اقتباسات أثير عبد الله النشمي

يؤمن أوشو بأن الوهم الجميل يخلقه البعد ، وان القرب يفضح حقيقة الإنسان وجوهره

يعاقبوننا بالابتعاد ، ينفوننا بعيداً عنهم لأنهم يدركون أن الغياب سيتلف الحياة في أعيننا .

سألتني بالانجليزية : أتفتقدين وطنا يقمعك؟

أجبتك بالعربية: أيفقدك وطن تخجل منه؟

ابتسمت: أنتِ سريعة البديهة

قلت بلا مبالاة: وأنت جاحد !

فعيد الام ليس للأمهات فقط .. عيدها هو لكل امراه يضخ جسدها بالاستروجين .. أتوق لأكرم كل النساء لأَنِّي رجل يقدس النساء ..

لكل منا حكايته مع الحلم .

"حينما يعود الرجل الي بيت أبويه، يعود طفلاً أمامهما وفي حضرتهما حتى وإن بلغ من العمر عتياً"

.

.

هكذا نشعر دائماً في حضرة والدينا

“تظنُّ بأنني قادرة على أن أترك كل شيء خلفي وأن أمضي قُدماً.. لكنني مازلتُ معلقة، ما زلت أتكئ على جدارك الضبابي بانتظار أن تنزل سلالم النور إليَّ من حيث لا أحتسب، سلالم ترفعني إلى حيث لا أدري وتنتشلني من كل هذه الُلجَّة..

قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أُكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحياناً وبضعف أحياناً أخرى، أقاوم رغبتك في أن تتركني لأنه لا قُدرة لي على أن أتقبّل تركك إياي.. أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي..

مصلوب أنت في قلبي.. فرجُلُ مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد.. لا يُنسى ولا يرحل ولا يموت كباقي البشر..”

انا اوافق أنيس منصور فؤ أن الماضي جميل لأنه ذهب ولو عاد لكرهناه ..

في داخل كل إنسان وطن خاص به ! .. الانسان لا ينتمي إلى رقعة .. الانسان ينتمي إلى دواخله

لا افهم كيف تعتصر افئدتنا كلمات . مجرد كلمات

الحب في مدينتنا ثوره يائسه و انقلاب فاشل لن يكتب لهما النجاح اطلاقا

لكل منا , حكايته مع الحلم .

سألتك في بداية تعارفنا : ما هو المكان الذي كنت تحلمين بأن تلتقي فيه بفارس أحلامك ؟

أجبت بلا تفكير : في المكتبة .

أخذت أفكر بما تفعله العنصرية فينا .. وكيف تشوه الأوطان في أعيننا بلا ذنب ترتكبه الأوطان .. سوى أنها ضمت بين حدودها بشرا ينتمون إلي عقائد وأعراق مختلفة ... ولا قدرة لها علي أن تجعلهم يتعايشون كسواسية,أو أن تعاملهم بمساواة ...

الموت .. يسكت صوته الى الأبد .. فمن يذهب إلى

الموت لا يعود منه .. الموت لا خط رجعة له ، خط

ذهاب بلا إياب ، طريق واحد يستقبل البشر ولا يرسلهم ،

يأخذهم ولا يعيدهم .. فكيف نعرف معنى الموت وكيف

نفهم سره إن كانت الدروب تفضي إليه ولا ترتد منه

أبداً ..؟! ..

في داخل كل إنسان وطن خاص به الإنسان لا ينتمي إلى رقعة الإنسان ينتمي إلى دواخله

" من الممكن ان تؤدي اتفه المقدمات الى اخطر النتائج "

لا شيء أجمل من الصمت عندما تخيب الظنون

أصبحت كالسمكة التي تتنفس الأوكسجين الذائب في الماء المالح بعد أن اعتادت على العيش في ملوحته.. السمكة التي تموت حالما تتنفس هواءً نقياً خارج تلك الملوحة

إن التأمل في الحياة، يزيد أوجاع الحياة

أنتِ فتاة طويلة العنق، وطويلة العنق تحيا شامخة