الهاربين إلى الله، المُلقين عن كواهلهم أوزار الحياة، الذائبين في عشق الحبيب الأعلى والأجلّ
المؤلفون > أيمن العتوم > اقتباسات أيمن العتوم
اقتباسات أيمن العتوم
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أيمن العتوم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من ليان عزمي ، من كتاب
يسمعون حسيسها
-
يموت العشق بالصمت و يحيا بالبوح
مشاركة من ليان عزمي ، من كتابذائقة الموت
-
لا يوجد حزن يستمر إلى الأبد ، على الحزن أن يتوقف من أجل أن تعبر عجلة الحياة ما تبقّى من الطرقات
مشاركة من ليان عزمي ، من كتابذائقة الموت
-
كنت مستعدة لسحقي دون أن تدري وكنت مستعدا لأقبل ذلك وانا ادري
مشاركة من areej ، من كتابذائقة الموت
-
كنّا وحدنا نواجه المصير المرعب دون أسى. وحده الله كان حاضراً. لربّما لم يصل إيماننا إلى الحدّ الذي تتدخل فيه قدرته لتغيير ما يحدث من أجلنا. ولربّما وصل إيماننا إلى الحد الذى كان فيه اصطفاؤنا في هذه المحنة التى لم يواجه مستواها من الرّعب والفظاعة أحدٌ من البشر قبلنا
مشاركة من Aber Sabiil ، من كتابيسمعون حسيسها
-
هل يمكن أن يكون العذاب ( نعيمًا ) ؟ هل يقتنع الإنسان أن ماكان عذابًا مستطيرًا لشخصٍ ما ، يصبح هو نفسه نعيمًا غَدَقًا لشخصٍ أخر ؟! . . .
مشاركة من Roaa Altunsi ، من كتابيسمعون حسيسها
-
الخوف ليس إلا ذاكرة سيئة تأسست على وهم متضخم.
مشاركة من manar salous ، من كتابنفر من الجن
-
تختار الطّيور أعشاشها بغريزتها التي تقُودها إلى الأمان النفسي والغذائي ، وقد تغيّرها بحثاً عن الحياة والحب والسّلام ، فتهاجر جهةَ الجنوب ...أمّا نحن فقد كانت هجرتنا قسريةً جهة الشرق...ولم يكن لنا من حقٍّ في الحياة ولا في الحب ولا في السّلام...وضعُونا في أقفاص ذات جدران مُصفّحة وقادُونا إلى حيث الموت والرّعب والجنون والجحيم ...!
مشاركة من مها الخليفه ، من كتابيسمعون حسيسها
-
أيها المُقبلون على الجحيم : تحلَّوا بالموت فهو فرصتكم لكي تخرجوا منه أحياء !!! أَيُّهَا الغافلون عن الأمل : انتبهوا ها أنتم على وشك أن تفقدوه إلى غير رجعة !!! أَيُّهَا المُعَلّقون على أبواب العدم : ليس الوجود لعبةً للتّخفي ، جِدوا أنفسكم بفقدها ، قبل أن يضطركّم هذا الوجود المُنعدم إلى رميها في صحراء الهباء!!! أَيُّهَا القادمون إلى هنا : لقد أصبحتم في عداد الرّاحلين ، هدّئوا من رَوْعكم قليلاً ، فإنّ الأخطر لم يأتِ بعد!!! أَيُّهَا الباكون على الماضي : كفكفوا دموعكم طويلاً ، فإنّ الماضي كان ، أما الحاضر والمستقبل فلن يكونا أبدًا!!!!
مشاركة من Meemeewhaibi ، من كتابيسمعون حسيسها
-
الى ثوار الحرّيّة... إلى الَّذِين يحملون مشاعل الانتصار ... ويكتبون بدمائهم صفحة المجد والخلود ... إلى الذين يصنعون اليوم الفجرَ ، ويرفعونها على مآذن دمشق ، وينثرونه وروداً في ساحات النّضال على تراب سورية الحبيبة ... إلى الشّمس الطالعة من هناك كي تملأ الكون بالنّور ، بعد عقودٍ من دياجير الظلام القاتمة ... إلى الشهداء الذين يرتقون اليوم في الثورة السورية المجيدة استبشاراً بنصرٍ من الله وفتحٍ قريب ....
مشاركة من Meemeewhaibi ، من كتابيسمعون حسيسها
-
الله اكبر الله اكبر لتطمئن النفوس المعذبة ولترتاح القلوب المتعبة ولتستقر الارواح المضطربة ولتهدأ الاعصاب المرتجفة.
مشاركة من سمية المعاري ، من كتابيسمعون حسيسها
-
اعرف الناس بالحب اجهلهم به
مشاركة من Sumaya Gowaily ، من كتابيا صاحبي السجن
-
يا جنتي، للراحلين نهاية.. ولكل مرتحل اخيراً مرجع.. ان طال فجري وارتقبت طلوعه .. فالفجر من خلل الظلام سيطلع .
مشاركة من .: THE STRANGER :. ، من كتابنبوءات الجائعين
-
أننا حين نقرأ لا نقرأ سطوراً، بل نقرأ أروحاً ، وأن السطور في البداية تظلّ سطوراً جافة، لا تُجاوز المعنى ، ولكنها تتحول بعد المران الدُّربة وإجبار العقل على الخضوع لسلطانها الى أرواح ، وما أمتع ان تحاور روح الكاتب ويخرج هو من بين ثنايا كتابة ليجلس في حضرتك....
مشاركة من Meemeewhaibi ، من كتابيا صاحبي السجن
-
أيها الرئيس:
هل تظن نفسك رئيساً للدولة؟
أنت مازلت في الاربعينيات من عمرك ، فلم تتصرف و كأنك تملك هذه المزرعة منذ خمسة قرون ؟!
لم نكن يوماً رعاياك ، ولن نكون.
ولسنا أحجاراً تتحرّك على رقعة شطرنجك ؛ تضحّي الجنود ؛ بالمئات منهم ، من أجل أن تسلم لك الرقعة ، أو أن يظل الوزير بجانبك يغطي أذنيك اللّتين لم تتعودا غير عبارات المديح ، ولم ينصبّ فيهما غير قيح النفاق.
مشاركة من Omar alkurdi ، من كتابحديث الجنود
-
"للكتب مذاق الخلود، ونكهة الأمل، ولمسة من شجن، ورفةٌ من عشق ...
نعشق فنقرأ!!
نجوع فنقرأ..!!
يباغتنا الحرمان فنهرب إلى القراءة،
ويأكل الندم أصابعنا فنعيد ترميمها بتقليب صفحات كتاب استبقيناه في ذاكرة حلوة لم تُطل المكوث!! "
مشاركة من مختار الشريف ، من كتابيا صاحبي السجن
-
"..إلّا أنّ الذّكريات رصاصةٌ طائشة ..
قد تقتُلك وأنت غير مستعدّ لبقعة دمٍ كبيرة تحيطُ بك مُلقىً على فراش الحنين ..!"
مشاركة من Asmaa Anwer Shehata ، من كتابيا صاحبي السجن
-
من كان يتخيل يوماً أن الدولة تأكل أبناءها ، هل كانت الدولة القطة المرعوبة ونحن صغارها؟
مشاركة من Ashwaq ، من كتابيسمعون حسيسها
-
.
"السّلطة والحقّ لا يجتمعان غالباً ، فُطرت السّلطة على الاستقواء بالباطل،والترعرع تحت شجرة الكَذب والبُهتان ، وحين يُباغِتها نور الحق تحشد له جيوش الظلام ولكنّ جيوش الظّلام كلّها لا تستطيع أن توقِفَ تدفّق نور ولو كان خافِتاً قادماً من شقٍّ في بابٍ أُغلق على كل حقيقة . وحينَّ يفيضُ النور يُجلى كلَ غامض ، ويُبهَت كلّ كاذب ،ويسود العدل ويبيدُ الجور"
مشاركة من مَكْحُـــــول ، من كتابحديث الجنود