قال رسول الله ﷺ: «ثلاثٌ من كُنَّ فيه آواه الله في كنفه، وستر عليه برحمته، وأدخله في محبته؛ من إذا أُعطِيَ شكر، وإذا قدر غفر، وإذا غَضِبَ فتَر»
جدد حياتك > اقتباسات من كتاب جدد حياتك
اقتباسات من كتاب جدد حياتك
اقتباسات ومقتطفات من كتاب جدد حياتك أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
جدد حياتك
اقتباسات
-
مشاركة من Hussein Radwan
-
مرَّ المسيح بقوم من اليهود فقالوا له شرًّا، فقال لهم خيرًا، فقيل له: إنهم يقولون شرًّا وتقول لهم خيرًا؟! فقال: كل واحد يُنفق مما عنده.
مشاركة من Hussein Radwan -
قال رجل لأبي بكر: والله لأسبَّنَّك سبًّا يدخل القبر معك!! قال: معك يدخل لا معي
مشاركة من Hussein Radwan -
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ (٢) كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ (٣
مشاركة من Dr/Ashrf Elmasry -
«اللَّهُمَّ اقْسِمْ لنا من خَشْيَتِكَ ما يَحُولُ بَيْنَنَا وبين مَعَاصِيكَ، ومن طاعَتِكَ ما تُبَلِّغُنَا به جَنَّتَكَ، ومن اليقين ما تُهَوِّن به علينا مُصيباتِ الدُّنيا. ومَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وأبْصَارِنَا وقُوَّتِنَا ما أَحْيَيْتَنَا، واجعله الوارثَ مِنَّا. واجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى من ظََلَمَنَا، وانْصُرْنَا عَلََى مَنْ عَادَانَا، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا في دِينِنَا، ولاتَجْعَلِ الدُّنيا أَكْبَرَ هَمِّنَا، ولا مَبْلَغَ عِلْمِنَا، ولا تُسَلِّطْ علينا مَنْ لا يَرْحَمُنَا»
مشاركة من Dr/Ashrf Elmasry -
«اللَّهُمَّ إنِّي أسألك الثَّبَاتَ في الأمْرِ، وأسألُكَ عَزِيمَةَ الرُّشْدِ، وأسألُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ، وأسْأََلُكَ لِسَانًا صَادِقًا، وَقَلْبًا سَلِيمًا، وأعُوذُ بكَ من شَرِّ ما تَعْلَمُ، وأسْأَلُكَ مِن خَيْر مَا تَعْلَمُ، وأَسْتَغْفِرُكَ مِمَّا تَعْلَمُ؛ إنَّكَ أَنْتَ عَلاَّمُ الغُيُوب» [رواه الترمذي].
مشاركة من Dr/Ashrf Elmasry -
دخل رسول الله ﷺ المسجد ذات يوم، فإذا هو برجل من الأنصار يقال له أبو أمامة، فقال: «يا أبا أمامة.. ما لي أراك جالسًا في المسجد في غير وقت صلاة؟» قال: هموم لزمتني وديون يا رسول الله. قال: «أفلا أعلمك كلامًا إذا قلتَه أذْهبَ الله همَّك، وقضى عنك دينك؟» قلت: بلى يا رسول الله. قال: «قل إذا أصبحت وإذا أمسيت: اللهمَّ إني أعوذ بك من الهمِّ والحزَنِ، وأعوذ بك من العَجْز والكسل، وأعوذ بك من الجُبْن والبُخْل، وأعوذ بك من غَلَبة الدَّيْن وقَهْر الرِّجال» [أبو داود]. قال: ففعلت ذلك، فأذهب الله همي وقضَى عني ديني.
مشاركة من Dr/Ashrf Elmasry -
اللهمَّ إني أعوذ بك من الهمِّ والحزَنِ، وأعوذ بك من العَجْز والكسل، وأعوذ بك من الجُبْن والبُخْل، وأعوذ بك من غَلَبة الدَّيْن وقَهْر الرِّجال»
مشاركة من Dr/Ashrf Elmasry -
إنَّ نبيَّ الإسلام لما قال للسائل عن البرِّ: «استَفْتِ قلبك
مشاركة من Rawan Al-Bayati -
إذا كنتَ في كل الأمور معاتبًا صديقَك، لم تلْقَ الذي لا تعاتبه فَعِشْ واحدًا أو صِلْ أخاكَ فإنَّه مُقارفُ ذَنبٍ مرَّة ومُجانبه إذا أنتَ لم تشرب مِرارًا على القَذَى ظمئتَ وأيُّ الناس تصفو مشاربه
مشاركة من Afnan Abu dagga -
فإنْ تَكُن الأيام فينا تبدَّلت
ببُؤْسَى ونُعْمَى والحوادث تَفْعَلُ
فما ليَّنَتْ منَّا قنَاةً صَليبَة
ولا ذلَّلَتْنا لِلَّتي ليس تَجْمُلُ
ولكنْ رَحَلْنَاها نُفُوسًا كرِيمةً
تحمَّلُ ما لا يُسْتطاعُ فتَحْمِلُ
وَقَيْنَا بحسن الصَّبْرِ منَّا نفُوسَنا
فَصَحَّت لنا الأعراضُ والنّاس هُزَّلُ
مشاركة من Afnan Abu dagga -
" إحساس المرء بنفسه إذا زاد عن حدّه يحجبه عن الآخرين ويحصره في عالم خاص به.
مشاركة من Kesmat Khaled -
(إنَّ الجحود فطرة، إنه ينبت على وجه الأرض كالأعشاب الفطرية - التي تخرج دون أن يزرعها أحد - أما الشكر فهو كالزهرة التي لا يُنْبتها إلا الريُّ وحسن التعهد…).
مشاركة من Hagar Rabea -
كنتُ أظنُّ أنَّ مسالك العظماء، وأنماط الحياة المترفِّعة التي تميَّز تفكيرهم ومشاعرهم هي السبب في كراهية الساقطين لهم وتبرُّمهم بهم.
ثم تبيَّنتُ خطأ هذا الظنِّ، فكم من موهوب لا تزيده مَجَادته إلاَّ تقربًا إلى الناس وعطفًا عليهم.
ومع ذلك فإنَّ التعليقات المرة تتبعه، وكذلك التشويه المتعمَّد لآثاره الطيبة، والتضخيم الجائر لأخطائه التافهة!!
فما السر إذن؟
السر أنَّ الدميم يرى في الجمال تحدِّيًا له، والغبي يرى في الذكاء عدوانًا عليه، والفاشل يرى في النجاح إزراءً به، وهكذا..!!
مشاركة من محمد العطار