على الرغم من الألم الذي تحتويه الرواية لكنها تستحق القراءة مرات ومرات، وتظهر ما يدور في رأس السجين، وكيف يحاول أن يتعايش مع واقع يصعب تقبله، أو حتى تخيله.
الجزء الأصعب هو الجزء الأخير منها، لأنه يحمل العديد من المعاني والعديد من المشاعر المختلطة لدى القارئ مع ظهور القوقعة الجديدة التي هي أشد صلابة من الأولى.