المؤلفون > أيمن العتوم > اقتباسات أيمن العتوم

اقتباسات أيمن العتوم

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أيمن العتوم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • في عمق الشعور الطاغي بالجمال يمكن للخوف ان يمد براثنه .. وفي بحر الطمأنينة والركون لحلو الحياة يمكن للموت ان ينشب في ظهرك أظافره ..

    مشاركة من Shahd Alyemen ، من كتاب

    ذائقة الموت

  • “الحرية لا تتحق وأنت عبد لمخاوفك!”

    مشاركة من د.صديق الحكيم ، من كتاب

    حديث الجنود

  • هل يضطر الناس إلى العيش بأكثر من وجه؟

    هل إختلاف منابع الحياة تعطي للناس أشكالا تتبدى بحسب طبيعة الماء الذي شربه من هذا النبع أو ذاك؟!

    مشاركة من Meryem ، من كتاب

    ذائقة الموت

  • لا تقلْ لي أعرفُ الحق والباطل؛ ليسَ الحقّ إلاّ ما عايشتَه فعرفتَه فاتّبعتَه، وليسَ الباطل إلاّ ما عايشتَه فأنكرتَه فاجتنَبْتَه.

    مشاركة من Osama Sleem ، من كتاب

    نفر من الجن

  • لا شيء بعد الليل غيري

    ان خاصرة المطاف

    تهز ذاكرتي التي نبتت على خبز الجراح

    ما زلت وحدي في دروب الليل

    انتظر النجوم تحفني بنشيد ارباب الغرام

    فلا ارى الا الكلاب او النباح

    يا رب

    هل ذنبي عظيم كي اذوق المر

    لا امل يمنيني اذا عصف باعماقي الرياح

    مشاركة من narjis dhea ، من كتاب

    قلبي عليك حبيبتي

  • بعض العدل يستوجب السيف

    مشاركة من Osama Sleem ، من كتاب

    نفر من الجن

  • “يموت الانسان يا صديقي : إذا كان ينغرس في الهاوية و هو يظن أنه يتربع على القمة . يموت: إذا استخدم قلبه مضخة للدم و لم يستخدمه محطة للاعتبار . يموت : إذا لم ير قطرة الندى في الصباح الباكر على ورقة الياسمين !! يموت : إذا انضم إاى القطيع اللاهث خلف حفنة من شعير !! يموت : إذا فقد الحكمة ...”

    ― أيمن العتوم, ذائقة الموت

    مشاركة من Sabeel Tayseer ، من كتاب

    ذائقة الموت

  • “- متى ماتت ؟

    - عندما نسيتُ تماما أن الموت لا ينسى أحدا !!”

    مشاركة من Sabeel Tayseer ، من كتاب

    ذائقة الموت

  • _ما الفرق بين العسكر والحكماء؟

    _العسكر يفعلون ثم يُفكرون،والحُكماء يفكرون ثم يفعلون.

    الأول غالباً ما يُخطىء والثاني غالباً مايُصيب.

    مشاركة من نچلاء صلاح الدين ، من كتاب

    حديث الجنود

  • الحرية لا تتحقق وأنت عبدُ مخاوِفِك

    مشاركة من Ahmad Dyabat ، من كتاب

    حديث الجنود

  • بدأنا نُصلّي جماعةً سراً حتّى في الصّلوات الجَهريّة!! أين؟ّ في الفسحة الّتي أمام الحّمامين.وهل سمحوا لكم بذك؟! لا.سقف الحمّامَين ليس به شرّاقة.ندخل سِراً ونخرج سِراً.يؤدّي كلّ عشرة أو أكثر الصّلاة.وينتظر الآخرون دورهم.كان شعورنا ونحن نفعلها مزيجاً من مئة شعور متناقضة

    ومتداخلة.كان الخوف يقف في مواجهة الشجاعة:من يجرؤ على أن يخالف الأنظمة في جهنم؟!والحرمة في مواجهة الحلال:من يصلي أمام حمّام؟!!!والحزن أمام الفرح:من يفرح بانتصار موهوم كهذا؟!!والأمل أمام الألم:مَنْ لا يهاجمة الألم وهو يركع أمام حمّام ويولي وجهه وجهة بابه؟!!واليأس أمام الرّضى: مَنْ لا يقتل شيئاً من اليأس مقابل الرّضى بواقع فظيع مثل هذا؟!والشّك أمام اليقين: من لا يشك بأنّ مانفعله هو أحد طرقنا الذّاهبة إلى الجنون؟!!

    مشاركة من Marwa_Albar ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • أَبَتاهُ ماذا قَدْ يَخُطُّ بَناني

    ‫وَالحَبْلُ والجَلاّدُ مُنْتَظِرَانِ

    ‫هَذا الكِتابُ إِلَيْكَ مِنْ زِنْزانَةٍ

    ‫مَقْرُورَةٍ صَخْرِيَّةِ الجُدْرانِ

    ‫لَمْ تَبْقَ إِلاّ لَيْلَةٌ أَحْيَا بِها

    ‫وَأُحِسُّ أَنَّ ظَلامَها أَكْفانِي

    ‫سَتَمُرُّ يا أَبَتاهُ لَسْتُ أَشُكُّ فِي

    ‫هَذا، وَتَحْمِلُ بَعْدَها جُثْمانِي

    مشاركة من نشوى سمير ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • "مع الزّمن، حين يتقدّم العُمر، يبدأ ذلك الخيط الّذي يربطك بالبشر يُصبح دقيقًا، تزداد دِقّته حتّى ينقطع في النّهاية، فتجد نفسَكَ بعد انقِطاعه قد سقطتَ في أحضان الكُتب".

    #هذه_سبيلي

    #أيمن_العتوم

    مشاركة من ام محمود ، من كتاب

    هذه سبيلي

  • " بين يديكَ يا إلهي تصغر الكلمات، وتكبر الأحوال. وحالي غير خافٍ على العبد، فكيف على سيّده!!

    يا سيّدي ومولاي، أنا في حضرتك ذرّة من الهباء تستجدي عطفك لتكون، فامنحها الوجود قبل أن يبدّدها العدم "

    مشاركة من أمل ، من كتاب

    يا صاحبي السجن

  • علّمني عمر بن الخطّاب أنّ الحريّة غريزة، وأنّ مَنْ يتخلّون عنها بإرادتهم يتخلّون عن حياتهم، وأنّ النّاس إذا وُلِدوا أحرارًا، فكيف يموتون عبيدًا!!

    مشاركة من أمل ، من كتاب

    يا صاحبي السجن

  • ولكن الوقت يمر كأنه عجوز في التسعين يتسلق جبالاً شاهقة

    مشاركة من A98 ، من كتاب

    يا صاحبي السجن

  • ما أصعب أن يكون الإنسان حرًّا !! ما أقسى تبعات ذلك … !! إنّ الحريّة صرخة (لا) في وجه طوفان (نعم)، حين تكون (نعم) غِناء القطيع، الّذي لا يعرف غير هزّ الرّؤوس والأذناب …

    مشاركة من أمل ، من كتاب

    يا صاحبي السجن

  • أربعة عشر يومًا في المعتقل تفعل الكثير؛ أشياء كثيرة صارت موضع شكِّ بالنّسبة له؛ ثقته بالآخرين؛ وإيمانه بجدوى ما يفعل، وقناعته بأنّه يسير في الاتّجاه الصّحيح، وأحلامه الّتي لم تعد صالحةً للاستمرار بعد الواقعيّة المفرِطة للسّجن وما يدور فيه من أحداث جارحة… وهو…؟! هل عجمَ السّجنُ عوده؟! هل جعله صلبًا بما يكفي ليواجه انهيارات العمر القادمة؟! وجسده الّذي يتكوّر على نفسه لضآلته هل طال قليلاً ليكون قادرًا على استشراف المستقبل الخاذل الرّاكض نحوه؟!!

    مشاركة من lclkpsdk ، من كتاب

    ذائقة الموت

  • الصّلوات تخفف غلواء الزمن، تحاول أن تستثمره لصالحها ، و بالتالي لصالح السجين ، قمت لأصلّي الظهر ، أعجبني الوقوف بين يديّ ربّ كلّ هذه الأشياء ، أردتُ أن أذوب في ملكوته ، أغمضتُ عينيّ و رحتُ عميقاً أغوص في كلماته السنيّة ، ظللتُ أصلّي لساعتين ، و أقرأ ما {تطمئِن القلوب} به ، لتهدأ بعد ثائرة لن تكفّ عن الدّوران كلّما شهر الزّمن رمحه في الوجوه .

    مشاركة من ريتا ، من كتاب

    يسمعون حسيسها

  • "أيّها الوطن؛ فاتحة البدء: مساء الخير!

    أوّل مرّة أعرفك على هذا النّحو، أتُصدِّق؟!!

    إنّها المرّة الأولى الّتي أشعر فيها كم أنا أحبّك، وكم أنتَ مخبوءٌ فِيّ. أيّها الطّائر الّذي يستيقظ من جديد: ها أنذا أهيئ لك أعماقي لتتغلغل فيها…

    لقد جئت على قَدَرٍ… يا… وطني!!"

    مشاركة من حمزة الفقهاء ، من كتاب

    يا صاحبي السجن