الله كم يقتلنا الحب، وكم نقتل أنفسنا حين نفرط في لحظة أن نعيش، هي لحظة إذا لم تكن متنبهاً لها وتستغلها تضيع. وها أنا أمضي ما تبقى لي من عمر أبحث عن تلك اللحظة الضائعة، تلك اللحظة التي ضيعتها بكثير من المماطلة. ليتني خطبتها قبل أن أثير خوف ذلك الرجل على ابنته .. ساعة الحظ لا تُعوَّض!
مدن تأكل العشب > اقتباسات من رواية مدن تأكل العشب > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب