المؤلفون > إبراهيم نصر الله > اقتباسات إبراهيم نصر الله

اقتباسات إبراهيم نصر الله

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إبراهيم نصر الله .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • <#>مفتاح دخول أنغامي هو 3565

    oenNFTw30jy

    مشاركة من تركي روقي ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • لا يمكن لأحد أن ينتصر إلى الأبد، لم يحدث أبداً أن ظلّت أمّة منتصرة إلى الأبد.

    مشاركة من doaa ، من كتاب

    زمن الخيول البيضاء

  • اسمع الآنَ غزةَ

    ماذا تقولْ ‫

    حينَ تأتي إليكَ لتمضي معكْ: ‫

    يا هواءَ النوافذْ ‫

    يا سليلَ الهديلْ ‫

    المحاربُ يمضي إلى الحربِ لا ولهاً بالحروبِِِ ‫

    ولكنْ، ليمحو خطى الموتِ عن عتباتِ المنازلِ ‫

    في ليلةٍ من دَمٍ حالكة

    والمزارعُ يمضي إلى حقلهِ ‫

    لا ليجرحَ أرضاً بفأسٍ ولكنْ ‫

    لتغدو المياهُ وريداً

    وتتبعه في المساءِ إلى بيتهِ ليلكةْ ‫

    فكن يقظاً كالظباء .. انتبه ‫

    أنتَ تمضي إلى الضوءِ ‫

    لا ترتدِ الآنَ يا ولدي هذيانَ الفراشةِ

    كنْ هادئاً مثلَ صقرٍ عتيقْ

    ‫ لا كعصفورةِ السهلِ في الشَّبكةْ

    ‫ وانتبهْ جيداً

    ‫ قد زرعتَ الشجرْ..

    ‫ فانتظر هادئاً

    ‫ فالحياةُ الثمرْ

    أوصيكَ يا ولدي دائماً:

    ‫ حين تمتدُّ أرضُ السّواحل عاريةً

    ‫ أو يكثرُ الجندُ حولك

    ‫ كنْ في امتدادِ السّهولِ جبلْ

    ‫ وكنْ أنتَ دولتَكَ العاليةْ

    ‫ حين تسقطُ خلفكَ كلّ الدّولْ

  • بديعه وفيها رمزيه

    مشاركة من Ahmed Kamra ، من كتاب

    ظلال المفاتيح

  • ❞ التاريخ الذي قالت عنه إنه لا يشبع وأنه كالنار. وها نحن، نصرخُ في وجهه: تريد أكثر، خذ، ونبكي! تريد أكثر، خذ. ألا يكفيكَ اليوم من قُتِلوا فرادى؟! تريد مجزرة، خذ، ونبكي. وما زلنا نجري نحو تلك اللحظة التي سيقولُ لنا فيها فجأة: اكتفيت!

    مشاركة من أمَل أحمد ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • لعلّي كنتُ أخشى أكثر منه لحظة كهذه، ليس لديَّ فيها منكَ أيَّ شيء سوى الذّكريات. الذّكريات التي أحبّها وأكرهها، التي تأتي وتذهب، دون أن تُخلِّفَ لنا سوى الجنون. الذكريات التي تهرم فلا تعود قادرةً على استحضار وجهٍ واحدٍ نحبّه ونحتاجه في لحظة ما..

    مشاركة من أمَل أحمد ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • سنبكي كما نشاء، ونفرح كما نشاء، وليس حسب المواعيد التي يحدّدها هذا الذي يُطلق النار عليهم وعلينا الآن! فنحن لسنا أبطالا، لا، لقد فكَّرت طويلًا في هذا، وقلت لنفسي نحن لسنا أبطالًا، ولكننا مضطرّون أن نكون كذلك.

    مشاركة من أمَل أحمد ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • ❞ هل تعرفين من هو الذي يجبرنا على أن نـزغرد فعلا؟ لا ليس أهلنا وأقاربنا وجيراننا، لا ليسوا هُم، الذي يجبرنا على أن نـزغرد في جنازات شهدائنا هو ذلك الذي قتلهم! نزغرد حتى لا نجعله يحسَّ لحظة أنه هزمنا، وإنْ عشنا، سأذكِّرُكِ أننا سنبكي كثيرًا بعد أن نتحرّر!، سنبكي كل أولئك الذين كنا مضطرّين أن نـزغرد في جنازاتهم،

    مشاركة من أمَل أحمد ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • ❞ تسألينني لماذا البكاء؟ ومتى سأبكي إذًا؟ لماذا لا نبكي كلنا؟ كلنا يا ابنتي، مرّة واحدة، من أول «غزَّة» حتى آخرها، لماذا لا نبكي؟ هل يجب علينا أن نُـزغرد طوال الوقت، لماذا؟ لأن أولادنا شهداء. ولكنهم أولادنا. كلّ يوم، كلّ ساعة، كلّ لحظة أنتظر أن يدقَّ أحدهم الباب ويأتيني بالخبر الذي لا أريد سماعه.

    مشاركة من أمَل أحمد ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • قالتْ لي: هناك أشياء يجب أن يعرفها الإنسانُ بنفسه، وإذا قالها له شخص آخر، فإنها تغدو بلا معنى.

    مشاركة من أمَل أحمد ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • قالت لي: ومن يشتاقُ لفِراشه هنا، وهو لا يعرف إن كان سيصحو حيًا أم ميتًا فيه.

    مشاركة من أمَل أحمد ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • قالت: «الدّموع ليست هي الحزن، الحزن هو أن تستطيع أن تمنع نفسك من أن تبكي أمام أحد من أجل هذا الأحد».

    مشاركة من أمَل أحمد ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • "أتعرفين يا آمنة متى يستسلم الإنسان؟

    يستسلم الإنسان حين ينسى مَن يُحب ولا يتذكر سوى نفسه."

    مشاركة من أمَل أحمد ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • "وحين أسير من بعيد متتبِّعًا خطواتك، أقول هذه امرأة، تستحقّ أن تُشْعِلَ حربًا من أجلها، إنْ حالَ أيّ شيء بينك وبينها. لكن المفارقة أنهم يُدركون ما أفكر فيه، ولذلك يُشعلون حربًا لكي يمنعوني من لقائها."

    مشاركة من أمَل أحمد ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • ❞ قُم واكتب هذه الحكايات، الحكايات اليتيمة التي لا يكتبها أحد! …

    هل تعرف ما مصير الحكايات التي لا نكتبها؟

    ⁠‫إنها تصبح مُلْكا لأعدائنا.

    مشاركة من أمَل أحمد ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • "إن مُتّ، لا تنسي أن تمري عليَّ، وتحكي معي، فأنا أعرف، ولا ألوم الناس، إنهم مشغولون دائمًا بمن سيموت، وليس بمن مات. ومعهم حق. حتى أنا، أنظري، مشغول بالذين سيموتون!"

    مشاركة من أمَل أحمد ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • "كم عريسًا يمكن أن يحتمل طعنتين مثلهما من أجل عروسه؟!

    وتسألني لماذا أحبّك إلى هذا لحد؟ لماذا لا أستطيع الابتعاد عنك؟!"

    مشاركة من أمَل أحمد ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • "كنتُ أريد أن أقول لكِ الكلام نفسه، فأنت تبدين أكثر حزنًا منّي لأنك لا تبكين!"

    مشاركة من أمَل أحمد ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • "ولكن، ما الذي يمكن أن تفعليه حين تقول لك بنت لم تبلغ الثامنة من عمرها فجأة وهي تصرخ: هذه عيون ميتة، وأنا أريد عيني الحقيقة، أريدها الآن!"

    مشاركة من أمَل أحمد ، من كتاب

    أعراس آمنة

  • ليس هناك أكثر إيلامًا من أن ترى طفلًا يتألم، طفلًا تعرف أنه لن يمشي، طفلا لن يعرف إلى الأبد ما سيحدث غدًا، في هذه الدّنيا، طَوال حياته. ❝

    مشاركة من أمَل أحمد ، من كتاب

    أعراس آمنة