يا أيها المنسىُّ فى قاع الأسى
ما خَفْقَةُ العَلَمِ الذى حَلُمَتْ يداكَ بِرَفْعِهِ
إن لم يَكُنْ فى وُسْعِهِ أن
ىَرْفَعَكْ؟
نشتاق للموتى كما نشتاق للأَحْياءِ. يَكْذِبُ من يُكَذِّبُ قلبَهُ:
لا شىءَ يَعْدِلُ ساعَةً أُخرى مَعَكْ
المؤلفون > مريد البرغوثي > اقتباسات مريد البرغوثي
اقتباسات مريد البرغوثي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مريد البرغوثي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour ، من كتاب
منتصف الليل
-
"أنت لا تبتهج فورًا بمجرّد أن تضغط الحياة زرًا يدير دولاب الأحداث لصالحك، أنت لا تصل إلى نقطة البهجة المحلوم بها طويلاً عبر السنوات وأنت أنت. إن السنوات محمولة على كتفيك تفعل فعلها البطيء دون أن تقرع لك أية أجراس!"
مشاركة من شَهْد ، من كتابرأيت رام الله
-
" من الامور الجميلة في رام الله انها مجتمع رحب وشفاف , نسيجه مسيحي اسلامي , تتمازج فيه طقوس اصحاب الديانتين ,بشكل تلقائي بديع . شوارعها ومحلاتها ومؤسساتها كلها تتزين بزينة الكريسماس ورأس السنة ورمضان وعيد الفطر والفصح والاضحى . رام الله لا تعرف اسئلة المذاهب والطوائف والمعتقدات"
مشاركة من محمود رضوان ، من كتابرأيت رام الله
-
"ان كتبا كثيرة يجب ان تكتب حول دور الشقيق الاكبر في العائلة الفلسطينية , منذ مراهقته يصاب بدور الأخ والأب والأم ورب الأسرة وواهب النصائح والطفل الذي يبتلى بايثار الآخرين وعدم الاستئثار بأي شيْ.
الطفل الذي يعطي ولا يقتني . الطفل الذي يتفقد رعية تكبره سنا وتصغره سنا قيتقن الانتباه"
مشاركة من محمود رضوان ، من كتابرأيت رام الله
-
لم أنبُذ الرومانسية لأن نبذها موضة فنية، بل الحياة ذاتها هي التي لا شغل لها إلا إسقاط رومانسية البشر. إنها تدفعنا دفعًا نحو تراب الواقع الشديد الواقعية .
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
لكن الأمور هنا مؤقتة، الشعور بالأمان مؤقت.
إسرائيل تغلق أي منطقة تريدها في أي وقت تشاء. تمنع الدخول والخروج لأيام أو لشهور حتى تزول الأسباب. وهناك دائما "أسباب". تنصب الحواجز على الطرقات بين المدن.
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
التلفزيون مبسوط من كل شيء! ككل التلفزيونات العربية! وكذلك الإذاعة.
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
وكان علينا أن ننتظر طويلاً قبل أن تعلمنا الحياة عبر رحلتنا الطويلة باتجاه الحكمة والحزن، أنه حتي أسنان المشط لا تتشابه!
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
كان يرى أضواء المستوطنات تتزايد سنة بعد سنة.. في ظل صمتنا الطويل، انتشروا في كل مكان
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
- كل عشرة بينه وبين المحبوب قصيرة مهما طالت..
يعرف كيف يكون محباً آمناً ومحبوباً خائفاً، إنه يدنو كلما نأى، وينأى كلما دنا.. ويشتهي حالتيه وموضعيه في نفس الوقت.
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
لم أر من الجنود العائدين من المعركة غيره، وكان هذا كافياً ليحزن القلب. رؤية شخص واحد تكفي لكي تتشخص الفكرة كلها؛ فكرة الهزيمة.
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
ما الجديد هنا؟ مازال اﻵخرون هم اﻷسياد على المكان. هم يمنحونك التصريح. هم يدققون أوراقك. هم يفتحون لك الملفات. هم يجعلونك تنتظر.
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
سألني المذيع في مقابلة أجريت معي في مقر الإذاعة الفلسطينية في رام الله.
- ألسنا شعبًا معجزة؟ شعبًا مختلفًا؟ وطنًا مختلفًا؟
قلت له:
- مختلفون عن من بالضبط! وعن ماذا؟! كل الشعوب تحب أوطانها وكل الشعوب تحارب في سبيلها إذا اقتضى الأمر. الشهداء يسقطون من أجل قضاياهم العادلة في كل مكان.
المعتقلات والسجون مكتظة بمناضلي العالم الثالث، والعالم العربي في طليعتها. لقد عانينا وقدمنا تضحيات بلا حد. لكننا لسنا أفضل ولا أسوأ من الآخرين. بلادنا جميلة وكذلك البلدان الأخرى، علاقة الناس بأوطانهم هي التي تصنع الفروق، فإذا كانت علاقات نهب ورشوة وفساد تأثرت بذلك صورة الوطن.
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
الفندق بحد ذاته فكرة؛ كانت تحمل معها اليقين بأن اللقاء عابر مؤقت ويوشك على الانتهاء.
منذ الليلة الأولى تحول اللقاء إلى ذعر من الانفصال الأكيد، بدا التوتر يختلط بالبهجة!
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
إن واقعنا المأساوي لا يُنتج كتابة مأساوية بحتة.
نحن في هزل تاريخي وجغرافي أصيل أيضًا! أليس كذلك؟
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
بعدها عرفنا أن الشرطة اعتقلت كل المعتصمين، وساقتهم في العربات إلى السجن.
كان الطلاب والطالبات ينظرون من نوافذ الناقلات بأعينهم، التي أعياها السهر اليومي المتواصل، وإرهاق النوم على كراسي القاعة، إلى شوارع القاهرة النائمة في ذلك الفجر الخاسر والحزين، ينثرون من النوافذ قصاصات من الورق، كتبو عليها ثلالث كلمات: (اصحي يا مصر)
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
أي جنازات أنجبت هذه الأكتاف العالية والعيون الشديدة الإنتباه؟ أي أنقاض خرجت منها طفولتهم إلى رجولتها بلا إذن من القتلة؟
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
الطقس شديد الحرارة على الجسر. قطرة العرق تنحدر من جبيني إلى إطار نظارتي، ثم تنحدر على العدسة. غبش شامل يغلل ما أراه، وما أتوقعه. وما أتذكره. مشهدي هنا تترجرج فيه مشاهد عمر انقضى أكثره في محاولة الوصول إلى هنا. ها أنا أقطع نهر الأردن. أسمع طقطقة الخشب تحت قدمي. على كتفي اليسرى حقيبة صغيرة. أمشي باتجاه الغرب مشية عادية. مشية تبدو عادية. ورائي العالم، وأمامي عالمي.
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله
-
من الأمور الجميلة في رام الله أنها مجتمع رحبٌ وشفاف، نسيجُه مسيحيٌ إسلامي، تتمازج فيه طقوس أصحاب الديانتين بشكل تلقائي بديع.
مشاركة من المغربية ، من كتابرأيت رام الله