مراجعات رواية عزازيل

اخيرا انتهيت من روايه عزازيل ,روايه رائعه "النوم هبه إلهيه لولاها لاجتاح العالم الجنون كل ما في الكون

"ينام ويصحو الا اثامنا وذكرياتنا التي لم تنم قط ولن تهدا ابدا

هيبا الراهب المصري الذي طالما افتخرت بكونه من صعيد مصر روي قصته بشكل رائع حزنت عند موت اوكتافيا وهيباتياوايضا عندما تركت مرتا هيبا ورحلت اثناء مرضه .

هل يمكن اعتبار عزازيل رواية فارقة في الأدب العربي؟

الأكيد أن فيها ما يميزها ويجعلها تحظى بإعجاب آلاف القراء العرب

خاصة أن أحداثها تدور في مرحلة تاريخية غامضة نسبيا ولسنا على اطلاع كبير بها

والجدل الذي أثارته عند صدورها يبرهن أنها عمل متكامل لروائي كشفت الأحداث التي مرت بها مصر

مؤخرا وقاحته وقِصر نظره

تتنقل بك بسلاسة من بحار الأحزان إلى سماوات اللاهوت ، إلى عوالم العشق والوله الإنساني الفطري ،،

من أروقة الدير إلى كوخ "مرتا" المغنية الصبية الشقية ،

ومن جدران الكنيسة وجثوم الصلبان إلى قاعة "هيباتايا" الفيلسوفة والرياضية الفاتنة ،

ومن بحار الاسكندرية الغادرة إلى أحضان "أوكتافيا" الحورية السماوية ،،

تتنقل بك بسلاسة من بحار الأحزان إلى سماوات اللاهوت ، إلى عوالم العشق والوله الإنساني الفطري ،،

من أروقة الدير إلى كوخ "مرتا" المغنية الصبية الشقية ،

ومن جدران الكنيسة وجثوم الصلبان إلى قاعة "هيباتايا" الفيلسوفة والرياضية الفاتنة ،

ومن بحار الاسكندرية الغادرة إلى أحضان "أوكتافيا" الحورية السماوية ،،

. أسلوب يوسف زيدان رائع

و الرواية حسستنى بالخطر .. حسيت أنى بقرأ حاجات ممنوعة وقتها على الأقل

و عشت حياة الراهب هيبا فعلا خلال الثلاثين رق !!

تعاطفت معه فعلا .. و انكشفت أسرار كتيرة مكنتش عارفاها

هى المفروض عبارة عن 30 رق بيحكى خلالهم الراهب هيبا مشاكل الكنيسة و نزاعاته و تدينه

قرأتها مجددًا لقحط أصاب مكتبتي -أجاركم الله منه-، أريد أن أقول أن التسامح الكبير الذي أجده في قلب هيبا المضطرب يبعث على البكاء. تمنيت لو أن عالمنا العربي يحمل قلبًا كقلب هيبا.

التسامح الديني، هذا ما أقصده. و يأتي بعد ذلك التسامح الفكري و الطبقي و كافة أشكال التعايش مع الآخر.

كانت فكره اكثر من رائعه ليوسف زيدان خدعه المخطوطه والترجمه وفكره الهوامش التي قام بها وان تنشر هذه الروايه بعد موته

استطاع بها ربط الواقع بالخيال بطريقه مسليه حيث جعل من التشويق والاثاره منسوجه بكلمات الروايه

ابدع في هذه الروايه حيث لم يبدع هكذا في غيرها

القصة مؤثرة وتنقلك عبر صفحاتها إلى جو قديم بإحترافية كبيرة، وهيبا فى النهاية رجل متذبذب، لكنه يسعى لتحسين نفسه، جبان فى بعض المواقف، آثم فى مواقف أخرى، وملتزم فى بعض منها، شخص حائر يبحث عن الحقيقة، لكنه عندما يصل إليها لا يستريح.

كتاب ممل للأسف ومبتذل ولم استفد بأي معلومه او حتى ترفيه لم استمتع..مشاهدتي للفيلم الاجنبي الرائع agora ..تعوض عن كل الصفحات التي قرأتها بطبعي لا اندم على قراءة اي كتاب لكني اشعر بالأسف باستفتاح عام ٢٠١٨ به

عزازيل من اروع ما قرات ف حياتي فاسلوب الكاتب بديع وطرق سرده للاحداث اروع اعتقد انني عشت معه في هذه الروايه وكما قال احد الاصدقاء الاستاذ اسلام السيد ان لم تقرا عزازيل فقد خسرت الكثير

روايه جميله تغوص بداخل الشخصيه المصريه تغوص في اشكاليات قبول الاديان والراي الاخر والحب الذي لا يعرف دين او جنس رغم الالام والاوجاع تبقي روايه كشفت لي الكثير وثقفتني مشكور يوسف زيدان

انا وصلت لصفحه 100 ومن اولها لهلا كنت كل يوم صفحتين ما كنت منشد الها بالبدايه حسيتها حكي حكي ,,, لحد ما وصلت لعند دخول اوكتافيا بحياته بلشت تحلا

فعلا لا تحكم ع الروايه من البدايه

روايه عبقرية ... عجبتني شخصيا من الناحية الانسانية و كيفية الاسهاب و المقدرة التعبيرية عند الكاتب .

تهت منه لمل بدا عزازيل يكلم البطل مفهمتش عاوز يوصل ايه في النهايه للأسف :(

الرواية جدا جميلة مشوقة تعطينا لمحة عن تاريخ الاديان وان الصراع بين المذاهب ليس جديداً ولا حكراً على دين

بالاضافة الى اللغة الرائعة التي استخدمها الكاتب في الترجمة والكتابة

من اروع ما قرأت .. واتمنى ان تتحول الى عمل تليفزيونى او سينمائى . فبالرغم من الطابع التوثيقى الغالب ف الرواية الا ان يوسف زيدان نجح فى جعلها ممتعه ومشوقه حتى نهايتها

كعادة يوسف زيدان يهاجم الدين باعتباره علماني من العلمانيين.. وهناك دعاوى على ان الرواية مسروقة مع انها قبيحة بغض النظر عن الإباحية التي فيها ...

رواية رائعة وفكرتها مبتكرة جدا .. رأيتها مختلفة كثيرا ولكنها مرهقة

فى مجملها تتحدث عن الصراع داخل النفس البشرية .. ووجود الشيطان داخل الانسان

كتاب يجعلك تعيش تضارب في المشاعر من خوف و حب و حماس وملل ,الانتقالات الزمنية تشتت الذهن أحيانا,ولكن بالمجمل كتاب من الجيد الى الممتاز

اجمل ما قرأت ... رواية تحتوي ع تخبط نفسي لشخص كل ما يحدث من حوله يثير ف داخله تساؤلات عدة عديدة تربك مفاهميه ومعتقادته ... هيبا ..

دك يوسف زيدان حرفيا أبدع في عزازيل ابداع غير طبيعي لازلت متعلق بكل التفاصيل وكل ما اقراها من فتره الي فتره بشكل مختلف ❤️