اقتباسات أثير عبد الله النشمي

إلهي كم يؤلمنا الحب أحيانا، الألم ليس إلا وجها من وجوه الحب..

النساء في اقصى حالات الحب يعمين ويتهورن اما الرجال في اقصى حالات الحب يجنون

لا خير في رجل يكره وطنـه

أفكر دوماً، كيف من السهل أن يُخلق الإنسان كإنسان؟ وكم من الصعب عليه أن يحافظ على إنسانيته من دو نِ أن تُعكرها الحياة ويشوهها الإنسان الآخر، الإنسان الذي لم يقدر على المحافظة على إنسانيته أيضاً والذي تشوه بفعل إنسان آخر مشوه.

أشعرُ دائماً بالحياء تجاه الحياة، أشعر بأنني غير جدير بالعيش فيها، وكأنها مُتفضلة عليّ بإبقائي على قيدها، وكأنني شبه إنسان، طيف مشاعر، وفكرة ضبابية لا تمت إلى البشر الكاملين بأ يّ صلة.

الماضي الذي نصر على أنه مات ، سيظل حيا مادمنا على قيد الحياة ..الماضي لا يموت..لا يموت

تجري الايام سريعا اسرع مما ينبغي

تبتسمين فأحسد الجميع على ابتسامة تمنحينهم إياها، ابتسامة أدرك جيداً بأنها أثمن من أن يستحقها العابرون.

‏“الحب في مدينتا ثورة يائسة وانقلاب فاشل لن يكتب لهما النجاح إطلاقاً”.

(لا تصدقي شاعرا أبداً.. كل الشعراء كاذبون، بيئة الشعراء قذرة للغاية).

أهم ما في الحب هو أن تصان كرامتك ، أن لا تمس مهما حدث و مهما صار و مهما استجد

وها انا اجلس بجوارك الان اندب احلامي الحمقى

أشعر أحيانا وكأني لم اعرفك يوما تختلط علي مشاعري فتنهار قناعاتي القديمة و تحل مكانها علامات استفهام و تعجب لا جواب لها ولا رد عليها

احببتك اكثر مما ينبغي واحببتني اقل مما استحق):

الحياة هي أنثى خائنة في كل يوم لها عشيق جديد...مزاجية الهوى،انثى لاتؤمن بالسعادة قط!

"ما أقوم به كان جنونًا، لكنني كنت بحاجة لشيءٍ من الجنون، كنت بحاجة لأن أتخبط حتى أنهار وأسقط"

قاسية انتِ ک عادتي..ومکسور انا ک عادتکِ

أحبكِ , لكني لا أقدر على أن أكون نفسي معكِ , أنت تحبين صورتي التي لا تُشبهني و التي لا يراها أحد غيركِ .

صورتي التي لا توجد إلا في عينيكِ أنت فقط , الصورة التي خلقتها أنتِ , و التي جاهدت كثيرًا لأشبهها و لأتلبسها و لاأكونها فقط لأرضيكِ , لكنني لم أتمكن من الصمود , حاولت كثيرًا أن أصمد لكنني انهرت كثيرًا أيضًا , حاولت إستجماع قواي و بقايا صورتي التي تحبينها لكنني لم أقدر على أن أفعل ذلك أكثر مما فعلت .

“أن يكون الإنسان غبيا أفضل له ألف مرة من أن يتغابى.”

أظن أن لكل أم رائحتها الخاصة التي لا تشبهها رائحة , رائحة أمهاتنا لا تتغير منذ أن ينجبننا وحتى نموت أو يمُتن