وخطَفَتْ صَوْلجانَكْ
وقد تَجَنَّبْتَها كَثيراً، دون جَدوى،
لأنك، في الأَصْلْ،
(ولولا مِئةُ وَجَعٍ تُلِحُّ على زُجاجِكَ
كشحّاذي إشارةِ المُرورْ)
أنتَ... خُلِقْتَ... لِلْبَهْجَة.
منتصف الليل > اقتباسات من كتاب منتصف الليل > اقتباس
مشاركة من Sedra
، من كتاب