اقتباسات محمد حسن علوان

”إلهي

‫ ما أحببتك وحدي

‫ لكن أحببتك وحدك.“

‫ابن عربي

إذا كتبت تراءى لي وجهها الصبيح مع كل حرف. يا لعينيها مثل حرف الحاء الذي ينفق فيه الخطاط نصف يومه! يا لأنفها مثل دقة الدال إذا انتهى به السطر!

الحب بحاجة إلى خيال. و الخيال فسيفساء من الكذبات الصغيرة.

“الأحلام يا أخي إذا تأخرت في صدرك تفسد، وإذا باتت في نفسك سنة بعد سنة تشوبها الشوائب وتتراكم فوقها أتربة من الأنانية والحسد

والملل واليأس"

اللهم طهرني من آثار الغرق فى بحار الحيرة، وأن تفيض على روحى بالسكينة، وتنعم على قلبى بالإيمان القويم ونور اليقين...

#fawzy_nuggets

#fawzy_epigraph

#mo_reflections

الأيام التالية كانت كلها يس. يس في صباحي ومسائي. يس في غدوي ورواحي. وقرت هذه السورة في قلبي وكأني لم أقرأها من قبل قط بالقراءات السبع وأعرف كل حركةٍ وشدّةٍ وغنّةٍ وإظهارٍ وإقلابٍ فيها. ولكنها هذه المرة لم تكن سورةً فحسب بل كانت رسالة الله إلى قلبي ومشكاة الهدى في الطريق. كل بشرى فيها هي بشراي، وكل نذيرٍ هو نذيري، وسأبقى طيلة عمري واقفاً عند أسوار هذه السورة أسأل الله أن يكشف لي أسرارها ويفتح لي أبوابها ويعينني على سبر أغوارها وفهم أطوارها. والله لا يمنح مفاتيح السور ولا يفتح أبواب القرآن إلا للأولياء الذين يعرفونه حق معرفته، ويحبونه حق محبته، ويتعلقون به حق التعلق. إن الله يعدّني لما قدّره لي. رحلت الحمّى عن عظامي وبقيت ”يس“ في صدري.

#موت_صغير #شذرات_روحيه #mo_reflections #fawzy_nuggets

ما عرف أبي أن السباحة هي العوم في ملكوت الله، والرماية هو قول الحق في موقف الخوف، وركوب الخيل هو السفر في طلب العلم. أخذ أبي الظاهر وكشف الله لي الباطن...

#موت_صغير

#شذرات_وومضات_روحيه #mo_reflections #fawzy_nuggets

– اسمع يا سودكين. إن طريق الله هو الطريق العام، أما الطريق إلى الله فيتعدّد بعدد أنفاس الخلائق. – وهل الطريق الذي سلكه ابني طاهر منها؟ – أجل، التجارة من أعمال الأنبياء. إن الزهد في الباطن وليس في الظاهر، ولا ينبغي لنا أن نزهد في ما خُلقنا من أجله.

#موت_صغير

#fawzy_nuggets #mo_reflections #شذرات_روحيه #seals_of_wisdom

#ف

”كل وَرَعٍ مقصورٍ على أمرٍ دون أمر لا يُعوَّلُ عليه“

‫ابن عربي

⁠‫– إن صُمت طهّرت جسدك، وإن زهدت طهّرت روحك.

⁠‫– وكيف أطهّر قلبي؟

⁠‫– بالحب

”من سكن ما عشق“

‫ابن عربي

الورع في الحلال لا يُعوَّلُ عليه“

‫ابن عربي

أبوابٌ فتحت لي لأدخل وظلت مفتوحةً لأخرج. أبواب طيّبة وظالمة. سخّية وشحيحة. ولكنها تفسّر كل شيء في علاقتي بها. حبٌّ ذو أبواب. إذا طرقتها ففتحت فهذا لا يعني أنك ستدخل. وإذا دخلت فهذا لا يعني أنك ستبقى. وإذا خرجت فهذا

أين تجد زهداً كافياً لتوصد باب بيتك كل ليلة في وجه بغداد وتنام؟

قليلة هي المدن التي تجوز أسوارها أول مرة فتشعر أنها كانت تنتظر وصولك. تلقي على خطواتك الأولى عتاباً مشوباً بالحنين وشوقاً محفوفاً بالرضا. هكذا استقبلتني بغداد

⁠‫– الأرض أرض الله والمقام واسع ورب الدار كريم

لا تعد مرةً أخرى. إن وجع وداعك أمضى من تحمّل فراقك

طويت الرسالة وتحسّست موضع صدري بلا شعور. وكنت أظن يدي لا تعود من صدري إلا مخضبةً بدمٍ من هذه الطعنة القدرية التي لم أحتسبها أو محترقة الأطراف من هذه النار التي لا أعرف من أش

يزول الألم بزوال السبب.. أو ببقائه!“

‫ابن عربي

يا إلهي كم هو صعبٌ أحياناً فهم النساء، لا سيما من كانت قطعة نادرة منهن،