المؤلفون > محمد حسن علوان > اقتباسات محمد حسن علوان

اقتباسات محمد حسن علوان

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد حسن علوان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • “الحماقات أحياناً لا تستحق أن تكون وقوداً لحزن ضخم , بعض الضيق يكفي , إجازة صغيرة , و يكون كل شيء على ما يرام”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    طوق الطهارة

  • “النساء يحببن أن يجمعن شهادات جميلة مثل هذه أحيانًا، تشهد أنهن لم يعبرن الحياة بشكل عادي، بل كن جديرات بأن يتسببن في بعض الحب، و بعض الحزن.”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    طوق الطهارة

  • “السفر على حبّ، مثل الأدوية الحرجة، قد يشفيك، وقد يرديك. بعض المدن تحمل في شوارعها قوة الشفاء، وبعضها مدنٌ سامة فعلاً.”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    طوق الطهارة

  • “لا شيء يجعلني أتذكر التفاصيل العابرة إلا لعنة التذكر نفسها.”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    طوق الطهارة

  • “أقمت سياجا حول قلبي ،وتركته يلعق جراحه في داخله مثل قط. تركته محبوسًا خلفه،وجعلت له قضبانًا تسمح للنساء بالاقتراب منه ،وإلقاء فتات الحنين إليه من الفتحات ،من وراء السياج فقط ،واعتذرت من قلبي على هذا العزل المهين ؛لأنه كائن يتعاطى الحب بشرهة مؤذية ،وأنا لا يمكن أن أسمح لامرأة أن تصل إليه مرة أخرى ،فلربما نهشها ،وربما خنقته ،ولا بد من سياج كهذا يقيهما حماقة بعضهما بعضاً”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    طوق الطهارة

  • “كم يوجعني الشتـاء! ذاكرتي منه موبوءة ومريرة، مثل تواريخ البلاد التعيسة، ليس لأن كل أحزاني حدثت في الشتاء، فلحسن الحظ أن أقداري ليست بهذه الدقة، ولكن الشتاء يملك قدرة وحيدة على بعثها من جديد!، وعلى أن يعيد سرد أخباري مثل راديو الدهر، ويستطيع أن يعيدني صغيرًا جدًا، ويلقيني مرة أخرى في الزاوية المظلمة المغبرة من خزانة الثياب. يستطيع أن يفعل العجائب، هذا الكائن البارد عنده مهمات قهرية أكثر بكثير من مجرد الزمهرير والبرودة !”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    طوق الطهارة

  • “المرأة المميزة صعبة التعويض إذا ما حيل بينك و بينها، و أخيرًا حتى لو بقيت معك، فستكون امرأة متطلبة غالبًا، و ترهقك.”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    طوق الطهارة

  • “سطحية التفكير كثيراً ما تتعارض مع عمق الهموم”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    طوق الطهارة

  • “الأحلام طيور بطريق يا زوجتي العزيزة، تمشي بغباء و لا يمكن أن تطير البتة، فلا تثقي بمخلوقات كهذه”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    طوق الطهارة

  • “تباً للأشياء التي نعرفها ولا نملك تبديلها”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    طوق الطهارة

  • إن مشكلتها هي مع المجتمع الذي يجعل منها كمطلقة منديلاً غير قابل لإعادة الاستخدام

    مشاركة من Dunia Alhasan ، من كتاب

    صوفيــا

  • ملاكٌ يموت في سقوط ثمرة، وآخر يموت في المنطقة المسحوقة بين جبين وسجدة، والذي يقضي تحت الخطى الساعية نحو شأن حميد، وبين جناحي فراشةٍ أغلقتهما عليه، وفي الشفاه إذا التقت أول مرة، وفي الدموع التي تنزل بقدر، ولربما ماتوا ميتاتٍ جماعيةً في ضحكات الجبال، وارتعاش الأوتار، واشتعال الفجر، وعثراتِ الأطفال، وكل حركةٍ مسرحيةٍ كونية نصفق لها شجناً، ولا ندرك أن وراءها حتماً، موتاً لائقاً بملاك!

    شعرها فيابسٌ ومشتت، بعضه تحتها، وبعضه على الوسادة، وبعضه ملتصقٌ بعرق جبينها، وبعضه صريعٌ تماماً، متجه نحو السماء، كأنه سبقها فعلاً، ومات!

    مشاركة من Dunia Alhasan ، من كتاب

    صوفيــا

  • "

    مشاركة من قاسم شاكر ، من كتاب

    صوفيــا

  • لماذا الموت هو اصدق الصادقين عندنا، بينما الحياة كلها مجرد مشروع بهتان كبير، يلفنا من أول الطريق إلى آخره!

    مشاركة من Lujain ~<3 ، من كتاب

    صوفيــا

  • حن دائماً الأمة التي تختار أجمل مدنها، لتقدمها قرباناً للسياسة!

    مشاركة من Lujain ~<3 ، من كتاب

    صوفيــا

  • hi

    مشاركة من Ortis Gift ، من كتاب

    صوفيــا

  • بصراحة زيك لا اعرف طريقة القراءة

    مشاركة من عبدالرحمن ، من كتاب

    سقف الكفاية

  • قالت لي مره ان المدن الشرقيه مثل الفضه تتسخ ولاتصدا وسجلت في مفكره الاشياء نصورا مختلفا عن الفضه كمعدن يكوس في مشاعرنا صوره الحزن عندما ياتي نبيلا مثل اغنيه صوفيه او اي شئ اصبحت الفضه بعد ذلك هي الهاجس المرادف لحزني معهاحزني الرمادي الشاسع المولود في الرياض منذ زمن والمدفون في النفس مثل رايه حربيه قديمه

    مشاركة من shoroq ، من كتاب

    صوفيــا

  • "كنت يائسًا وأشعر بأن الحياة انتهت، ولم يعد لديها من جديد تقدمه إلى نفسي النهمة. لم يعد هناك مايمكنني أن أتدخل لتغييره، ولم تعد هناك أشياء كريمة تغير نفسها من أجلي من دون مقابل ،أو بمقابل، لايهم"

    مشاركة من noura ، من كتاب

    صوفيــا

  • ستة أشهر وانتهت الحرب. وانهزم صدّام بجيشه مشعلاً النيران في آبار النفط كالأطفال، وساعياً إلى كسب معركته الإعلامية مع شعبه الذي غُلب على حزنه، وأُجبر على أن يرقص باكياً، ابتهاجاً بالنصر المؤزّر في أمّ المعارك.

    وخرج العرب من ذلك كلّه بآب الأسود، لينضمّ إلى أخويه الكبيرين، حزيران الأسود، وأيلول الأسود.

    لأننا عندما لا نستطيع أن نضمّد الجراح نسوِّدُ الشهور.

    بقي عندنا تسعة أشهرٍ تنتظر سوادها ما دامت فرشاة العرب لا تلد إلا السواد. ربما اخترعنا هذه التسميات حتى نوهم أنفسنا أن ما تلطَّخ بالأسود بضعة أشهر فقط، وأننا لسنا متسربلين بالسواد منذ عشرات السنين.

    ستمرُّ قرونٌ قبل أن يصدر قرارٌ عربي بتغيير أسلوبنا في الرسم، وقبل أن يتوقف الزعماء عن توريث اللون الأسود مع صولجان الحكم إلى من يخلفهم. لأن مآسينا العربية متشابهة دائماً. لا أدري لماذا لا يغيّرون شكل طغيانهم حتى يصبح تاريخنا أكثر تنوّعاً على الأقل. ربما نمنح أحفادنا كتب تاريخ غير مملّة.

    مشاركة من Afrah ، من كتاب

    سقف الكفاية