اقتباسات محمد حسن علوان

ضحكتها النافذة التي تخرج بأناقة مفرطة، مكتومة بعض الشيء كأنما غصت بلؤلؤة، و تدحرجت من فمها رنات مدوزنة بانتظام شديد.

👒✨

إن شيوخ القرية وعجائزها يزعجهم الفقد أياً كان ومهما اعتادوا حدوثه لا لشيء إلا لأنه يغيّب لوناً من اللوحة التي دأبوا على تأمّلها طيلة حياتهم. ولذلك هم حزانى على كل غائب، بؤساء عند كل نازلة، فلا فرق لديهم بين الأحداث الجسيمة وغيرها. دموعهم دائماً بالسخونة نفسها.

هل يجب أن يعرف الناس أن الاحتفاظ بالتذكارات قد يكون جريمة صغيرة بحق مشاعرهم؟"

"هل يجب أن يعرف الناس أن الاحتفاظ بالتذكارات قد يكون جريمه صغيره بحق مشاعرهم؟"

يالهو من اتقان الثقفة

عزادل

اول رواية أقرأها

رائعة

_طَهرْ قَلبكَ ثُم اتبعهُ

_مَن لا حكمة لهُ لا حُكم لهُ

توسلت إليها ما دامت راحلة أن تُبقي في يدي طرف خيط يقود إليها عندما تضطرني ظروف جارفة إلى حماقة اتصال.

‏ألا تلاحظ كيف صارت عبارات التعجب من سرعة الأعوام دارجة في كلام الناس؟

كنتُ أعتقد أنّ الذين لا يعرفون، عادةً ينصرفون للقراءة، وحدي أنا كُلّما شحّت بي المعرفة، رحتُ أكتب.

إنّ المُحرّض الأكبر للكتابة بعد الحب، هو استعصاء الفهم ، وليس وفرته!

بل يجدر بنا أن نركض في الاتجاه العكسي تماماً فالجهات لم تخلق أربعاً لوجه العبث !!

‏لم يبق عندي إلا نصف الشوق، ونصف الليل، ونصف اللغة، بعدما تركتني الأنصاف الأخرى من أجل حياة أكثر جدوى ، و طريق آكثر آماناً.

‏"لا شيء يبقى على حاله، حتى وجوه المسنين التي نحب،و حتى مواقيت الفصول صارت تتغير حسب مقياس الوجع الجديد."

‏" الإحسان يقطع من الجسور أحياناً أكثر مما يبني ".

‏"غفر الله لكِ، بذنوبي الصادقة سأنجو، وبتوبتك الخائنة، لا أدري ماذا ستفعلين!"

كل امرأه مميزة يخلقها الله، يخلق معها احزاناً ومشاكل كثيره، لأن تميزها هو خروج عن المألوف، والا ما كان تميزاً أصلاً، ولابد من خسائر إذن.

‏أنا شخصيا لا تعني لي نهايات الأعوام شيئا مثيرا للشجن، ودائما أنظر إلى السنة على أنها حلقة دائرية أصلا ليس لها بدايات ولانهايات؛ لأن هذا هو الشكل الحقيقي للزمن.

‏الوصول إلىّ سهل والإبقاء علىّ صعب ..