا بلا أي رحمة بدأت قراءة 375 صفحة عن القهر والظلم.

    ❞يصبح الموت أمنية‮!! ‬أتمنَّى الموت صادقًا‮. ‬حتَّى الموت، لا أستطيع الحصول عليه‮.‬❝

    هذه عادة قديمة، ما أن يشتد الحزن عليّ ألجأ إلى القراءة. الأدب في جوهره يجب أن يُحرك فينا شيئًا ما، أي شيء، أي شعور، مهما كانت ذائقتك، يجب أن تدفعك قراءتك لوجهة نظر أو رأي أو جهة، هذه رواية عن العُزلة، الاقصاء، القهر، الذُل، هذه رواية كُتبت بمرارة خيبات الأمل وقسوة الحياة.

    ❞كسلحفاةً‮ ‬أحسَّتْ بالخطر، وانسحبت داخل قوقعتها،‮ ‬أجلس داخل قوقعتي‮…. ‬أتلصَّص،‮ ‬أراقب،‮ ‬أسجِّل،‮ ‬وأنتظر فرجًا‮.❝

    لا أعرف أبرز ردود الفعل عن هذه الرواية وقت صدورها، لا أعرف كاتبها، ولا أتذكر أنني قرأت جملة أو مقال عنها سابقًا، ولكن ما كُتب هنا يصلح ليعيش سنوات طويلة كتأريخ عن ما يحدث لنا عبثًا في هذه البقعة المظلمة التي أتينا إليها ولا نعرف لماذا نشعر فيها دائمًا بكل هذا القدر من الظلم والانسحاق.

    - عن القوقعة / فجر يوم 16 أكتوبر 2023

    #سيد_عبدالحميد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كيف لي أن أصف اليوميات بأنها رائعة وسلسة ولا تأخذ الوقت الكثير بقراءتها بينما هي موجعة، صادمة ومرهقة لم اقرأ مثلها أبداً فهي الأشد صدقاً من بين ما قرأت من أدب السجون. وصف لنا الراوي جزءاً من الواقع الذي عاشه في المعتقل الأشد قسوة في سوريا. كتب يومياته أثناء سجنة كـ كتابة ذهنية بأسلوب طوره الإسلاميين في ظل غياب الورقة والقلم في السجن الصحراوي حيث تدرب على تحويل ذهنه إلى شريط تسجيل سجَّل فيه ما رآه ‬وبعضَ ما سمعه‮ وأفرغ في هذه المذكرات‮ بعض‮ ما احتواه شريط ذاكرته.

    سيرة ذاتية لـ مصطفى خليفة ذلك الشاب السوري الطموح المسيحي الديانة الذي اختار العودة لبلاده الحبيبه بعد أن أتم دراسة الإخراج السينمائي في الخارج تاركاً مستقبلاً باهر له في فرنسا برفقة من أحبها ليصبح مخرجاً متميزاً في بلده، يصل المطار بعد طول غياب ليوقفه اثنان من رجال الأمن وتبدأ بعدها رحلة الثلاثة عشر عامًا وثلاثة أشهر وثلاثة عشر‮ ‬يومًا‮ من السجن والعذاب والذل والمهانة بتهمة خاطئة الا وهي انتمائه لتنظيم الأخوان المسلمين المحظور في سوريا (وهو مسيحي الديانة ملحد المعتقد) في عز الصراع المسلح المحتدم بينهم وبين السلطة في ثمانينيات القرن الماضي.

    نبذوه زملائه السجناء المنتمين لجماعة الأخوان بعدما اكتشفوا أنه ليس منهم وخافوا من أن يكون جاسوساً بينهم فأعتزلهم صامتاً متلصصاً عليهم في مكانه من بعيد بعد أن سجن نفسه سجناً ثانياً في قوقعته ما تبقى له من سنواته في السجن. يخرج فجأة متنقلاً من سجنٍ لآخر ثم لحريته ويكتشف أن سبب اعتقاله الحقيقي كان نكتة سياسية ألقاها في سهرة مع أصدقائه في فرنسا وتم الوشاية به🫣🫢😭.

    لا أنصح بقراءتها لأصحاب القلوب الضعيفة أبداً.

    .

    .

    .

    .

    .

    .

    03-03-2024

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ليست رواية بل سرد تاريخي لمعاناة شاب سوري مسيحي اعتقل بالمطار وهو عائد للوطن بسبب تقرير كتب عنه من صديق بفرنسا انه ينتقد الرئيس والنظام السوري ، وبسبب الاحداث اللي مرت فيها سوريا اعتبروه انه شريك مع جماعة الاخوان للاطاحة بالنظام

    الرواية تتفتقر للبلاغة الادبية مليئة بالذل والاهانة والشتائم والحقد والكراهية ولكن ماذنب الكاتب اذا كانت هذه هي احداث السجن مجرده من اي تعديل او تنقيح .

    دعس ركل شتام ضرب اعدام دماء تعذيب اهانات بشكل يومي ومتكررلمدة ١٣ عاما و٣ اشهر و١٣ يوما.

    ماكتب بهذه الرواية معاناة شاب واحد من مئات الالاف فماذا عن البقية ، هل ممكن عانوا افظع وابشع مما عاناه وهل يوجد ابشع من ذلك ، العقل البشري يتوقف عن تصوير احداث اسوا من ذلك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من خلال قرائي لقصة لم اجد ها كما وصفها البعض بقلة الادب لاحتوائه علي بعض الالفاظ خارج عن النطاق المالوف ....

    فقد استخدام الكاتب هذه الالفاظ ليبين المستوي الفكري و الاخلاقي لهؤلاء النماذج .. خلال تنقلي بين صفحات القصة احست في الاغلب الاوقات باني صاحبة القصة

    و عاشت مراحلها كلها.. احست بالم الكرباج و البرد الزنزانه ، بمدي القهر و العجز و الذل و المهانة .

    في اكثر من مرة حاول التوقف عن متابعة القراءة و لكن اصراري لمعرفة مصير صاحب القصة زاد اصراري علي متابعة ... لاكتشاف مد انحطاط اخلاقي لنظام

    واستخدامهم لأبشغ أساليب التعذيب المسموحة بيها او لا .

    القصة بكل مقاييسُ تحكي الواقع في اغلب السجون النظام .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ليست رواية إنما مذكرات شخص استخدم كل الكلمات البذيئة الموجودة في قاموس الشارع العربي فهي مخلة بالأدب ( المقصود هنا الأدب الاصطلاحي والمعنى العام المستخدم بالحياة اليومية ) فهي لا ترقى لمستوى الرواية بل قصة قصيرة كتبت على الغالب بالعامية الشارعية ، في كل نصف صفحة تجبرك على تقيؤ ما قرأت منها حتى لا تعلق تلك التعبيرات البشعة في العقل فكم هي مشوهة لحياء أي إنسان .. أي متذوق للفن الأدبي المسمى الرواية سيكرهها فما كان هكذا أدب السجون يوما . أما من الناحية الواقعية للرواية فهي تنقل معاناة شخص تألم بقذارة السجون ولعل ألفاظه تنقلك للقذارة تلك فعلا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية عبارة عن مذكرات سجين مسيحي تهمته إخوان مسلمون.. يسرد في هذه المذكرات مرارة السجن وبشاعة الممارسات التي تمارس بحق السجين السياسي في السجون السورية، وقذارة السجان المروض بعد انتزاع كل الرحمة والإنسانية من قلبه، مع قليل من البلاغة وكثير من الألم.. بالعادة أنا لست مع أن تحوي الرواية ألفاظاً بذيئة ولكني هنا أعذر الكاتب الذي أراد أن ينقل لنا الصورة حية وواقعية قدر الإمكان.

    من قال إن الرواية فيها شيء من المبالغة، أقول له ما يحدث أعظم ولكن ربما هذا فقط ما أسعفت به ذاكرة الكاتب بعد خروجه من السجن.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لقد تفوق الكاتب بصدق روايته حتي لكأنك لا تشعر أبدآ انك تقرء روايه انما سيرة ذاتيه كتبت بمداد المرارة والسواد واليأس والقنوط نجح الكاتب ببراعه في أماطة اللثام واسقاط القناع عن وجه الانظمه القمعيه البغيضه وطرق في روايته موضوعات كبيرة كالتعايش السلمي بين مختلفين الدين والمعتقد

    لقد يأست مرارآ وتمنيت للرجل ولغيره الموت حتي ينتهي هذا التنكيل والخسف الذي لا يعرفه وينفرد به غير البشر وهم بذلك فاقوا الحيوانات وأصبح ظلم تشبيه الانسان من أمثالهم بأشد الحيوانات فتكآ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ليس تقليلا من معاناة الكاتب الذي يروي قصته الحقيقية بصورة رواية و لكنها جاءت وثائقية اكثر من اللازم و كل من قرأ أدب السجون من قبل لن يجد فيها جديذا.

    الشخصيات باهته و عابرة جميعا بما فيهم شخصية البطل نفسه و البناء الروائي تقريري بحت و تفتقر إلى العمق فيما عدا لمحات قليلة جدا و على استحياء.

    لغة الكاتب ممتازة و اسلوبه شيق مع ذلك الا انه يغرق في الوصف الشديد و كأنه يكتب تقريرا عما حدث.

    لو نشرها في صورة تقرير وثائقي لاستحقت نجمة اخرى على الأقل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كانت بدايتي مع القرأة في السياسة اذا اعتبرت كذلك

    تجربة الم والتعذيب من صفحة لصفحة فاق توقعي وقدرتي ع التحمل أردت توقف كثيرا ولا أكمل لكن رغبة بأن اعلم ما يحدث في كل صفحة الى النهاية جعلتني استمر وأتحمل تلك المرارة

    ويبقى التسؤال ما التهمة ولماذا كل هذا ؟؟

    فقدت شهيتي في كل شيء وانا اقرأ بها وياه اي عالم نعيش به كثيرا لا يعلمون عن هذه السجون وأساليب التعذيب

    ملاحظة : قرات الرواية منذ ما يقارب سنة لكن تبقى دائما الأكثر ألما وفي الذاكرة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أول تجربة للأدب العربي بعد انقطاع مدة طويلة غصت فيها في اعماق الاعمال المترجمة،أوضح الكاتب جوانب عديدة من النفس البشرية منها علاقتها بالأديان و علاقتها بالألم تحديداً،حيث كان يُسهب في الشرح ليصل الى كائن جاف بارد مُنفصل عن الألم أو أي شعور كان باستثناء الحب المؤلم.الخلاصة الانسان مهما جبرته الظروف يستطيع هو بذاته و بعقله تحديد مسارات نواقله العصبيه أو حتى عدم الشعور بِها لكن مشاعر الحب معضلة عميقة لم ولن تُفهم.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب لابد من قرائته.

    بإختصار الكتاب عن شاب سوري نصراني دخل سجن تدمر دون أن يعلم السبب و ذاق ألوان العذاب داخل السجن كأحد المنتمين للإخوان المسلمين.فقدم شهادته بعد إطلاق سراحه لتكون و ثيقة تاريخية للإرهاب النصيري الذي مورس على أهل السنة و الجماعة في سجن تدمر و الذي قتل فيه ٱلاف الشباب السنة ضربا حتى الموت أو شنقا، في حقبة الهالك النصيري حافظ اسد (الجاسوس الأب).

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية كئيبة جدا جدا جدا

    فيها العديد من الأحداث جعلت عقلي ذاهلاً ما بين التصديق والتكذيب ...

    لكن في المقابل جعلتني أحمد الله وأشكره على نعمة الحرية...

    ما لم يعجبني في الرواية ذكره الشتائم الّتي كانوا يسمعونها من الشرطة كنت أتمنى احتراما للقارئ أن لا يتطرق لها

    قرأت رواية شبيهة لأيمن العتوم لم يذكرها أبدا رغم أنها أيضاً شهادات من شخص تم اعتقاله

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    هذه ليست رواية.. هذا ريبورتاج بشع لحياة السجون، وظلم الطغاة في كل زمان ومكان.

    الرواية (يجب) أن تحتوي على جانب فني فيها لتُسمّى رواية. أو على أساس فلسفي تقوم عليه؛ مثل رواية كامو العدمية: الغريب؛ والتي قدّم فيها لفلسفته العبثية.

    ما زال العرب بعيدون جدًا عن فهم الرواية، وإدراك رسالتها.

    سيئة، وفجّة فنيًا.. لكنها واقعية بصورة مفجعة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عن كمية الوجع لي فيها .. والمحزن انها قصة حقيقية لمعاناة شخص بسجن سوريا والمحزن أكتر بأنو هالمعاناة لسا مستمرة لملايين الناس لي مختفية تحت الأرض ولسا لهلأ في أطفال ونساء ورجال وشيوخ عم تموت تحت التعذييب ب أقبية النظام .. الله يفرج ع أهلنا يارب ويصبرهن ع هالعذاب .. الله ما بينسى وجع حدا وما بينسى ظلم حدا 😞

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب رائع جدا على الرغم من تحفظي على بعض الالفاظ المستخدمة (الفاظ شوراع) التي كان من الممكن الاستغناء عنها او استبدالها

    صور الكتاب معاناة الاسرى المريرة في سجون النظام السوري الظالم البربري وكيف يتفنن ويتلذذ جنوده بشتى انواع التعذيب والاذلال للاسرى وغيرها من الامور التي تعكس مدى وحشية النظم العربية الحاكمة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ملحمة إنسانية و صراع ، اضحكتني و ابكتني الرواية ، كيف يمكن التجرد من كل معاني الكون المبدئية و الطبيعة أنا فطرتنا كبشر الرحمة و الرأفة لا يوجد اي تعبير يخطر في بالي لوصف أنواع التجريد الإنساني للسجناء المظلومين أو حتى لو كان مرتكبين لجرائم فلا مبرر لكل هذه القسوة ، قرأتها خلال 5 ساعات و بتأمل كبير !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    اثرني بوصف أحدآثه ولكن كنت اقرأ حزيناً على وضعه وأكمل القراءة لكي ارى نهآية سعيدة رغم انه لا وجود لنهآية سعيدة فقد ظل يائساً حتى بعد خروجه رواية رآئعه بكل معنى للكلمة أكثر مقطع ابكآني حزناً عندما وصف شرارة قلب الاب وبكآئه على ابنائه الثلاثة الذين اعدموا امام عينه .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من الصعب جداً وصف ما أشعر به بعد قراءة هذا الكتاب ما هذه الوحشية، مجرد التخيل انه وفي هذه اللحظة يوجد من يعيش احداث هذه الرواية واقعاً اشعر بالغيظ والقهر، اللهم خفف عنهم وفك قيدهم يا رب وانتقم من الشيطان الكبير رئيس الجمهورية المفدى الكلب الذليل بشار الاسد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هذا الكتاب يعدل من ادب السجون وتفاصيل السيرة هذه واضحة ومحزنه في نفس الوقت لكن شيئ ما يدفعني للإحساس ان الرجل بالغ في بيان قوة شخصيته خاصة في آخر السيرة هذه ثم إن نهاية هذه السيرة ضعيفة وتشعر القارئ بأن الرواس مل من الكتابة فقرر ان يتوقف الى هذا الحد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون