نبوءات الجائعين - أيمن العتوم
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

نبوءات الجائعين

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

قصائد كتبت في السجون..
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 23 تقييم
235 مشاركة

اقتباسات من كتاب نبوءات الجائعين

هذي بلادي عُروقي بالمُنى نَبضَتْ

وخاطري، والهوى المَنقوشُ في كَبِدي

هي الحبيبَةُ عُمري كلّه فلقدْ

رهنْتُ أمسي، يومي دونها، وغَدِي

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب نبوءات الجائعين

    25

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    تعودت أن أنقد الشعر وكنت أستمتع بذلك.. وقد كان أحد أصدقائي يرسل لي بشعره لأنقده له...لكن عندما أمسكت بهذا الديوان وقرأته كان الأمر مختلفا...

    في عتمة السجن القاتمة... تخرج هذه الكلمات نورا يبدد العتمة .. وتنقشع غيوم الأحزان.. وتحيل السجن الضيق سهلا أخضر يمتد إلى حيث تنتهي الكلمات والأحلام والذكريات...

    عندما تحتلك الظلمة ... وتقهر النفس البشرية تحت جبروت الظلم والقمع والقسوة ... تتحرك الكلمات في صدر شاعرنا ... وتتدافع للخروج... حتى إذا ترتبت حروفها واصطفت كلماتها.. انسابت كالموسيقى الناعمة ...واستحالت بلسما يشفي القلوب المتعبة المشتاقة..

    تمنيت لو استطعت أن أقول رأيي في كل قصيدة على حدة... وتمنيت لو استطعت أن أضع خطوطا تحت بعض الأبيات في كل النسخ... لكن القارئ الذواق للشعر سيضع خطا تحتها وحده...

    القصائد في الديوان على نوعين: شعر حر وشعر عمودي .. أنا من هواة الشعر العمودي بشكل عام.. ففيه تظهر براعة الشاعر وإتقانه لأدوات العربية .. إلا أن كثيرا من القصائد "الحرة" أعجبتني مثل: "نبوءات الجائعين" و "قانون الصوت الواحد"... أما القصائد العمودية فأعجبني معظمها وأخص بالذكر: "مشاعر في هوى الأردن" و "الحزن المقدس" و "قيدي من الصمت" و "مقبرة الأحياء"..

    ديوان نبوءات الجائعين...هو خلاصة تجربة فريدة بكل ما فيها من ألم ومعاناة وشوق وحب.... يضعها الشاعر بين يديك...

    أنصح الجميع بقراءته..

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لا أستطيع أن أعي ما يمكن أن يفعله شاعرنا العظيم بحروفه هذه فتطرحنا بين قتيل وجريح ! ..

    قتيل حرفٍ لا يستكين له من نبضٍ بعد المرور على كل هذا الأسى، وجريح لا يبرء من عشقه لهذه الكلمات المنسابة من ألم، فتئِنُّ تلك الكلمات التي تشرّبناها في الروح .. أنيناً معذباً لا مناجاة منه ..

    ماذا أقول في حروف أسكنتني السجن بتفاصيله، أنا التي زرت السجن في خيالاتي أكثر مما قد زرت واقعي هذا، أتعبتني! .. أتعبتني حدِّ الآه من الأعماق.. حدِّ الدمع المنساب .. أن .. يا ليت ويا ليت ..

    يا ليت أيام العزِّ السابقة لك يا أوطاننا لم تغب، وتتركنا نتقعقع في وديان سحيقة من الذلِّ ومن الطغيان ..

    تلوح إليّ دمشق في كياني تارةً نظراً لأن الشعر يعبث بذلك الحيِّز من المشاعر الذي يئنّ على صوتٍ خفيضٍ عن أسماع البشر وذلك لأنّ الفساد أمر مستشر في أوطاننا للأسف .. ثم لا ألبث أن أقرأ الأردنّ في حروف الشاعر فأصحو من خيالاتي..

    يا لحبه لموطنه! سجينٌ يقول أين رماني هذا الوطن .. وسجين يتغزّل بعيني أرضه الذي يلبث سجيناً فيها!

    الديوان في قصائده جريء الطرح، شديد اللهجة، قوي المعاني، يضرب على الوتر الحساس .. يناقش أموراً تلامس وقع أمتنا العربية في كافة النواحي، مؤثر، يضرب في الأعماق .. يهزّ الوجدان .. حزناً .. غضباً .. وثورة!!

    نأمل بالتغيير ونؤمن به، ويزداد فينا الثبات تجاه القضيّة .. التي تعني الحياة والحرية .. الحرية التي رأينها وراء قضبان السجون!!!

    لفت نظري القصائد القصيرة .. مثل دور الشريفة واللّمّة.. ذاك الأسلوب السريع القويّ مع بعض الرموز .. كم ذكرني بأحمد مطر!!

    بالرغم من أن المحنة واحدة .. إلا أنها أنتجت قصائد بمواضيع متنوعة ومشاعر متنوعة .. وهذا كان جيّداً وفي مصلحة الديوان ..

    أعجبني كيف تنوعت القصائد حتّى في ترتيب موضوعاتها، فلا يملّ القارئ أبداً، ولا يظل إيقاع دقات قلبه رتيباً، بل يصعد وينزل، ويرتفع وينخفض، فلا يهدئ، ولا يرتاح، بين حب المحبوبة والثورة على الطغيان وحب الوطن وإنشاد الحرية والحنين للأم .. كانت دقات القلب كالديوان .. صارخة!!

    لغة الديوان رفيعة، والتشابيه منها أخّاذة .. ومنها مناسبة بشكل يتلاءم مع وضع هذه الحكومات!!!..

    الكثير من القصائد تستحق القراءة مرات عديدة .. ولا يُمَلّ منها أبداً إطلاقاً نهائياً !

    لا يقول المرء بعد إنهائه الديوان سوى: حفظ الله شاعرنا وآمنه من كل مكروه ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    بين الروائي ايمن العتوم وبين الشاعر أيمن العتوم ... لا يسعني سوى أن أقف واصفق

    الشعر الحر الشعر الحب الشعر الوطن .. التمست كل ذلك في قصائد اكثر من رائعة غزلت في عزلةٌ ينام بين كفيها خليطٌ من الثورة والسجن ، اعجبني حين طرق بأشعاره أبواباً موصدة ولم يتمنع الحديث في المواضيع المحظورة وكأن السجن في اشعاره رياض والبعد عن الاهل أكثر اقتراب وكان الليل شمسٌ تغزل الحرية في منابتها والليل من انوار الفجر يكتسي ثوباُ بديل .

    احببت كثيراً ( نبوءات الجائعين ) و( قانون الصوت الواحد ) و ( مشاعر في هوى الأردن ) و ( في صحة الوطن الكبير ) و ( النائبة ) و ( مقبرة الاحياء ) ...

    بذات الحرف الباهر والبوح الموجع سحرني ايمن العتوم ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    نبؤات الجائعيين

    ديوان شعري. – أدب السجون

    الكاتب : ايمن العتوم

    ديوان شعري في غرفة الانعاش

    لن اعتبره كتاب. فهذه المرة الاولى منذ ٢٠٠٣ التي اقرا شعرا وكان اخر كتاب لي اثر الفراشة للشاعر محمود درويش

    لا اعرف سبب البعد عن الشعر انا التي كانت إشعار نزار ترافقني في كل مكان

    شعر السجون في الادب العربي واسع و متشعب و متنوع و ممتد على مساحة شاسعة من الارض العربية ، ومستغرق حقبة زمنية طويلة، وقد قرأت في هذا الباب كتابا مميزا عن شعر السجناء داخل السجن او من كان الشعر سببا في دخول صاحبه السجن ،نبؤات الجائعين للشاعر ايمن العتوم كتبه اثناء فترة السجن وقد اعجبتني قصيدة يا ام ايمن التي ذكرها في بداية الكتاب

    الكتاب من القطع المتوسط بعدد ١١١ صفحة ومجموع من القصائد الجميلة التي تحكي عن عذابات السجن ومشاعر السجين

    احتوى الكتاب على مجموعة من القصائد تناولت في عمومها قضية الشاعر السجين ، مثل قضايا السياسة و الديمقراطية و مسألة الثقافة و اهميتها للانسان ، و قضية الحريات و الحقوق و معظم القضايا المرتبطة بالمجتمع و الانسان ، الاجتماعية منها و الانسانية و دينية و معاشية.. ، و قضية المواجهة التي تفرضها السلطة على السجين و كذلك قضية العقاب المعدّ للسجين و هو السجن و اوضاعه و اساليب التعامل مع السجين بين الجدران، و كذلك مسألة حديث الذات و ما يختلج في صدر السجين من رؤى و احلام و تأمل، و اخيرا يتطرق الكتاب الى ’فنية شعر السجون’ و خصائصه و مميزاته ، و قد

    ايمن العتوم الكاتب الأردني الذي اجبرني على اقتناءكافة كتبه وقرائتها. الا هذا الكتاب

    "نبوءات الجائعين" مجموعة من القصائد الشعرية التى كتبها الكاتب "أيمن العتوم" فى السجن، كما كتب على الغلاف "قصائد كتبت فى السجون" ويؤكد الكاتب فى مقدمته أن السجن حفز بشاعريته ومسح على قلبه فأحاله حنيناً، فكلما ازداد الحرمان الجسدي ازداد الفيضان الروحي، وأن قضبان السجن أوصلته إلى شيء من الاختمار المطلوب، والنضج العقلي الراقي، فقمة الواقعية من وجهة نظر "أيمن العتوم" أن السجن قد يكون فى حالة ما هو مكانه الطبيعي، فحرية الروح لا تهبها الفضاءات المطلقة، وجدران الزنازين الانفرادية لا يمكن

    أن تموضعها

    .. اعجبني القصائد أقسمها بأربع نجمات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كان لدية اصدقاء كثيرون لكنهم رموة بالانطوائية والانعزالية كان اصدقاؤة ورق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لماذا غير متوفرة معظم روايات ايمن العتوم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون