القوقعة > مراجعات رواية القوقعة

مراجعات رواية القوقعة

ماذا كان رأي القرّاء برواية القوقعة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

القوقعة - مصطفى خليفة
تحميل الكتاب

القوقعة

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ـ هذه الرواية حظيت بتقريظ وثناء كبير من قبل كثيرين بمن فيهم نقاد وأدباء، وأنا واثق بأني سأستمتع بها طالما كانت على هذا المستوى الفني المتميز، وأحسب أني سأجد فيها ما افتقدته في بعض الكتب التي تحدثت عن السجون السورية وهو الوحدة العضوية والبناء الفني المتماسك.

    ـ رغم أني لم أقرأ على غلاف الكتاب ما يشير إلى أنها رواية إلا أن النص ينطق بهذا مع الأسطر الأولى، إنها رواية شيقة للغاية على الأقل في أسطرها الأولى.

    ـ توهمت قبل أن أقرأ الرواية أن كاتبها إسلامي لكن تبين لي الآن أنه نصراني ليس هذا فحسب بل وملحد! وقد ألمح في بداية روايته إلى أن الإسلاميين عاملوه بشيء من الإقصاء وفرضوا عليه عزلة طوال سجنه معهم، لكنه أنصفهم حين وصف التعذيب والمجازر التي حصلت لهم.

    ـ قطعت ثلاث أرباع الرواية، ولا زلت أجدني مشتاقاً للوصول إلى نهايتها، إنها رواية مشوقة بالفعل، لدي ملحوظات على تفاصيل يسيرة منها، وتحفظات أخرى، لكنها في الجملة من أجمل الروايات التي قرأتها حتى الآن عن أدب السجون.

    ـ أنهيت الرواية في يوم واحد، ومن النادر أن أفعل ذلك، لكني فعلتها مع هذا الكتاب الشيق والرواية المثيرة، إنه عمل ناجح جداً ويستحق الثناء، وقد أغراني إعجابي بالرواية بالبحث عن صاحبها ومشاهدته والاستماع له طبعاً عن طريق اليوتيوب.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الحكمة بئر لا يدرك غورهُ إلا من سقط في قعره

    وهذا المؤلف قد سقط في القعر فرأى الحياة من زاوية لم يسبق لأحد ان رآها منه .. وبحالة نادرة دون لنا هذا الكتاب الرائع

    إذا كنتم لا تتحملون بشاعة قراءته فماذا يقول من عاش لحضاته؟ ألم يكن ابطال الرواية بشر!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    إن الإنسان لا يموت دفعةً واحدة، كلما مات له قريب أو صديق أو أحد من معارفه فإن الجزء الذي يحتله هذا الصديق أو القريب يموت في نفس هذا الإنسان، و مع الأيام و تتابع سلسلة الموت تكثر الأجزاء التي تموت داخلنا ... تكبر المساحة التي يحتلها الموت.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قرأت هالرواية منذ سنتين تقريباً أثرت في للافضل وسحبتني الى عالم الابداع والتشوق ,, عكس الناس

    , كنت بعتقد انني سوف ادخل دوامة الحُزن والاسف , لكن تطرقتُ الى حب الحياة واننا على ما يُرام من البحث البشري عن الموت ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تعتبر أقرب إلي السرد منها إلي الرواية

    تبين لك مدي وحقيقة ووحشية بعض (البشر) ومدي تأثير الظلم والتعذيب التي تعرض له أيوب داخل أقسام المخابرات والسجن الصحراوي خارج حياته بعد خروجه من السجن

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    دب السجون .. جهنم .. الادب الذي لا افضله ولكن كون الرواية انشهرت .. فرغبت بتجربة اسلوبه .. وكما توقعت ادب السجون دوما قاسي و مؤلم وظالم. اعجبني كتابة المؤبف لحياته بعد السجن.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتاز وكل ماقاله صحيح غير ان الكتابة مهما بلغت لاتعطي الحقيقة بل اشد من ذلك.....الخوف الذي ملأ قلوبنا لا يعلمه الا الله حتى السجان لا يدرك مقدار التعذيب الذي يفعله

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية اقرب الى ان تكون سيرة ذاتية لكن محفوظة في العقل و لن تنسى ابدا الكبيس او اي من اجزاء الرواية و انا شخصيا اقشعر بدني و انا اقرأها #القوقعة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب قيم كان ولا زال أقوى شاهد على ما يحدث في سوريا

    انصح بقراءته

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع لكن غير مناسب للأطفال ابدا

    حياتي اتغيرت بعظ ما قرأته

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    في داخل كل منا قوقعته الخاصة لعلنا يوما نتحرر منها الى الأبد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بكل سطر من هذا الكتاب تفكر بالثورة على هذا النظام مجرم

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من اجمللل الكتب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    متو

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    N

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هذه الرواية القيمة في موضوع أدب السجون

    كان لها معي أكثر من لقاء

    أولا ضممتها لكتابي أدب الحرية

    ومن قبل ضممتها إلي كتابي بهاريز الكتب الجزء الثامن تحت رقم 153

    153-رواية القوقعة ..يوميات متلصص

    مصطفى خليفة

    رواية تسرد يوميات شاب ألقي القبض عليه لدى وصوله الى مطار بلده عائدا اليه من فرنسا وأمضى اثنتي عشرة سنة في السجن دون ان يعرف التهمة الموجهة اليه.. انه الظلم والفساد والقساوة التي لا تقرها شريعة... واساليب التعذيب التي لم نقرأ لها مثيلا من قبل.

    وهنا أضيف مراجعة للزميلة العزيزة بدرية البرازي من الكويت الحبيبة كتبتها علي موقع جود ريدز

    عودة لأدب سجون و أنهيت هذا الألم دفعة واحدة

    ليلة أمس ، مشاهد و تفاصيل صادمة موجعة

    يفرغها مصطفى من ذاكرته دون أن يخفف علينا

    حدتها و مع ذلك لا أستطيع إلا أن أكمل القراءة

    حتى نهاية . على أمل أن أصل إلى نهاية هذا

    الوجع بأسرع وقت ممكن !

    مصطفى و هو يروي الحكاية لم يجرؤ على ذكر

    اسمه ولم يجرؤ على ذكر اسم البلد أيضًا

    كأنه يريد أن يقول أن هذه القصة ستحدث مع

    أي كائن يعيش تحت وطأة نظام الدكتاتوري

    ثلاثة عشر عامًا يمارس عليه وعلى غيره اغتصاب

    الكرامة الانسانيه بأبشع صورها ..

    مصطفى خرج من السجن أخيرًا خرج

    من قوقعة إجباريه إلى قوقعة إختياريه يخشى أن يعود

    لإنسان لانه يشعر بالقرف !

    و كيف له أن يحيا بعد الموت الآلاف المرات ؟

    كيف يمكن لبشر أن يكونوا بهذه القسوة والتجرد

    من الانسانية ؟ كيف اخترعوا هذه الأساليب

    الوحشية في التعذيب ؟ كيف بهذه السهوله

    يستبيحون كرامة الانسان !

    صدقًا أنا لم أعد أستطيع أستيعاب كل هذا

    الماسأة في سجوننا العربية ، و لا زالت هناك

    قواقع تبنى في هذه اللحظة .. رحماك ربي :(

    معاناة مختلفة و لا يمكنني مقارنتها بالسجينة ،

    تلك العتمة الباهرة و لا تزممارات و لا حتى الشرق

    المتوسط . أشعرتني بالغثيان مقرفة و بشعة ..

    إلى الأن أشعر بالغضب و الحزن أن

    هناك سجن ملىء بالمظلومين في منطقة ما ،

    يحكمها فاسد في ظل رئيس فاسد !

    ترجمة المؤلف من كتابنا تراجم قصيرة الجزء الثاني

    مصطفي خليفة ..رواية القوقعة

    مصطفى خليفة كاتب سوري ، درس الإخراج والفن في فرنسا، ليس لديه أية توجهات سياسية وتوجهاته كانت فنية بحتة، أمضى ثلاث عشرة سنة في السجن بتهمة الانتماء لجماعة الإخوان المسلمين التي واجهت النظام في ثمانينيات القرن العشرين (مجزرة حماة 1982 مجزرة حماة هي أوسع حملة عسكرية شنها النظام السوري ضد الإخوان المسلمين في حينه، وأودت بحياة عشرات الآلاف من أهالي مدينة حماة. بدأت المجزرة في 2 شباط عام 1982 واستمرت 27 يوماً. حيث قام النظام السوري بتطويق مدينة حماة وقصفها بالمدفعية ومن ثم اجتياحها عسكريا، وارتكاب مجزرة مروعة كان ضحيتها عشرات الآلاف من المدنيين من أهالي المدينة. وكان قائد تلك الحملة العقيد رفعت الأسد شقيق الرئيس حافظ الأسد.)، وهو صاحب رواية القوقعة.

    تم اعتقاله في مطار دمشق في الثمانينات لدى عودته من باريس، حيث كان عازماً وشاحذاً همته على المشاركة في بناء وطنه والعيش في كنفه، إلا أن يد الأجهزة الأمنية طالته بسبب تقرير دُس فيه وما أكثر التقارير التي تدس في النابهين من باب الحقد والحسد ليس إلا وتجد من يسمع لها عند الحكام الطغاة ، وذكر فيه وقائع إحدى السهرات الباريسية والتي كان مصطفى خليفة أقحم في إحدى نقاشاتها السياسية ليدلو بدلوه ويتفوه بنكة سياسية تطال الرئيس الراحل وقتها حافظ الأسد الذي كان في أوج صراعه الشرس على التشبث في حكم سوريا.

    هذا التقرير حكم على مصطفى خليفة مرهف الحس بالسجن في أعتى سجون العالم قسوة ثلاثة عشر عاماً، ذاق خلالها أنكى أنواع التنكيل والعذاب النفسي والجسدي والجنسي بسبب تقرير من زميل في فرنسا، وبسبب عدم اكتراث أي جهاز أمني في إعطائه أية قيمة للنظر في أمره أو السماح له بشرح موضوعه والتكلم إليهم.

    خرج من السجن في أواخر التسعينيات لينصدم بالمجتمع في الخارج وليكون خرج من سجن صغير إلى سجن كبير. صدم بشدة عند خروجه من السجن بوفاة والديه اللذين كانا ينتظرانه في المطار قبل ثلاثة عشر سنة ولكنه لم يصل.

    خلاصة الرواية الحاكم المستبد لا يري إلا نفسه ولا يسمع إلا صوته

    لا يهمه أحد ولا وقت لديه للتحقق من براءة برئ

    فهو يفرم من يحدث نفسه وما أكثر الوشاة في زمن الطغاة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قصة ذلك المواطن العربي المسيحي، الذي عاد إلي بلاده بعد غياب ست سنوات بسبب الدراسة في فرنسا، ليجد نفسه مقبوضًا عليه في مطار بلده بتهمة الانتماء للإخوان المسلمين!. وهكذا يمضي الراوي اثني عشر عاماً في السجون والمعتقلات "القومية"؛ بسبب تهمة مستحيلة، يكتشف بعد انقضائها انه مسيحي لا علاقة له بذلك كله. والجدير بالذكر أن المؤلف أيضًا بقي مُعْتَقَلَاً ثلاثة عشر عامًا، بسبب تقرير كتبه أحد زملائه في فرنسا. والكاتب خليفة متزوج من شقيقة المعارض "أكرم البني" الذي قضي بدوره ستة عشر عامًا رهين المعتقلات.

    الكاتب قام بكتابة الرواية بذهنه، ونقلها إلى الورق عندما خرج من السجن، فكانت رواية مؤلمة حد البُـكاء، ما إن تبدأ قراءتها لا تستطيع ترك صفحاتها حتى تؤتي عليها، فكمّ الألم في فصولها يشدك حتى فيها إلى النهاية

    بدأتُ الرواية بداية طريفة، مسيحي وبتهمة الأخوان!!!، ولكن مع تسارع أحداث الرواية وجدت أنها لم تكن نكتةً أو فكاهةً بل كانت تحفر في وجداننا عميقًأ، مُني بها شخص ضاع عمره في أقبية السجون السورية، حيث أبدع رجال الأمن بابتكار ألوان من القهر والتعذيب والاضطهاد النفسي والجسدي، لا قبل لأحد بوصفها أو احتمالها...

    كانت الرواية من العيار الثقيل، كلمات نابية يستعملها رجال الأمن والشرطة والبلديات مع السجناء، انزعجت منها بادىء الأمر، ثم سخرت من نفسي، فهل كنت أتوقع أن يقولوا لهم يا حبيبي يا عيني مثلاً؟؟ لا أدري!!!

    يصرّ الراوي في "القوقعة" علي القيام بمحاولة إبلاغ السلطات بماهيته الدينية والسياسية، ولكنه يقابل بصمم سجانيه، فيعاني اضطهادًا مزدوجًا؛ اضطهاد السجان من ناحية، واضطهاد المسجونين من الجماعات الاسلامية من ناحية أخرى، يتمثل هذا الاضطهاد الأخير في فرض جدران العزلة عليه، فيظل صامتًا طوال أعوام اعتقاله.

    وتأتي المصادفة التي تمنح الراوي ثقبًا في جدار الغرفة، فيتلصص منه بعد أن يحكم الغطاء علي نفسه مقرفصًا. يتلصص علي باحة السجن، حيث التعذيب، وتنفيذ الإعدامات، سواء بأحكام صورية أم من دون أحكام.

    في الصفحات الأخيرة من الرواية، بعد الخروج من المعتقل، تتحول لغة السرد إلي مونولوج داخلي غني، تكتسب اللغة أبعاداً مختلفة بفعل خواطر المعتقل السابق عندما يصطدم بجدران سجن كبير هو الوطن. يرسم الكاتب صورة ساخرة سوداء للحظات العفو عن مجموعة من السجناء بمناسبة مبايعة "الرئيس"، مصورًا كيف جلب السجانون أربعمائة سجين، ومعهم مايقارب من مائتي سجين مشلول إلى أكبر ساحة في المدينة، ليهتفوا بحياة السجان. هم مرضى، مشلولون، شيوخ، عجزة، كلهم وقفوا تحت لافتة ضخمة كُتِب عليها "مبايعة مكتوبة بالدم".

    أجواء مأساوية تحيط بانتحار صديق الراوي والسجين السابق "نسيم"، بينما يعود البطل إلي قوقعة أكثر سماكة وقتامة، وصوته يردد "الآن قد مضي عام كامل (علي الإفراج). لا رغبة لدي في عمل شيء مطلقاً.. أرى أن كل ما يحيط بي هو فقط: الوضاعة والخسة.. والغثاثة. تزداد سماكة وقتامة قوقعتي الثانية التي أجلس فيها الآن.. لا يتملكني أي فضول للتلصص علي أي كان!. أحاول أن أغلق أصغر ثقب فيها، لا أريد النظر إلي الخارج، أغلق ثقوبها لأحول نظري بالكامل إلي الداخل.. إليّ أنا.. إلي ذاتي!.. وأتلصص".

    إن قراءتك لهذه الرواية تجعلك تشعر بقيمة كل شيء يحيط بك، سريرك المتواضع مثلًا، ستراهأعظم نعمة تستحق الشكر.

    لقد طرت بروحي إلى ذلك السجن الذي لا يعرف سوى العنف واللاإنسانية، عشت معه هناك، شاهدت مشاهد الإعدام ومشاهد القتل والعنف والضرب، جربت معه الكهرباء، بساط الريح والدولاب... عجبت لثقة ذاك الشاب وثباته، مع زملائه في السجن، مررت بالأحداث التي ذكرها بحزن بالغ كافة، شاهدت ذاك الأب وهو يودع أولاده الثلاثة، وهم يساقون إلى الإعدام، بكيت بحرارة وأكملت، عشت يوم موت نسيم توأم روحه، فُجعت به، وبكيت بحرارة، ولكن أكملت، يحدوني أمل بغد ستشرق شمسه لا محالة، من المكان نفسه على نوافذنا، معلنة موعدًا مع صبح سرمدي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون