جدد حياتك > اقتباسات من كتاب جدد حياتك

اقتباسات من كتاب جدد حياتك

اقتباسات ومقتطفات من كتاب جدد حياتك أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

جدد حياتك - محمد الغزالي
تحميل الكتاب

جدد حياتك

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إنَّ الفراغ في الشرق يدمّر ألوف الكفايات والمواهب، ويخفيها وراء رُكام هائل من الاستهانة والاستكانة، كما تختفي معادن الذهب والحديد في المناجم المجهولة!!! ويستتبع هذا الإهدار الشنيع لقيمة العمل والوقت مصائب لا حصر لها في الأحوال النفسية والاجتماعية والسياسية.😔

    مشاركة من Noha Hassan
  • الإنسان يُبْتلى بالأوهام أكثر مما يُبْتلى بالحقائق، وينهزم من داخل نفسه قبل أن تهزمه وقائع الحياة...وهذا ما يشير المتنبي له بقوله:

    وما الخوفُ إلّا ما تخوَّفه الفتى***

    ***وما الأمن إلّا ما رآه الفتى أمْنا

    مشاركة من Noha Hassan
  • " فإن الاستسلام لتيار الكآبة بداية انهيار شامل في الإرادة يطبع الاعمال كلها بالعجز والشلل "

    مشاركة من Fatema
  • " و التحسر على الماضي الفاشل ، و البكاء المجهد على ما وقع فيه من آلام و هزائم هو - في نظر الإسلام - بعض مظاهر الكفر بالله و السخط على قدره. "

    مشاركة من Fatema
  • " أتدري كيف يسرق عمر المرء منه ؟ يذهل عن يومه في ارتقاب غده ، و لا يزال كذلك حتى ينقضي أجله ، و يده صفر من أي خير . "

    مشاركة من Fatema
  • " إن الاكتفاء الذاتي ، و حسن استغلال ما في اليد ، و ند الاتكال على المنى هي نواة العظمة النفسية و سر الانتصار على الظروف المعنتة "

    مشاركة من Fatema
  • ألا تستحق النفس بعد كل مرحلة تقطعها من الحياة أن نعيد النظر فيما أصابها من غُنْم أو غُرْم؟ وأن نُرجع إليها توازنها واعتدالها كلما رجّتها الأزمات، وهزّها العراك الدائب على ظهر الأرض في تلك الدنيا المائجة؟..

    مشاركة من Wafa BELKHITER
  • و يجب أن نعلم : بأن اكتمال الخصائص الإنسانية الفاضلة لا يتم طفرة، و لا ينشأ اتفاقا ، بل هو نتيجة سلسلة من الجهود المتلاحقة ، و البرامج المدروسة ، و الإشراف الدقيق

    مشاركة من Wafa BELKHITER
  • بل ارض بيومك.وأمِّل ما يسرّك في غدك..

    مشاركة من بثينة ابراهيم
  • و ما أظن عاقلا يزهد في البشاشة أو مؤمنا يجنح إلى التشاؤم و اليأس،وربما غلبت المرء أعراض قاهرة فسلبته طمأنينته و رضاه،و هنا يجب عليه أن يتشبث بالعناية العليا كي تنقذه مما حل به،فإن الإستسلام لتيار الكآبة بداية انهيار شامل في الإرادة يطبع الأعمال كلها بالعجز و الشلل.

    مشاركة من بثينة ابراهيم
  • • « لا تعلِّق بناء حياتك على أمنيةٍ يلدها الغيب ، فإنّ هذا الإرجاء لن يعود عليك بخير ».

    مشاركة من د.صديق الحكيم
  • • « إنّ تفاصيل الخير و أساليب الانطباع به و المران عليه لا يُحسِن تصوّرها و لا تصويرها إلاّ رجالٌ لهم في تربية أنفسهم باع طويل أو قصير ، وجهد فاشل أو ناجح ».

    مشاركة من د.صديق الحكيم
  • « حسن التصوّر لحقائق الدّين لا بدّ أن تكون إلى جانبه ضميمة أخرى هي صدق العمل بها ».

    مشاركة من د.صديق الحكيم
  • فالرجل المتديِّن حقًّا عصيٌّ على القلق، محتفظ أبدًا باتِّزانه، مستعدٌّ دائمًا لمواجهة ما عسى أن تأتي به الأيام من صروف.

    مشاركة من سوسن العلمي
  • علاج الأمور بتغطية العيوب وتزويق المظاهر لا جدوى منه ولا خير فيه، وكل ما يُحرزه هذا العلاج الخادع من رواج بين الناس أوتقدير خاطئ لن يغيِّر شيئًا من حقيقته الكريهة

    مشاركة من سوسن العلمي
  • غشَّ النية يفسد العمل ويحبط الأجر، والمعروف الذي يُقْبل ويُحتَرَم هو الذي يبذله صاحبه بدوافع الخير المحض لا يطلب عليه ثناءَ بشر ولا شكره، إنما يطيع به أمر الله ويطلب رضوانه ومغفرته.

    مشاركة من سوسن العلمي
  • (إنَّ الجحود فطرة، إنه ينبت على وجه الأرض كالأعشاب الفطرية - التي تخرج دون أن يزرعها أحد - أما الشكر فهو كالزهرة التي لا يُنْبتها إلا الريُّ وحسن التعهد…).

    مشاركة من سوسن العلمي
  • فليست الغاية من الطاعات مباشرة رسومها الظاهرة، واعتياد أشكالها، وتقمُّص صورها. كلا، بل الغاية منها أن تزيد حدّة العقل في إدراك الحق، وارتياد أقرب الطرق إليه، وأن تمكن الإنسان من ضبط أهوائه، وإحسان السير في الحياة بعيدًا عن الدنايا والمظالم.

    مشاركة من سوسن العلمي
  • والمؤمن المواظب على اتِّقاء الدنايا وفعل الواجبات يكتسب من هذا الإدْمان حدّةً في بصيرته، وحاسّة دقيقة يميز بها الخبيث من الطيب.

    مشاركة من سوسن العلمي
  • كل ما يتفق مع ميولنا ورغباتنا الخاصة يَبْدو معقولًا في أعيُنِنا. أمَّا ما يُناقِضُ رغباتِنا فإنَّهُ يُشْعِلنا غَضَبًا.

    مشاركة من سوسن العلمي
المؤلف
كل المؤلفون