ليس لي - أنا القارئة صاحبة القلم البدائي - أن أقيم مثل هذه التحفة !
أعترف أنني مذ أنهيت قراءتها إلى اليوم وأنا لازلت حبيسة جدران صومعة الراهب هيبا
أتذكر معه فواجع مرت به في الاسكندية ، وأحلق في عوالم طافها في حمى فراقه لمرتا
لم أكن يوماً لأعرف عن تاريخ الديانة المسيحية كمثل ما عرفته من خلال هذه الرواية
تستحق أن أفرد لها صفحات طوال في دفاتري ..
لأفيض على الورق بكل مافي نفسي من مشاعر وأحاسيس وآثار طيبة خلفتها داخلي !