تختار الطّيور أعشاشها بغريزتها التي تقُودها إلى الأمان النفسي والغذائي ، وقد تغيّرها بحثاً عن الحياة والحب والسّلام ، فتهاجر جهةَ الجنوب ...أمّا نحن فقد كانت هجرتنا قسريةً جهة الشرق...ولم يكن لنا من حقٍّ في الحياة ولا في الحب ولا في السّلام...وضعُونا في أقفاص ذات جدران مُصفّحة وقادُونا إلى حيث الموت والرّعب والجنون والجحيم ...!
يسمعون حسيسها > اقتباسات من رواية يسمعون حسيسها > اقتباس
مشاركة من مها الخليفه
، من كتاب