من لم ينفعه ظنه لم تنفعه عينه
المؤلفون > عباس محمود العقاد > اقتباسات عباس محمود العقاد
اقتباسات عباس محمود العقاد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عباس محمود العقاد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب
عبقرية عمر
-
فهل العدل هو المساواة ؟؟ وهل المساواة مرادفة للعدل في معناها ؟؟
بعض المساواة عدل لا شك فيه، وبعضها كذلك ظلم لا شك فيه، لأن مساواة من يستحق بمن لا يستحق هي الظلم بعينه، والمساواة بين جميع الأشياء هي العدم المطلق.
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالديمقراطية في الإسلام
-
لقد علمتني تجارب الحياة أن الناس تغيظهم المزايا التي ننفرد بها ولا تغيظهم النقائص التي تعيبنا، وأنهم يكرهون منك ما يصغرهم لا ما يصغرك. وقد يرضيهم النقص الذي فيك لأنه يكبرهم في رأي أنفسهم ولكنهم يسخطون على مزاياك لأنها تصغرهم أو تغطي على مزاياهم ..
فبعض الذم على هذا خير من بعض الثناء لا بل الذم من هذا القبيل أخلص من كل ثناء لأن الثناء يخالطه رياء أما هذا الذم فهو ثناء يقتحم الرياء ...
وعرفت أن الذين أسخطهم لا يرضيهم عني شيء.. وأن الذين أرضيهم لا يسخطهم عليّ شيء ... فلا فائدة إذن من اتقاء السخط و لا من اجتلاب الرضى... لأن الذين يسخطون عليّ يرجعون إلى خلائقهم التي لا تتغير، والذين يرضون عني يعرفونني من عملي الذي يرتضونه ولا يريدون مني سواه..
-
غناك في نفسك، وقيمتك في عملك، وبواعثك أحرى بالعناية من غاياتك، ولا تنتظر من الناس كثيراً
-
ما قاله عمر : إذا رأيتم أخاً لكم زلَّ زلَّة فسددوه ووفقوه ، وادعوا الله أن يتوب عليه ، ولا تكونوا أعواناً للشيطان عليه
مشاركة من عبدالرحمن سعود ، من كتابعبقرية عمر
-
لقد ولد كما علمنا في الكعبة، وضرب في المسجد.. فأية بداية ونهاية أشبه بالحياة التي بينهما من تلك البداية وتلك النهاية
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابعبقرية الإمام علي
-
ان الدين لم يكن أصدق عقيدة وكفى بل كان كذلك أصدق فلسفة
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالفلسفة القرآنية
-
أنَّ البأس والحقَّ نقيضان؛ فإذا فهمنا عظيمًا واحدًا كعمرَ بنِ الخطاب، فقد هدمنا دين القوة الطاغية من أساسه؛ لأننا سنفهم رجلًا كان غايةً في البأس، وغايةً في العدل، وغايةً في الرحمة …
مشاركة من علي علي ، من كتابعبقرية عمر
-
كان يقول رضي الله عنه:(إياكم والبطنة ،فإنها مكسلة عن الصلاة،مفسدة للجسم ، ومؤدية إلى السقم ، وعليكم بالقصد في قُوتِكم ،فهو أبعد من السرف ، وأصح للبدن ،وأقوى على العبادة .)
مشاركة من نور ، من كتابعبقرية عمر
-
فليست الخشونة نقيضا للرحمة ، وليس النعومة نقيضا للقسوة وليس الذين يستثارون ولا يستغضبون بأرحم الناس. فقد يكون الرجل ناعما وهو منطوٍ على العنف والبغضاء، ويكون الرجل خشنا وهو أعطف خلق الله على الضعفاء بل كثيرا ما تكون الخشونة الظاهرة نقابا يستتر به الرجل القوي فرارا من مظنة الضعف الذي يساوره من قبل الرحمة ، فلا تكون مدارة الرقة الا علامة على وجودها وحذرا من ظهورها ..
مشاركة من اروى ، من كتابعبقرية عمر
-
لا تقنط من طيبة الناس كل القنوط ، ولا تعول عليهم كل التعويل ، بل أحسن الظن بالناس كأنهم كلهم خير ، واعتمد على نفسك كأنه لا خير في الناس.
#العقاد
-
بساطة الإيمان أصلح من حذلقة العلماء والحفاظ
مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتابحياة المسيح
-
ارج الرد اريد عدد صفحات الكتاب كيف استطيع معرفه عدد صفحاته.؟؟؟
مشاركة من Sereen B ، من كتابعبقرية محمد
-
قال علي بن ابي طالب كرّم الله وجهه: "ليُحبني اقوامٌ حتى يدخلوا النار في حبي، ويبغضني اقوامٌ حتى يدخلوا النار في بغضي" ... وقال أيضا:يهلك فيّ رجلان: محب مفرط بما ليس فيّ ومُبغضٌ يحمله شنآني على ان يبهتني".
مشاركة من khaled suleiman ، من كتابعبقرية الإمام علي
-
نُمي إلي فاطمة أن عليًّا يهم بالزواج من بنت هاشم بن المُغيرة، فذهبت إلى أبيها باكية تقول : "يزعمون أنك لا تغضب لبناتك؟"
كلمة تعلم وقعها في نفس أبيها الذي ما زعمت هي قط أنه يرضى بما يغضبها، وقد عرف أبوها ماتعني؛ لأن بني هاشم بن المغيرة استأذنوه في تزويج بنتهم من زوج فاطمة، فصعد المنبر والعضب باد عليه، وقال على ملأ من الحاضرين: "ألا إن بني هاشم بن المغيرة استأذنوني في أن يُنكحوا ابنتهم عليًّا، ألا وإني لا آذن .. ثم لا آذن.. ثم لا آذن.. إنما فاطمة بضعة مني يُريبني ما رابها."
مشاركة من Malak Al Qahtani ، من كتابفاطمة الزهراء والفاطميون
-
وكان وفاؤه لحق الصداقة كوفائه لحق الله سبباً من اسباب هذا الشظف الذي عاش عليه بعد النبي صلى الله عليه وسلم وخليفته الأول، فقد أبى له وفاؤه أن يعيش خيراً مما عاشا.
مشاركة من نور ، من كتابعبقرية عمر
-
"أحب أن يكون الرجل في أهله كالصبي، فإذا احتيج إليه كان رجلاً"
مشاركة من سـلام | 📖 ، من كتابعبقرية عمر
-
فإنني أشعر بأنني لا أقرأ سطورًا على ورق، ولكنني أحيا في تلك الأوراق بين أحياء.
مشاركة من Ahmed Omar ، من كتابأنا
-
وطالما أعجب بقول عبدة بن الطبيب:
"والمرءُ ساعٍ لأمرٍ ليسَ يُدرِكهُ
والعيشُ شُحٌّ وإشفاقٌ وتأميلُ"
كان عمر ينشده ويقول: على هذا بُنيت الدنيا!
مشاركة من شَهْد ، من كتابعبقرية عمر