القوقعة > مراجعات رواية القوقعة

مراجعات رواية القوقعة

ماذا كان رأي القرّاء برواية القوقعة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

القوقعة - مصطفى خليفة
تحميل الكتاب

القوقعة

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب واقعي، وموجع كثيرًا..

    وسط كل هذه الأحداث، والاعتقالات، لا بدّ أن نقرأ، لا بدّ أن نعيش واقعهم..

    لا بدّ أن نبكي على ذواتنا، وتقصيرنا.!

    يا الله، كل هذا وأكثر يحدث الآن، وكل لحظة.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    موجعة حتى البكاء

    شعور الانسانية أهم من شعور الحرية ....

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ما التعليقُ الأنسب على ألمٍ هزّك؟ نعم، الألم هو ما هزّني عندما قرأت هذه الرواية، ولعلّ الأصعب أنها ليّست روايةً خياليّة بل هي السيرة الذاتيّة للكاتب إن صحَّ أن اسميها سيرةً ذاتيّة.

    هذه الرواية هي المثالُ الحيّ للقول الشائع: الواقع قابلٌ لعدم التصديق أكثر من الخيال أو الأدب. كم الألم والحزن الموجود هُنا قابلٌ لعدم التصديق وكأنَّ القارئ يُحاول أن ينفي احتماليّة حدوث ما حدث فعلًا، لكنّه_وللأسف_ واقعٌ حدث ولا زال يحدث.

    الملفت في الرواية هو أنَّ العديد من أفكار "مصطفى خليفة" وافقت أفكار أسرى فلسطينيين قرأتُ أدبهم أو رسائلهم_ على اختلاف التجربتيّن فمصطفى كان معتقلًا سياسيًا عن طريق الخطأ بينما الأسرى الفلسطينييون هم مقاومون للاحتلال الإسرائيلي. وهذا التشابه في الفكر يدل بحالٍ أن تجربة السجن والانتهاك الإنسانيّ فيها لا تختلف باختلاف السجّان، بل ربما في حالة مصطفى كان الأمر أشدَّ مضاضة!

    برغم الوجع الذي لازم صدري أثناء قراءة تفاصيل السجن والتعذيب إلا أنَّ قراءة نهاية الرواية وفترة خروج مصطفى من السجن أكثر إيلامًا للنفس. هذا التخبط النفسيّ والأسئلة الوجوديّة التي طُرحت سيترددان طويلًا في نفس قارئ الرواية بعد الانتهاء منها. لا شيء أيضًا يوازي الألم الإنساني لقراءة العلاقة بين مصطفى وصديقه نسيم وكيف انتهت.

    لعلَّ هذه هي الرواية الوحيدة التي قد ينشرها "مصطفى خليفة" لأنّه قد لا يجد دافعًا لكتابة شيءٍ آخر. لكنني سأسعدُ جدًا لو علمتُ أنه استطاع كتابة شيءٍ ما قبل وفاته.

    المجد للإنسانيّة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    يااااا الله ... اول ما ستنطق به عند اخر حرف في اخر سطر في الصفحة الاخيرة يااااا الله آملا ان تخرج معها كل ما تجرعته من هذه الرواية من حالات الظلم والفساد والقساوة التي لا تقرها الشريعة ،،، 13سنة و3أشهر و13يوم امضيتها معه متنقلين من سجن الى اخر صوت التعذيب ما زال حتى الآن يدوي في أذني صرخاتهم آهاتهم لا شيء امامي سوى لون الدماء والوان التعذيب التي لا لون لها الا السواد في الذاكرة ،،، تلقائياً انعزلت عن العالم بنيت قوقعتي التي صعب علي هدمها حتى بعد إنهاء الرواية ،حالة الكآبة التي ما زالت ترافق قلبي والفراغ داخل ذاكرتي أصبحت لا أرى لا اسمع لا اتكلم ،، ما يحدث في الجزء الاخير من الرواية هو اكثر من مجرد تعذيب نفسي او بدني ان تكون غريبا عن نفسك هو اصعب انواع الغربة منفي عن ذاتك داخل نفسك ، جعلنا نيقن اننا في العالم العربي نحن نعيش في سجن وان السجن الصحراوي هو نسخة مصغرة مما نعيشه يوميا.

    اقتبست لكم ....

    "هل يمكن القول اني خرجت من السجن قولا وفعلا ؟؟! لا اعتقد ذلك .

    هل سأحمل سجني معي الى القبر ؟

    في القوقعة الثانية لا شيء .... غير اللاشيء

    الورد لنسيم .. والبكاء لي

    وتزداد سماكة وقتامة قوقعتي الثانية التي اجلس فيها ... لا يتملكني اي فضول للتلصص على اي كان !

    احاول ان اغلق اصغر ثقب فيها . لا اريد ان انظر للخارج . اغلق ثقوبها لأحول نظري بالكامل الى الداخل .

    الى انا ،،، الى ذاتي ! ... واتلصص .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    هذه الرواية بالرغم من افتقادها للحس الأدبي ..إلا أنها من أكثر الروايات التي تترك أثرا عميقا في النفس لن تمحوه الأيام ...وخاصة في أيام كالتي نعيشها الآن ..إذ أنها تسرد لنا الخفايا التي لا يعلم بها إلا الله والمعذبين داخل المعتقلات ..أو بتعبير أدق (مسالخ ومذابح بشرية ).. اخترعها الطغاة وأذنابهم ممن عاثوا في الأرض الفساد معتقدين بذلك أن الشعوب سوف ترضخ لظلمهم وتركع أمام جبروتهم ..

    لن تتوقف عن ذرف الدموع (العينية والقلبية )أثناء قرائتك لهذه الأيام العصبية التي مر بها الكاتب ومن معه من المظلومين والتي لا تزال مستمرة حتى الآن و قد آن الأوان لمسحها من الوجود ..

    (من لا يملك قلبا قويا ..فأنصحه بعدم القراءة ..قرئتها منذ حوالي الشهرين ولا يزال طيفها يلاحقني ويقض مضجعي ...ادعوا لجميع المعتقلين بالفرج العاجل والثبات واحمدوا الله على ما أنتم فيه من النعم )

    تحياتي لكم

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    لاول مرة اكتب مراجعة بدون تقييم .. لاول مرة اتمني ان يكون علي ابجد بجانب أقرأوه وقرأته وسأٌقرؤه خانة اخري لن أقرأوه أبدا .... علي الاعتراف بأنه ممنوع الاقتراب لاصحاب القلوب الضعيفة والمشمئزة من الفاظ متوقعة ف بيئة كهذه ... لأول مرة لن انتهي من كتاب بدأته .... لن احاول العودة له مرة أخري ... لا أعرف مدي كون الكتاب سياسي ... لم اري فيه سياسة قط هي فكرة تتجمهر حول خطأ وطرق تعذيب لمساجين يحاولون قلب نظام حكم دولة ... لا اعرف حتي مدي صحة ماحدث في اول 40 ورقة من الكتاب .. لاول مرة احاول ان اتغاضي عن موقف لأقلب الورقة لأجد ماهو افظع ... حقا ممنوع الاقتراب من المتلصصين بعد الأن .... حقا انها قوقعة يجب الا يفتحها الا من كان لديه فضول ولديه قدرة علي تحمل نتائج فضوله بعد ذلك .. انا لم اتحمل تلك القوقعة لمدة نصف يوم فتركتها ... ولن اقترب ثانية ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    انهيت اليوم هذا الكتاب في جلسة واحدة لا يمكن مدي الألم الذي ينتابك عند قرائتها.كنت أتعجب كثيرا عندما قرات أيام من حياتي او الطريق الي دمش (كتب تحكي عن السجون المصرية في عهد عبدالناصر).وكنت دائما اتسائل هل عندنا فقط أهَدرت كرامة الانسان؟؟؟ بعد هذه الرواي ادركت ان وطننا العربي لك الله من حكامك الرواية مؤلم لاقصي الدرجات لم ابكي وانا اقرأ كتاب كما بكيت مع هذه الرواية

    مسيحي ملحد يتهم انه متعاون مع الاخوان المسلمين!!! بأي منطق لا تعلم.بأي مبرر؟؟ لا يوجد.يسجن 13 عاما لا يري سوي القتل والتعذيب

    أكثر المشاهد ألما:موت ابناء (أبو سعد) وحديثه الي الله وتضرعه بين الكفر والايمان

    وانتحار نسيم :(

    من يمر بحالة اكتئاب او علي مشارفها انصحه بعدم قرائتها :(

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اذكر جيداً عندما اشتريت الكتاب سألني البائع , هل حقاً تريد قرأة القوقعه و بأصرار من زوجتي عدم قرأته لم يترك مجالاً للفضول في داخلي لأي شك ..

    اشتريته ..قرأت اول 20 صفحه ووجدت نفسي اقرأه في يومين كله دون انقطاع ..

    الكتاب الوحيد الذي شعرت بالسخط على العالم , القهر الذي نعيشة والذل الذي يعتري اجسادنا ..النقم على كل الظلم في العالم ..بكيت للأمانه ولم ابك منذ زمن بعيد !

    الكتاب في شرح مؤلم لتفاصيل يومية تفتك بأقليات غير معروفه في سجون الاستبداد العربية , تحت وطأة انظمة تقمع كل ما هو مختلف ..السرد كان جميل سوى نهاية لم تعجبني بقت معلقة دون تفاصيل وكأن الكاتب تركها للقدر و تفاسير القاريء التي لن تنتهي ..

    انصح بقرأته !

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يا ترى هل هناك ما يوصف الالم والقهر والعذاب كمثل هذا الكتاب.. ' لا اعتقد '

    لقد أعتدت على مشاهدة الكُتَّاب وهم يسعون جاهدين لنقل كتبهم الى روح القارئ .. ألا اني لأول مره أشاهد كاتب ينجح في نقل القارئ بذاته الى ما بين صفحات كتابه وما يعايشه من واقع مرير لاناس يعيشون معنا على نفس الكوكب الذي نعيش . لكن حياة مختلفه تماما

    قصة الكتاب هي قصة ألاف المعذبين خلف الجدران ..يصرخون لليل نهار لا يسمعهم الأ من كان منهم يرددون لهم الصراخ بأنكم ليسو وحدكم بهذا الضلام..

    ضربات العصى . أطنان الشتائم . التجويع والأذلال بشتى أشكاله وأنواعه ستكون رفقتك طوال قرائتك للقوقعه . وربما الى ما بعد ذالك .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    باعتقادي أن رواية يسمعون حسيسها جاءت أقوى من حيث المبنى اللغوي وطريقة السرد

    عندما كانوا يتكلمون عنها أصابني الخوف من الدخول في مكنونها

    ولكن عندما باشرت بها لم تكن بمستوى التوقع الا في بعض الحالات التي يصف فيها بعض التعذيب او بعض ما حدث في السجن

    الشيء الإيجابي هو عدم استطراد الكاتب كثيرا بحيث يصيبك الملل وإنما تشعر بأنه كان حريصا أن ينتهي منها بسرعة كطفل يجلس على كرسي الحلاقة ..

    كما قلت سابقا فأن أيمن العتوم في روايته يسمعون حسيسها قد سرد الأحداث بطريقة خانقة للأنفاس وحزن يدمي القلب بحيث تشعر بالبجلاد يجلدك أنت لا شخوص الرواية وشخصياتها .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عندما يكون ثمن حبك للوطن يتكبد 13 عاماً خلف قضبان ،ما بين جرح للإنسانية والكرامة..

    يعيش في قوقعة .قوقعة السجن وقوقعة الطائفية ..لدرجة تجعلنا نتساءل من يقابل الموت ألف مرة في السجون العربية ..أنى له أن يرجع انسانًا بعد أن تهان أوجه الإنسانية داخله ..!

    “في السجن الصحرواي ، سيتساوى لديك الموت والحياة ، وفي لحظات يصبح الموت أمنية”

    فقط لدي تحفظ على الرواية من ناحية استخدام الكاتب شتائم وذكر أحداث مهينة ..ربما لو استخدم الرمز لكان خيراً له ..

    لكن تكتسب اليوميات رائحة الكابوسيةالمفرطة في القسوة

    ملحوظة " قراءتها كئيبة لدرجة الاختناق "...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "الفائض الرئيسي في السجن هو الوقت , هذا الفائض يتيح للسجين أن يغوص في شيئين , الماضي ... والمستقبل, وقد يكون السبب في ذلك هو محاولات السجين الحثيثة للهرب من الحاضر ونسيانه نسياناَ تاماَ,"

    و لم يبقى للسجين سوى تذكر الماضي , بعد ان يقضى حاضره مسجوناَ "فعلاّ" ومستقبله مسجوناّ "فعلاَ وقولاَ" , ثلاثة عشر عاماَ وثلاثة أشهر وثلاثة عشر يوماَ ... من العذاب النفسي والجسدي , من اعتباره جاسوسا و ملحداَ داخل السجن , و ختيار "مكحكح" واصلع مثل القرد بعد السجن .

    عذاب . الم . حزن , خوف , مذلة ...

    رواية واقعية وموجعة بكل المقاييس !

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية مبكية بكل ما تحمله الكلمة من معنى

    لا أدري لما تصادفني أنا بالذات كل هذه الروايات

    التي تحكي عن عذابات أناس من أهل بلدي

    غمرت الحياة ذكرهم فما سمعت عنهم يوماً أي شيء

    كأنها تعاقبني أنني قد تعاميت عن رؤية الحقيقية

    وتواريت خلف حجب الضلال ظناً مني أنه الصواب !

    أو أنها تريد أن تعرفني إلى حجم الشر الذي تحتويه النفس الإنسانية

    فلا أصدم بعد ذلك بأحد !

    أو - على الأغلب - تريد أن تريني حقيقة من صفقنا لهم وصدقناهم

    و جعلنا من دمائنا قرابين فداء لأطماعهم وشرورهم وفسادهم

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    9 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية رائعة بموضوعها وتصوير حجم الألم فيها بأدق التفاصيل، ذاك الألم الذي لا يمكن أن يعيشه الإنسان إلا في المعتقل. أما الألفاظ البذيئة التي استخدمها الكاتب في معرض أحداث الرواية، فهي تضيف واقعية وصدقاً أكثر فأكثر، لأن الكاتب كان حريصاً على تدوين ما يحدث معه في المعتقل بأدق التفاصيل، وتلك هي الكلمات التي كان يسمعها، فهل كان المطلوب منه أن يهذبها؟

    برأيي لو هذبها لأعطت طابعاً من البلاهة، كأن يقول السجان للمعتقل "فلتأكل البراز وتصمت" مثلاً..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عن كمية القهر والضعف والحزن يلي بنحسها ونحن بنقرأ هيك كتاب ، احساس القرف من اللانسانية يلي موجودة بعالمنا

    الوجع الاكبر ونحن عارفين انو الوضع بعدو مستمر بالسحون السورية وغيرها من الدول

    احساس النقص يلي عند الكائنات يلي بتستمتع هي بتأذي وبتقتل وتذل

    بتخلص الكتاب وجوام شعور بالقهر ودعاء عاللسانك طول الوقت

    ( حسبي الله ونعم الوكيل بالظالمين )

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    سمعت الكثير عن الرواية ,و شدني كثرة الذكر لها الى أن قرأتها ,ومع تواتر أحداث الرواية وتعاقبها تضاربت مشاعري بين الصدمة والخوف الجزع والفضول و الأسى.

    كثير من المشاهد تركت تأثيرا عميقا في نفسي و, خلاصة القول لن يعرف ادب السجون أقسى من هذه الكلمات التي وصفت (اللاإنسانية).

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لم استطع انهائها، لا استطيع تخيّل بشاعة الاحداث فيها، ولا استطيع تخيّل كيف لإنسان ان يفعل هكذا بأخيه الانسان! قالوا بأن الانسان هو عبارة عن حيوان -وإن اختلفنا مع الجملة-، ولكن لو شاهدوا او حتى تخيّلوا ما بهذه الرواية لتأسفوا للحيوانات، فهي انقى وأرق وأحن ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    الأسلوب التصويري الذي يسلكه الكاتب في هذه الرواية المميزة

    يفسره دراسته للإخراج السينمائي في فرنسا..

    والقارئ بكمية بسيطة من المخيلة يمكن خلال قراءة هادئة أن يشاهد الكتاب بعينيه مشهدا مشهد

    وهذا على ما أعتقد أقصى شيء تمناه مصطفى خليفة منا كقراء ...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رغم ان ادب السجون حزين ومؤذي بس ممتع بنفس الوقت

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ☺☺😐

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون