اقتباسات أثير عبد الله النشمي

في عُرفنا الشرقي..دائما ما يرتبط الإنفصال بمأساة، لا نجيد الإنفصال برُقِي..لا ننفصل بسلام..

ربِ اني لا أسألك أن تخفف حملي .. لكن أسئلك أن تمنحني ظهراً قوياً

لا أدري كيف تجعلنا حقائق الآخرين في مواجه مع حقائقنا ، فنتعرى أمامنا كل الحقائق وقد أمتنا ذكرى الوقائع التي عشناها

نستيقظ في أيام استثنائية ونحن ندرك جيداً أنها أيام لا تشبه بقية الأيام , أيام قد تغير حياتنا وإلي الأبد !

أنا رجل لا ينهار حينما يحزن , رجل يزداد صلابة , يزداد قسوة مع كل وعكة حزن , يزداد خشونة وجفافاً , ومصير كل عود يابس هو الكسر !

انا مؤمن ان معظم علاقات الحب تنتهي حينما تطغي صفة الالحاح علي احد الاطراف و غالبا الفتيات هن من يمارسن الالحاح و كانه جين من حناتهم لذا يهجر الرجال النساء عادة و غالبا يقدم الرجال علي انهاء العلاقه اكثر بكثير مما تقدم النساء

لم يكن هُناك سَوى صوتُ طلال مداح ؛وتنهدآت الخيبة التي جمعتنا

كآن طلال مداح يبكي غناءً حينئذٍ و كأنه يشاركنا العزاء.!

“قلت لي يوماً بأن الأحلام تبتدئ فجأة! تخلق في لمحة عين، تولد في لحظة لا نتوقع أن يولد فيها شيء .” —

"‏طوال حياتي لم أبكِ بحرقة إلا بسببك ولم أضحك من أعماقي إلا معك .. أليست بمعادلة صعبة".

لا آعلم نواياك والاكن انت جزء مني 🎈

اشعر احيانا ان الله يعاقبنا بالحب

الحب الحقيقي هو ما يدفعنا لأن نبتسم على الرغم منا مهما كانت ذكرى هذه الحب قاسية ، مهما كانت حزينة ومرة ... وكيفما انتهى هذا الحب .. يبقى الحب هو ما يضحكنا وما يجعلنا نبتسم بعد التئام جراحنا وعلى الرغم من الندوب

قلت لي يوما: " أنت أطيب من أن يستوعبك قلب!.."

غارقة أنتِ في خيبتك ، غارقٌ أنا في معصيتِي لكنني أحبك ياجمانة ، فاغفري!

مكسور أنا " كعادتك " ، قاسية أنتِ " كعادتي" !

دائما ما كنت مؤمنة بأن لا خير برجل يكره وطنه

فلماذا آمنت بخيرك؟

قريبٌ أنت إلى أبعد مدى ، بعيدٌ أنت إلى أقرب حدّ .

_ من اين انت ؟

_ الارض كلها وطني ، والبشرية أسرتي

كنتُ أرقبكما وأنتما تتحدثان.. رجلاً لرجل.. كنتُ أرقب رجلي حياتي.. الأول أحبني قبل أن أولد، والآخر ولدتُ بعدما أحببته

عندما تبكينا الاغاني، فهذا يعني بأننا إما في أقصى حالات الوجع.. أو أننا في أشد أوقات الحاجة.. وكلا الشعورين أمر من العلقم!..

الغربة لا تفسير لها ولا هي حالة محددة، في الغربة نرتفع كثيرا بفعل الحرية والانعتاق من كل القيود التي ترلطنا بالمجتمع والعائلة والوطن، وفي الغربة نسقط كثيرا بفعل الشوق والحنين والحاجة للذين يحبوننا ويخافون علينا.