تبهجني قراءة الرسائل! وكم أمقت كتابتها، لأني أخشى أن تشي ببوح حميم قد يخلق جواً فضائحياً لا ينقصني،
المؤلفون > محمود درويش > اقتباسات محمود درويش
اقتباسات محمود درويش
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب
الرسائل
-
سنكتب، لا شيء يثبتُ أنَّ الزمانَ طويلُ اللسانِ سوى الكلمات التي لا تَصُدُّ سوى موتِ صاحبها
فقُلها
وقُلْها
وخفِّفْ عن القلبِ بعضَ التلّوثِ والأسئلهْ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالرسائل
-
سنكتبُ، لا شيء يثبت أني أُحبك غير الكتابهْ
أُعانق فيك الذين أحبوا ولم يفصحوا بعد عن حُبِّهم.
أُعانق فيك تفاصيل عمر توقَّفَ في لحظةٍ لا تشيخُ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالرسائل
-
أُلقي بهمي على صدرِ هَمِّكْ
ونبكي ونضحكُ
… في غربتينْ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابالرسائل
-
قصيدتك لن تنتهي يامحمود درويش
انت باق في قلوبنا والى الأبد... ذكراك خالدا الى أن نفنى فقد طبعت بروحنا أكثر من كونها ذكريات، لم تكن تكتب بأناملك بل بجوارحك وقلبك وروحك فقل لنا كيف عسى لهذه القصيدة أن تنتهي...؟! 🥺♥♥♥♥❤
لن تنتهي... نعم لن تنتهي... ♥
مشاركة من Maroa Alsharif ، من كتابلا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
-
يقولون: لا تبعد، وهـم يدفنونني
وأين مكان البُعْد إلّا مكانيا؟
مشاركة من Shahed Sabahi ، من كتابفي حضرة الغياب
-
وعشتَ، لأنَّ يداً إلهية حَمَلَتْكَ من عين العاصفة إلى وادٍ غير ذي زرع وعشتَ في منزلة الصفر، أو أَقلَّ وأكثر عشتَ عصيَّ القلب، قصيَّ الالتفات إلى ما يوجع ويجعل الوجع جهةً، وإلى ما يرجع من صدى أَجراس تضع المكان على أُهبة السفر: من هنا مرت الغجريات المصابات بحُمَّى الرقص والإغواء علَّقن سراويلهن على أغصان الشجر وارتدين العري المتخفِّي في رشاقة الحركة على الخيال وحده أن يرى فضيحة العُرْي في إيمان الفنِّ بذاته المتمنِّعة عن الإفصاح فالغجريات الماهرات بدسِّ البرق في عظام المشاهدين، هُنَّ هُنَّ القادرات على ستر العري بضوء يسطع من نهود ترشح حبيبات ماءٍ يضحك … في كلِّ وَلَدٍ غجريَّةٌ وفي كل غجرية سَفَرٌ مرتجل وفي كل سفر حكاية لا تُروى إلّا بعد اجتياز الذكرى سنَّ الخجل من أَصحابها.
ألهذا حَمَلْتَ الغجر معك كلما افترق المكان عن زمانه، وكلما تشرَّد المكان في سُكَّانه الباحثين عنه في ما تبقَّى من روائح هي الدليل على حسيَّة الروح؟ ألهذا بحثت في النساء الغريبات عن فوضى الجسد في شهوة الغجريات الراقصات على حبال الريح، واصطحبت المعنى الخالي من الزركشة، في الحب، إلى آخر العبث؟
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابفي حضرة الغياب
-
ضاقتْ بنا الكلماتُ أَو ضقنا بها عطشاً وشرَّدنا الصدى
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابأرى ما أريد
-
والشعرُ منفى حين نَحْلُمُ
ثم ننسى حين نصحو أَين كنا
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابأرى ما أريد
-
لم يَبْقَ سَيْفٌ لم يجد غِمْداً له في لحمنا
والأِخوةُ – الأَعداءُ منا
أسْرَجُوا خَيْلَ العَدُوِّ ليخرجوا من حُلْمِنا
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابأرى ما أريد
-
منفىً هِيَ الروحُ التي تنأى بِنَا عن أرضنا نحو الحبيبْ
منفىً هِيَ الأَرضُ التي تنأى بنا عن روحنا نحو الغريبْ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابأرى ما أريد
-
هل نحن مَنْ كنا وما سنكون؟
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابأرى ما أريد
-
كم عذَّبتنَا يا حُبُّ،
كم غيّبْتَنَا عن ذاتنا،
وسلبتنَا أَسماءنا يا حُبُّ.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابأرى ما أريد
-
نهبتنا يا حب لم تترك لنا شيئاً صغيراً
كي نُفَتِّش عنكَ فيهِ وكي نقبِّل ظلَّه،
فاتركْ لنا في الروح سنبلةً تحبُّكَ أَنت
لا تَكْسِر زُجَاجَ الكون حول نِدائنا
لا تضطربْ لا تصطخبْ واهدأْ قليلاً
كي نرى فيك العناصرَ وهي ترفع
وهي ترفع عُرْسَها الكُليَّ
نحوك. واقتربْ منا لنُدرك مَرَّةً:
هل نستحقُّ بأَن نكون عبيدَ رَعْشَتِكَ الخفيةِ؟
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابأرى ما أريد
-
يا حُبُّ قد عَذَّبتَنا، ونهبتنَا. غرّبْتنَا عن كُلِّ شيء،
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابأرى ما أريد
-
يا حبُّ. من سَفَرٍ إِلى سَفَرٍ تُسَفِّرنا سدى. عَذَّبتنَا،
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابأرى ما أريد
-
«أَنا أريدْ
أَن لا أريد».
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابأرى ما أريد
-
أَنا أُرَى بالقلب لا بالفلسفةْ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابأرى ما أريد
-
لا تسألوني عن جوابْ
إِن الجوابَ هو الطريقُ
ولا طريقَ سوى التلاشِي
في الضبابْ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابأرى ما أريد
-
ولَعَلَّ منتصفَ الطريق هو الطريق إِلى طريق من سحابْ
ولعلنا، يا هُدهدَ الأَسرار، أَشباحٌ تفتِّش عن خرابْ
مشاركة من Huda Khalil ، من كتابأرى ما أريد