" و التحسر على الماضي الفاشل ، و البكاء المجهد على ما وقع فيه من آلام و هزائم هو - في نظر الإسلام - بعض مظاهر الكفر بالله و السخط على قدره. "
جدد حياتك > اقتباسات من كتاب جدد حياتك
اقتباسات من كتاب جدد حياتك
اقتباسات ومقتطفات من كتاب جدد حياتك أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
جدد حياتك
اقتباسات
-
إن الإنسان أحوج الخلائق إلى التنقيب في أرجاء نفسه وتعهد حياته الخاصة والعامة بما يصونها من العلل والتفكك.
مشاركة من Wafa BELKHITER -
ألا تستحق النفس بعد كل مرحلة تقطعها من الحياة أن نعيد النظر فيما أصابها من غُنْم أو غُرْم؟ وأن نُرجع إليها توازنها واعتدالها كلما رجّتها الأزمات، وهزّها العراك الدائب على ظهر الأرض في تلك الدنيا المائجة؟..
مشاركة من Wafa BELKHITER -
و يجب أن نعلم : بأن اكتمال الخصائص الإنسانية الفاضلة لا يتم طفرة، و لا ينشأ اتفاقا ، بل هو نتيجة سلسلة من الجهود المتلاحقة ، و البرامج المدروسة ، و الإشراف الدقيق
مشاركة من Wafa BELKHITER -
بل ارض بيومك.وأمِّل ما يسرّك في غدك..
مشاركة من بثينة ابراهيم -
و ما أظن عاقلا يزهد في البشاشة أو مؤمنا يجنح إلى التشاؤم و اليأس،وربما غلبت المرء أعراض قاهرة فسلبته طمأنينته و رضاه،و هنا يجب عليه أن يتشبث بالعناية العليا كي تنقذه مما حل به،فإن الإستسلام لتيار الكآبة بداية انهيار شامل في الإرادة يطبع الأعمال كلها بالعجز و الشلل.
مشاركة من بثينة ابراهيم -
• « لا تعلِّق بناء حياتك على أمنيةٍ يلدها الغيب ، فإنّ هذا الإرجاء لن يعود عليك بخير ».
مشاركة من د.صديق الحكيم -
• « إنّ تفاصيل الخير و أساليب الانطباع به و المران عليه لا يُحسِن تصوّرها و لا تصويرها إلاّ رجالٌ لهم في تربية أنفسهم باع طويل أو قصير ، وجهد فاشل أو ناجح ».
مشاركة من د.صديق الحكيم -
« حسن التصوّر لحقائق الدّين لا بدّ أن تكون إلى جانبه ضميمة أخرى هي صدق العمل بها ».
مشاركة من د.صديق الحكيم -
" إحساس المرء بنفسه إذا زاد عن حدّه يحجبه عن الآخرين ويحصره في عالم خاص به.
مشاركة من Kesmat Khaled -
(إنَّ الجحود فطرة، إنه ينبت على وجه الأرض كالأعشاب الفطرية - التي تخرج دون أن يزرعها أحد - أما الشكر فهو كالزهرة التي لا يُنْبتها إلا الريُّ وحسن التعهد…).
مشاركة من Hagar Rabea -
كنتُ أظنُّ أنَّ مسالك العظماء، وأنماط الحياة المترفِّعة التي تميَّز تفكيرهم ومشاعرهم هي السبب في كراهية الساقطين لهم وتبرُّمهم بهم.
ثم تبيَّنتُ خطأ هذا الظنِّ، فكم من موهوب لا تزيده مَجَادته إلاَّ تقربًا إلى الناس وعطفًا عليهم.
ومع ذلك فإنَّ التعليقات المرة تتبعه، وكذلك التشويه المتعمَّد لآثاره الطيبة، والتضخيم الجائر لأخطائه التافهة!!
فما السر إذن؟
السر أنَّ الدميم يرى في الجمال تحدِّيًا له، والغبي يرى في الذكاء عدوانًا عليه، والفاشل يرى في النجاح إزراءً به، وهكذا..!!
مشاركة من محمد العطار