اقتباسات ليو تولستوي

إن نور المعرفة والحياة قد أذاب قصور الإيمان المصنوعة من الشمع في أعماقهم

النبي هو رحمة للعالمين

«لو رأوا هذا الذي رأيت، وجاشت نفوسهم ببعض ما أحسست لعلموا يومئذ أينا أصدق قيلا، وأهدى سبيلا، وأحظى بما نال! أينا يعيش حقا وصدقا، وأينا حياته بهتان وتمويه!

#وين الكه ملك الموت وتعاتب ويا💔

#هاضمني وين الزين بالمكبرة الكا💘

القبر اول منزله في الاخرة

إنا لله وإنا إليه راجعون، إننا جميعنا أبناء الله، وحياتنا تنحصر في التقرب إليه تعالى، إن شرارة الإيمان مختفية في قلب كل إنسان.

• امش ميلًا عد مريضًا، وامش ميلين أصلح بين اثنين، وأمط الأذى عن الطريق؛ فإنه لك صدقة.

النصر يكون دائماً من نصيب الراغب فيه الواثق منه المصر عليه.

لماذا لا يستطيع الرجال أن يعيشوا من غير ان يتقاتلوا.

إن كان الإنسان لا يحارب إلا دفاعاً عن عقيدته لما نشبت حرب! ‏

هل أذهب أبحث عن الله في البر وعبر البحر، بينما أفتقده في داخل نفسي فلا أجده.. رباه!! ماذا أفعل؟‏

"ونحن كذلك، سيجيئنا يوم نصحو فيه من غفوتنا، ونقول واجفين: ما هذا؟".

نعم

"على هذا المنوال، وجدت نفسي محمولًا إلى التسليم بأن وراء المعرفة العقلية، التي كنت أعتقد أنها المعرفة الحقيقية الواحدة، ويوجد في كل إنسان نوع آخر من المعرفة لا سلطان للعقل عليها، وهو الإيمان، الذي يساعد الناس على الغبطة في الحياة

ومع أنني ظللت أعتقد أن الإيمان بعيد عن أحكام العقل، فلم أجد بدًّا من التسليم بأن الإيمان وحده منح الإنسان جوابات معزية على مسائل الحياة، ومهد أمامه العقبات الحائلة دون سعادة حياته."

اللهم صلي وسلم علي سيدنا وحبيبنا محمد وعلي إله وصحبه وسلم . كتاب جميل جدا

بيد أن فرونسكي لم يكن سعيداً سعادة كاملة، بالرغم من تحقيق ما تاق إليه زمناً طويلاً فسرعان ما أحس أن تحقيق رغباته لم يمنحه سوى ذرة من بحر السعادة التي حَلم بها وأدرك ذلك الخطأ الأبدي الذي يقترفه الناس عندما يعتقدون أن السعاده هي تحقيق كامل رغباتهم

إغواء الفخر: وهو افتراض مزيف بأفضلية إنسان على الآخرين.

• الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة.

اللهم صلي وسلم على نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم

الهم صلى على محمد يا رب تخلين اصير كتب مشهور وكتب الروبة مثلهم