وكان وفاؤه لحق الصداقة كوفائه لحق الله سبباً من اسباب هذا الشظف الذي عاش عليه بعد النبي صلى الله عليه وسلم وخليفته الأول، فقد أبى له وفاؤه أن يعيش خيراً مما عاشا.
عبقرية عمر > اقتباسات من كتاب عبقرية عمر > اقتباس
مشاركة من نور
، من كتاب