اقتباسات أثير عبد الله النشمي

‫عشتُ بعُكازين أنثويين، كُنت أتكئ على أمي وعلى شقيقتي طوال الحياة، لم أطلب منهما المعونة يوماً، لكنهما كانتا في العونِ دائماً، كُنا عصبة ناعمة في مُجتمع ذكوري خشن، لا يعترف بقوة الإناث ولا بقدراتهن.‬

علمتك الحياة ألا ترضى إلا بالكثير.. وعلمتني ان ارضى بالقليل الكثير.. (أنت)

أحببتك اكثر مما ينبغي واحببتي اقل مما استحق

قرأتها في البدايه احداثها حلوه بعدين يصير تفاقم بالنكد طاقه سلبيه فضيعه 💔💔

"لطالما آمنت بإن الإنسان يولد بثلاثة أثلاث هو وأمه وأبوه،يخسر الإنسان ثلثًا ما إن يخسر أحد والديه ويخسر الثلث الثاني بخسارة الآخر،ليعيش كثلث يتيم طوال حياته بلا أبويه"

"لكنني كنت أريد أن أدهسك بالحقيقة"

"أريد أن أمر بتجربة الزواج التي جعلت سقراط فيلسوف"

احببتک اكثر مما ينبغي واحببتني اقل مما استحق

“في مجتمعنا ستظل المرأة ناقصة ما لم ما لم يوجد رجل يكملها، مهما علت في مناصبها وفي تعليمها وفي مكانتها، وهذا جائر، جائر جدًا!”

ليتنا نستطيع الهرب من اقدارنا

الذكريات التي لا تموت تميت!

أحببتك أكثر مما ينبغي..احببتني اقل مما استحق

اثير عبدالله النشمي وكفى.

ادعي بأن كل شيء إنتهى لكنني أدرك في دواخلي كما تدرك أنت بأننا لم ننتهي

آعتذر آعتذر ؟ عن حبي لك آلذي لم يكن ليليق' برجل مثلك .. آعتذر عن حب لم يتخلله رجل غيرك' ، ولَم آطمح فيهِ آلآ آن آكونَ معك :')!.

ما أوعدك من يضمن ظروف الزمان

لا تصدقي من قال لك الدنيا أمان

ميعادنا خليه بكف الظروف

لا تحرجيني بالزمان وبالمكان

ما أوعدك !

كثر الليالي اشتاق لك كثر السنين

انت حنان العمر ما غيرك حنان 💙😴

“كنتُ أرقبكما وأنتما تتحدثان.. رجلاً لرجل.. كنتُ أرقب رجلي حياتي.. الأول أحبني قبل أن أولد، والآخر ولدتُ بعدما أحببته.”

اليوم اعرف ان امي تسامحنا من دون ان نسالها السماح ، وان امي تغفر لنا من دون ان نطلب منها مغفرة ، وهذا ما اظن بان الامهات يتشابهن فيه ، هنا تتشابه الامهات ، انا وامي وهن !

تعلمت أن المفاجآت تفضح مشاعرنا الحقيقية

أطلب من الله كثيرا أن لا يعاقبني بكِ ، أن لا يكون ابتلائي فيكِ ، أن لا يحرمني منكِ مهما أخطأت وقصرت وعصيت ..

أشعر احياناً وكأن الله يعاقبنا بالحب.

يظن الناس أن الحب هبة عظيمة ومكافأة إلهية يغبطون بعضهم عليها, ويدعون الله أن يمنحهم إياها ويشكرونه إن منحهم ذلك، لكنني أعتقد بأن الله يبتلينا بالحب ولا يكافئنا به، ما الحب الا ابتلاء وأنا مبتلى بحبكِ لذا أدعو الله كثيراً أن يرفع عني حبك، أدعوه ولا يستجيب لعاصٍ مثلي ، فأخاف أكثر وأغرق بكِ أكثر وازداد عشقاً ومرضاً وهلعاً من غضب الله الذي يصبّه بكِ عليّ!