فلينتفضْ كلّ هذا الدّمارْ
سنرفعهُ
وليكنْ في البدايةِ سنسلةً لحقولِ بلادي
وللطفلِ ظلّا وللعشقِ دارْ
فلينتفضْ كلُّ هذا الدّمارْ
المؤلفون > إبراهيم نصر الله > اقتباسات إبراهيم نصر الله
اقتباسات إبراهيم نصر الله
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إبراهيم نصر الله .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Roaa Obied ، من كتاب
الحوار الأخير قبل مقتل العصفور بدقائق
-
هادئٌ بحرُ غزةَ
مستسلِمٌ للنسيمِ.. المراكبِ
مستسلمٌ لأيادي الصغارِ وأقدامهم
شاسعٌ ليقولَ لنا: إنه لم يكنْ لسوانا
مشاركة من Roaa Obied ، من كتابالحوار الأخير قبل مقتل العصفور بدقائق
-
(لا يجتمع الماء والنار في إناء) وهذا صحيح، ولا شكّ فيه، لكن نار الإنجليز اجتمعت مع ماء الحكام العرب، وإذا كانت معجزة كهذه قد تحقّقتْ، في اجتماع ماء ونار عدوَّين معًا، فإن علينا أن نخاف كثيرًا من تلك الرياح القادمة
مشاركة من Roaa Obied ، من كتابسيرة عين
-
من أكثر الأمور قسوة وغرابة، أن تشعر أنك بعيد عن وطنك، في الشتات، وأنت ما زلت تعيش في ذلك الوطن.
مشاركة من Roaa Obied ، من كتابظلال المفاتيح
-
لكنّ الحياة يجب أن تسير هنا، رغم كلِّ شيء.
مشاركة من Jana Koraz ، من كتابأعراس آمنة
-
<#>مفتاح دخول أنغامي هو 3565
oenNFTw30jy
مشاركة من تركي روقي ، من كتابأعراس آمنة
-
لا يمكن لأحد أن ينتصر إلى الأبد، لم يحدث أبداً أن ظلّت أمّة منتصرة إلى الأبد.
مشاركة من doaa ، من كتابزمن الخيول البيضاء
-
اسمع الآنَ غزةَ
ماذا تقولْ
حينَ تأتي إليكَ لتمضي معكْ:
يا هواءَ النوافذْ
يا سليلَ الهديلْ
المحاربُ يمضي إلى الحربِ لا ولهاً بالحروبِِِ
ولكنْ، ليمحو خطى الموتِ عن عتباتِ المنازلِ
في ليلةٍ من دَمٍ حالكة
والمزارعُ يمضي إلى حقلهِ
لا ليجرحَ أرضاً بفأسٍ ولكنْ
لتغدو المياهُ وريداً
وتتبعه في المساءِ إلى بيتهِ ليلكةْ
فكن يقظاً كالظباء .. انتبه
أنتَ تمضي إلى الضوءِ
لا ترتدِ الآنَ يا ولدي هذيانَ الفراشةِ
كنْ هادئاً مثلَ صقرٍ عتيقْ
لا كعصفورةِ السهلِ في الشَّبكةْ
وانتبهْ جيداً
قد زرعتَ الشجرْ..
فانتظر هادئاً
فالحياةُ الثمرْ
أوصيكَ يا ولدي دائماً:
حين تمتدُّ أرضُ السّواحل عاريةً
أو يكثرُ الجندُ حولك
كنْ في امتدادِ السّهولِ جبلْ
وكنْ أنتَ دولتَكَ العاليةْ
حين تسقطُ خلفكَ كلّ الدّولْ
مشاركة من إخلاص ، من كتابالحوار الأخير قبل مقتل العصفور بدقائق
-
بديعه وفيها رمزيه
مشاركة من Ahmed Kamra ، من كتابظلال المفاتيح
-
❞ التاريخ الذي قالت عنه إنه لا يشبع وأنه كالنار. وها نحن، نصرخُ في وجهه: تريد أكثر، خذ، ونبكي! تريد أكثر، خذ. ألا يكفيكَ اليوم من قُتِلوا فرادى؟! تريد مجزرة، خذ، ونبكي. وما زلنا نجري نحو تلك اللحظة التي سيقولُ لنا فيها فجأة: اكتفيت!
مشاركة من أمَل أحمد ، من كتابأعراس آمنة
-
لعلّي كنتُ أخشى أكثر منه لحظة كهذه، ليس لديَّ فيها منكَ أيَّ شيء سوى الذّكريات. الذّكريات التي أحبّها وأكرهها، التي تأتي وتذهب، دون أن تُخلِّفَ لنا سوى الجنون. الذكريات التي تهرم فلا تعود قادرةً على استحضار وجهٍ واحدٍ نحبّه ونحتاجه في لحظة ما..
مشاركة من أمَل أحمد ، من كتابأعراس آمنة
-
سنبكي كما نشاء، ونفرح كما نشاء، وليس حسب المواعيد التي يحدّدها هذا الذي يُطلق النار عليهم وعلينا الآن! فنحن لسنا أبطالا، لا، لقد فكَّرت طويلًا في هذا، وقلت لنفسي نحن لسنا أبطالًا، ولكننا مضطرّون أن نكون كذلك.
مشاركة من أمَل أحمد ، من كتابأعراس آمنة
-
❞ هل تعرفين من هو الذي يجبرنا على أن نـزغرد فعلا؟ لا ليس أهلنا وأقاربنا وجيراننا، لا ليسوا هُم، الذي يجبرنا على أن نـزغرد في جنازات شهدائنا هو ذلك الذي قتلهم! نزغرد حتى لا نجعله يحسَّ لحظة أنه هزمنا، وإنْ عشنا، سأذكِّرُكِ أننا سنبكي كثيرًا بعد أن نتحرّر!، سنبكي كل أولئك الذين كنا مضطرّين أن نـزغرد في جنازاتهم،
مشاركة من أمَل أحمد ، من كتابأعراس آمنة
-
❞ تسألينني لماذا البكاء؟ ومتى سأبكي إذًا؟ لماذا لا نبكي كلنا؟ كلنا يا ابنتي، مرّة واحدة، من أول «غزَّة» حتى آخرها، لماذا لا نبكي؟ هل يجب علينا أن نُـزغرد طوال الوقت، لماذا؟ لأن أولادنا شهداء. ولكنهم أولادنا. كلّ يوم، كلّ ساعة، كلّ لحظة أنتظر أن يدقَّ أحدهم الباب ويأتيني بالخبر الذي لا أريد سماعه.
مشاركة من أمَل أحمد ، من كتابأعراس آمنة
-
قالتْ لي: هناك أشياء يجب أن يعرفها الإنسانُ بنفسه، وإذا قالها له شخص آخر، فإنها تغدو بلا معنى.
مشاركة من أمَل أحمد ، من كتابأعراس آمنة
-
قالت لي: ومن يشتاقُ لفِراشه هنا، وهو لا يعرف إن كان سيصحو حيًا أم ميتًا فيه.
مشاركة من أمَل أحمد ، من كتابأعراس آمنة
-
قالت: «الدّموع ليست هي الحزن، الحزن هو أن تستطيع أن تمنع نفسك من أن تبكي أمام أحد من أجل هذا الأحد».
مشاركة من أمَل أحمد ، من كتابأعراس آمنة
-
"أتعرفين يا آمنة متى يستسلم الإنسان؟
يستسلم الإنسان حين ينسى مَن يُحب ولا يتذكر سوى نفسه."
مشاركة من أمَل أحمد ، من كتابأعراس آمنة
-
"وحين أسير من بعيد متتبِّعًا خطواتك، أقول هذه امرأة، تستحقّ أن تُشْعِلَ حربًا من أجلها، إنْ حالَ أيّ شيء بينك وبينها. لكن المفارقة أنهم يُدركون ما أفكر فيه، ولذلك يُشعلون حربًا لكي يمنعوني من لقائها."
مشاركة من أمَل أحمد ، من كتابأعراس آمنة
-
❞ قُم واكتب هذه الحكايات، الحكايات اليتيمة التي لا يكتبها أحد! …
هل تعرف ما مصير الحكايات التي لا نكتبها؟
إنها تصبح مُلْكا لأعدائنا.
مشاركة من أمَل أحمد ، من كتابأعراس آمنة