مَن ينشَغِلْ بِحُزْنهِ على فَقْدِ المحبوبْ، ينشَغِلْ عن المحبوبْ
المؤلفون > مريد البرغوثي > اقتباسات مريد البرغوثي
اقتباسات مريد البرغوثي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مريد البرغوثي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب
استيْقِظْ كي تَحْلُم
-
الأمنية الكبرى ليست في القمقم
لم تُعْطَ يَدَيْنِ لتفرُكَ مصباحاً سحرياً وتنام
استيقِظْ كي تَحلُمْ.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
ما شغلُ المِرآة عندما لا ينظر فيها أحد؟
ماذا تصنع مِرآة وحيدةٌ في الظلام؟
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
فالشعر يرسم أطلسَ الدنيا قُلوباً
لا خرائطَ
وهو عائلةُ الغريب إذا تناءى عن ممالكِهِ
وجمهوريةٌ للأسئِلَةْ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
وكأنما في الشاعر الحقِّ التباسٌ عابثٌ
يَحْمِي من الأوهامِ، رغم جَمالِها.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
فالماضى صديقُ الراكضينَ إلى الوراءِ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
أنتَ دوماً في خصام مع رِضاكَ
وفي حروبٍ مع وسامة أَمْسِكَ الذهَبيِّ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
يا وحيداً باختيارِكَ واضطرارِكَ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
وعجِبْتُ بَعدَكَ
كيف أحيا بعضَ أحيانٍ،
وكيف أموتُ مِن آنٍ لِآنْ.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
نُصِبَ الكمينُ لنا كأبهى ما يكونُ
ونحن نركضُ نحوهُ كي نَتَّقيه، سُدىً،
ونركضُ،
كلُّ إفلاتٍ إلى حينٍ. وهذا اليومُ حانْ.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
وهَوَى الفِراقُ
كَشُرْفَةٍ سَقَطَتْ بكُلِّ زُهورِها
وكأنها زمَنٌ تكسَّرَ في المكانْ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
وهَبْني نطَقْتُ
فماذا ستنفعُني شفتايَ بيومٍ كهذا
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
الاطمئنان قاتل محترف
يعانق ضحاياه لتهدئتهم
ثم يخنقهم بالحرير
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
دع الغفران جانباً
فالغفران شكلٌ من أشكال القَسْوَة
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
لا يعرفونني بالضبط
ولا أنا أعرفهم بالضبط
وهكذا احتملْتُ مِثْلَهُمْ
هذي الحياة
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
وخطَفَتْ صَوْلجانَكْ
وقد تَجَنَّبْتَها كَثيراً، دون جَدوى،
لأنك، في الأَصْلْ،
(ولولا مِئةُ وَجَعٍ تُلِحُّ على زُجاجِكَ
كشحّاذي إشارةِ المُرورْ)
أنتَ... خُلِقْتَ... لِلْبَهْجَة.
مشاركة من Sedra ، من كتابمنتصف الليل
-
منتصف الليل
هذا ما تَسْتَطيعُ أن تَفْعَلَه:
أن تُلقيَ بِها في السلَّة.
***
الرّزنامة كلّها،
بِشُهورِها الاثني عشَرْ،
تَرْمي مُضارِعَها في الماضي
كأنّها «حَقّاً» غابَتْ
مع آخرِ أجْراسِها:
مَباهِجُها... لكَ أنتْ،
وأَوْجاعُها... إلى النِّسْيانْ.
مشاركة من Sedra ، من كتابمنتصف الليل
-
ان لم تحلم به فكيف ستحققه و الشيئ الذي تزرعه ستحصده اذا حاول و قاوم من اجل مستقبلك.
مشاركة من yasmine ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
لستُ أدري
ولكنني لستُ أشتاقُهُمْ
إنّهمْ خَلْفَ أزْرارِ هذا القميصِ الخَفيفْ.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم
-
وهل الشَّوْقُ إلا اعترافٌ بِكَسرِ المكانِ مَكانَيْنِ
والجسمِ جسمَيْنِ والواحدِ اثنينِ؟
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاباستيْقِظْ كي تَحْلُم