المؤلفون > د. مصطفى محمود > اقتباسات د. مصطفى محمود

اقتباسات د. مصطفى محمود

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات د. مصطفى محمود .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • ويمضي جارودي إلى التحليل الأعمق لأسباب فساد هذه النظم فيقول هو الفصل بين العلم والحكمة وبين الوسيلة والغاية.

  • والسبب في اختلاف استراتيجية الدفع والقبض على الناحيتين هو فارق بسيط ... أن العرب ينادون بالحرب ولا يريدون إلا السلام و(إسرائيل) تنادي بالسلام ولا تفكر إلا بالحرب.

  • أما السؤال كيف ننقذ الشباب من هذه التيارات الفكرية العدمية ... فلا يوجد دواء جاهز ولا حقن ذات مفعول فوري لوقاية الشباب وهدايته. ولا جواب سوى التربية الصحيحة في البيت والمدرسة من خلال القدوة والصحيفة والكتاب ووسائل الإعلام ... التربية على تحرير العقل ورفض المسلمات ورفض الانقياد الأعمى تحت أي راية وتحت أي شعار ... ومحاربة أساليب غسيل المخ في السياسة والتربية والدين... وإحياء الفطرة السليمة وتربية الوجدان على حب الجمال وكراهية الظلم وحب النظام وكراهية الفوضى وحب الخير وكراهية الشر ... وتلك هي فطرة الله التي فطر الناس عليها ... وعلينا بإحيائها وتربيتها في البيت والمدرسة والمسجد والحياة لا أكثر.

  • فإذا كنا من الخالدين لا نمرض ولا نموت ولا نضعف ولا يصيبنا شر، فما لزوم الأخلاق؟

    مشاركة من Toka Youssef ، من كتاب

    لغز الموت

  • "إن سر القلق هو أننا نعيش بلا دين.. بلا إيمان وأن ديانتنا من الظاهر فقط؛ كلمات على الألسن في المناسبات, وصلوات تؤدى بحكم العادة..

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    الأحلام

  • ماذا فعل هتلر بأصوليته النازية ، وماذا كانت وسيلته لحل مشكلة البطالة في ألمانيا ..لقد حول العاطلين إلى عمال في مصانع السلاح ثم حولهم إلى جنود ثم إلى جثث..وما كانت الثورة النازية إلا ثورة عدمية ما لبثت أن أكلت نفسها.

  • الموقف الوحيد المطلوب من الجماهير هو موقف الإذعان تحت القصف المستمر لأجهزة الإعلام والدعاية الموجهة وبرامج غسل المخ وهتافات الغوغاء.

  • إن الفقهاء الأفاضل الذين يفتون كل يوم أن السينما حرام , والموسيقا حرام , والتلفزيون حرام , والغناء حرام , والبنوك حرام , يجعلون حياتنا كلها كفرا صراحا فلا يبقى لنا إلا أن نهاجر إلى قمم الجبال إن كان عندنا إيمان!!!

    مشاركة من هبة الله ، من كتاب

    نار تحت الرماد

  • الدين لا يمكن غرسه بالإكراه والفضائل لا تولد عنوة.

    إن الصيحة التي يمكن أن يطلقها الدعاة اليوم هي :

    "أصلح نفسك"

    ليصلح كل واحد من نفسه وليحاول أن يروض سلوكه ويحكم دولته الداخلية ويُخضع أهواءه وشهواته.

    فإذا نجح فليكن صوت حق وقدوة ومثالا للمجموع وتلك أوسع خطوة ممكنة نحو حكم إسلامي.

    أما محاولة الإصلاح بالثورة والانقلاب العنيف فهي أحلام تسلطية وشهوات حكم وتحكم.

    مشاركة من هبة الله ، من كتاب

    نار تحت الرماد

  • بذمتك فيه في الدنيا عدالة ؟! القاتل الذكي اللي بيقتل عيني عينك في حروب النهب والعدوان حد بيقول له تلت التلاتة كم ... مش بياخد نشان وترقية على جريمته ويقولو عنه البطل الي دافع عن الديموقراطية والحرية وحرر الشعب من العبودية الخ .. الخ .. ماهو كل واحد حيلاقي كلام وشعار يقوله ومدام معاه امر او ورقة ممضية يقدر يعمل اي حاجة .... يقتل ..يسرق ..ينهب ..يسجن

    مشاركة من Hala F Mutair ، من كتاب

    الإنسان والظل

  • ان احسن طريقة يجيد بها اللص سرقاته هى ان يدرس نفسية ضحيته

    مشاركة من نرمين الشامى ، من كتاب

    الله والإنسان

  • هكسلى لا يعتقد ان اى نظام دولى يستطيع ان يصنع الفضيلة فى الافراد اذا لم تكن لديهم ارادة الفضيلة

    مشاركة من نرمين الشامى ، من كتاب

    الله والإنسان

  • قطار التطور لا يهم فيه عدد العربات التى يجرها وانما المهم هى الماكينة التى تجر وهى من ماكينة من سلندر واحد هو الوعى

    ان الكثرة بدون وعى وبدون ماده كثرة عاجزة

    مشاركة من نرمين الشامى ، من كتاب

    الله والإنسان

  • الانســــان بـــدون حــب

    انســـان ضائــــع .. متشــــرد بدون اهــــل .. بدون سكـــن

    بدون وطــــن .. بدون شئ يمت اليه بالقرابة

    بدون شئ يمسك عليه وجوده و يلضم لحظاته بعضها فى بعض

    انه يتبعثر فى الف رغبه .. تنتهى الى ملل

    وكل ملل .. ينتهى الى يأس

    لانه يصبح مجرد شهوات حلقها جاف تزداد عطشا كلما .. ارتوت

    لا شئ يملأ ذراعيه ولا شئ يملا .. قلبه

    ولا شئ يملأ .. عينيه

    زائغ زائغ على الدوام ...

    ان الجحيم اهون .. ان الموت اهون ..

    من ان نعيش حياتنا .. بلا حب

    واعظم حب هو ان نحب الخالــــق العظيــــم الذى خلقنا

    ونعطى له وجهنا

    كما تعطى زهرة عباد الشمس وجهها للشمس

    مشاركة من manalahmed ، من كتاب

    الأحلام

  • وكنت أسير مستغرقا في التفكير

    وكان إنشاد الفقير المغربي مازال يرن في أذني

    وشمس على المعنى طالع أفقها

    فمغربها فينا ومشرقها منا

    نعم إن الشمس تغرب فينا الآن

    فمتى يكون مشرقها منا

    متى تعود الشمس لتشرق منا ؟؟؟

    متى ينتهي الغروب والليل وينبثق منا الفجر من جديد

    متى ؟

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    مغامرة في الصحراء

  • حينما بدأت أكتب فى الخمسينات كانت الماركسية هى موضة الشباب الثائر فى ذلك الوقت.. وكنا نقرأ منشوراتها فى نهم فتحرك مثالياتنا بما تعد به من فردوس أرضى وعدالة ورخاء وغذاء وكساء للعامل والفلاح ومحاربة للاقطاع والاستغلال وتحرير للجماهير الكادحة.

    وكانت موسكو تبدو لنا فى ذلك الحين الكعبة الأم لهذا الدين الجديد الذى يشع بالخير والرفاهية لكل من يدور فى فلكه. وكانت أول صحوة لنا من ذلك الحلم حينما سافرنا إلى الخارج ورأينا الخراب والبؤس والوجوه الكئيبة المتجهمة فى المجر ورومانيا وألمانيا وكافة البلاد الشرقية التى تجرى فى هذا الفلك وبحثنا عن الرخاء والرفاهية والحرية والفردوس الأرض فلم نجد له أثرا.

    وكانت الصدمة الثانية الأعظم حينما فتح خرشوف ملف ستالين وأعلن على رءوس الأشهاد المظالم التى ارتكابها ستالين والملايين من العمال والفلاحين والمثقفين الذين قتلهم فى السجون والمعتقلات وأعدمهم بالرشاشات وألقاهم للموت فى جليد سيبريا وأسلمهم لآلات التعذيب بين يدى الجلاد الرهيب بريا. ويومها قالوا لنا.. إنه التطبيق.. الذنب فى التطبيق السيئ.. ولكن النظرية بريئة مبرأة من هذا كله.

    واحتاج الأمر منى إلى سنوات من القراءة والدراسة والعكوف على المجلدات الأصلية للمذهب لكى اكتشف أن الفساد ليس فى التطبيق ولكن الفساد فى المذهب نفسه وان تلك الأفكار الثورية لم تكن أكثر من تحشيد وتحريض ودفع لكتل الجماهير نحو ثأر تاريخى يخرج العالم من ظلم ليلقى به فى ظلم أفدح وأشمل وأعم

  • النفس هى الموضوع هى ميدان المعركه ومحل الابتلاء والدنيا ورقه امتحانها ومطلوب الدين

    هو الارتقاء بهذه النفس والارتفاع بها من شهوات البطن والفرج

  • كل شيء يهون كما تهون المسافات.. الزمن يمشي على كل شيء.ـ

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    عنبر 7

  • هل تعلمون ما معني أن الله موجود؟ معناه أن تذوب همومنا في كنف رحمة الرحيم ومغفرة الغفار.. ألا يقول لنا ربنا (إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً ) وأن الضيق يأتي وفي طياته الفرج فأي بشري أبعث للاطمئنان من هذه البشري. ولأن الله سبحانه.. واحد .. فلن يوجد في الوجود إله آخر ينقض وعده ولن ننقسم علي أنفسنا ولن تتوزعنا الجهات ولن نتشتت بين ولاء لليمين وولاء لليسار وتزلف للشرق وتزلف للغرب وتوسل للأغنياء وارتماء علي أعتاب الأقوياء.. فكل القوة عنده وكل الغني عنده وكل العلم عنده وكل ما نطمح إليه بين يديه.. والهرب ليس منه بل إليه.. فهو الوطن والحمي والملجأ والمستند والرصيد والباب والرحاب.

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    علم نفس قرآني جديد

  • ايه ده الكلام اللى انت بقوله ده .. عيب يا ليمو .. جواز ايه انت لسه صغير .. مش مكسوف وانت بتقول الكلام ده

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    شلة الأنس