فلتغفري - أثير عبد الله النشمي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

فلتغفري

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

سألتكِ يوم ذاك إن كنتِ مسترجلة، أذكر كيف رفعتِ رأسكِ، وكيف سدّدتِ نظرتكِ الحادة تلك كقذيفة من لهب... كانت نظراتكِ شهية رغم حدتها ورغم تحديها. لا أعرف كيف سلبتني بتلك السرعة يا جمان، لا أفهم كيف خلبتِ لبي من أول مرة وقعت فيها عيناي عليكِ. استفززتكِ كثيراً يومها، كنت ازداد عطشاً لاستفزازكِ بعد كل كلمة وبعد كل جملة، عصبيتكِ كانت لذيذة، احمرار أذنيكِ كان مثيراً، كنتِ (المنشودة) باختصار ولم أكن لأفرط بكِ بعدما وجدتكِ. حينما غادرتِ المقهى يا جمان، قررت أن تكوني لي، لم أكن لأسمح بأن تكوني لغيري أبداً!.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.8 1162 تقييم
11478 مشاركة

اقتباسات من رواية فلتغفري

قلتِ ببساطة: مِن يحلف بالله لاَ بد مِن أنه يقول الحقيقة.

وَلم أجادلكِ فِي هذا، أبتسمت وأنا أفكر كَم أنتِ بسيطه وصادقة وحقيقية!

نقاؤكِ هذا مَا يجلدني فِي كل مرة تمسكين بها بطرف حقيقه ، فأنهرك ناكراً ، لتقتلني عيناكِ الدامعتان و أنتِ تتمسكين بأمل الصدق راجية إياي البوح به قائلة: أحلف طيب أنك لا تكذب!

لأنجو من عهري حالفاً:والله!

فتستجدينني لأكرر: أحلف حلفاً كاملاً ،قل والله العظيم إنكَ لا تكذب.

فأجيب كذباً: والله العظيم!

فَتهدأ نفسكِ ، وتجن نفسي، فَما أبشع أن تكذب على صادق!

مشاركة من Marwa_Albar
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية فلتغفري

    1204

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    "أحببتك أكثر مما ينبغي " ... " فلتغفري " ..

    لن تقرأ أفضل قصص الحب والرمانسية .. بالتأكيد لن تفعل عندما تقرأ ما حصل بين عبد العزيز وجمانه ..

    طلاب حملات البعثة السعودية الى كندا ..

    وربما كان من الأفضل أن يطلق على الأولى "كرهتك أكثر مما ينبغي " ..

    بل احيانا ستفكر قليلا .. هل للحب والكره علاقة بما تقرأ ..

    يقول جون لينون مغني البيتلز المشهور " الحب زهرة تُهدى لك لتهتم بها وتنمو معك " ...

    ويقول الشاعر الانجليزي الرائع لورد بايرون .." الحب نور من الجنة "

    ..

    لكن تدور احداث القصة هنا عن حب يأخذ جذوته من نار الجحيم ... حيث الغيرة والأكاذيب وعالم الألم ..

    حيث عزيز الذي لا يعز عليه شيء .. وجمانه التي من الأفضل أن يطلق عليها جبانه ..

    ستستمتع جدا بالرواية اذا كانت نظرتك للحب شرقية خالصة ..

    وهنا جمال الرواية .. أنها تستدعي كثيرا من الأسئلة .. عن ماهية الحب ..وتعريفه ..

    فلسفة التضحية ..وكثيرا من اختلاف النظرات وتنوع الاراء ..

    ..

    ايضا من نقاط قوة الرواية ..

    انه يبدو أن للكاتبة أثير .. أثيرا خاصا بها تبثه من خلال الكلمات وروعة الإسلوب..

    وفيضا من الكلام المنمق والعبارات الساحرة ..

    ...

    تجربة الروايتين ..تجربة رائعة ..لن تندم عليها أبدا ..

    ربما قليلا تكون غير مرضية ..

    لكن يكفي أنها من بين الاعمال الاشهر والاكثر مبيعا في هذه الفترة..

    Facebook Twitter Link .
    29 يوافقون
    7 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    كمية السلبية اللي فيها توتر الواحد، مو معقول بطل الرواية شقده مقرف، فعلا مايستاهل مسمى رجل هو مجرد ذكر جبان مو صاحي، الرواية مشوقة بس النهاية مفتوحة، تمنيت لو انها كانت اشجع منه ورمت الدبلة بوجهه وماخلت له مجال انه يرجع ولا بأي شكل لان حرام فيه الحب هالخبل .

    وبس سلامتكم هذا رايي.

    Facebook Twitter Link .
    29 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    جميلة عندما نقرأها سوية مع رواية 'احببتك اكثر مما ينبغي،،

    نرى المواقف نفسها بايقاع مختلف بتفكير مختلف،، الموقف ذاته من وجهة نظرها واحساسها،، ومختلف باحساسه هو،،

    الكاتب استطاع ايصال جميع الاحاسيس المختلفة بين الرجل والانثى،،

    انها رائعة،، جميلة،، رقيقة،، عذبة الوقوع في القلب

    Facebook Twitter Link .
    10 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الرواية استنساخ لروايتها الأولى (أحببتك أكثر مما ينبغي)

    الفارق الوحيد أنها جاءت على لسان الطرف الآخر..

    لم تُعجبني الفكرة، ولا أرى أي إضافة جديدة تستحق أن يُطبع على شأنها هذا الكتاب، فوجوده والعدم واحِد.

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    حينما قرأت احببتك اكثر مما ينبغي تأثرث بكل كلمة فيها .. نعم بكل صدق ..

    تشجعت لقراءة فلتغفري .. عنوان اسر حواسي ، توقعت تكملة تليق بتضحية جمان

    وبعد درامي في تطور الاحداث ، ولكن للاسف .. خيبت ظني فهي بالخلاصة

    اعادة السيناريو من وجهة نظر ذكورية بكل التفاصيل ، والاجابة حول الاسئلة التي

    كانت تراودنا اثناء قراءة رواية "احببتك اكثر مما ينبغي " وكشف المستور والمبهم

    حول شخصية عبد العزيز ، اكتب هذة الكلمات ولم انهيها بعد ..

    لانها من النهاية لم تجذبني كما فعلت سابقتها ..

    مع ذلك اشيد بغزارة وعمق الوصف والتعابير لدى الكاتبة و " ثقافتها "

    التي كانت بين الحين والاخر ترسل لنا عبر كلماتها الكثير الكثير ..

    والتنقل السلس بين الحادثة الى الاخرى ، وميزان الكلمات فتصيبها

    دائماً في الصميم .. وجمال الحوارات المبنية على مناقشة " اقتباسات مفكرين "

    على كل حال فكرة جميلة ولكن .. اشعرتني بالضجر .. مع ذلك ساحاول طي غلافها ..

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أنا حانقة جداً على عزيز وحانقة أضعاف مضاعفة على جمانة وحانقة على أثير لأنها عصرت قلبي طوال الرواية !

    عزيز مريض نفسي من الدرجة الأولى ، نبت شيطاني لا يعرف حقيقة ما هو الحب

    كل ما يعرفه هو الإمتلاك والأنانية والمتعة العمياء ، اللعنة !

    جمانة .. جمانة مهما حاولت أثير تجميلها في النهاية هي فتاة ساذجة وضعيفة وخالية إلا من عزيز ، يقيدها من رقبتها ويسوقها إلى المكان الذي يحب

    إرتكب في حق كرامتها وقلبها الكوارث والكبائر وهي تباشر بالغفران ، لا لأنها نقية وطاهرة ونورانية كما إدعت الرواية

    بل لأنها ضعيفة ولا تملك سوى أن تحيا بظل عزيز هكذا مهما فعل بها !

    أكرهك يا عزيز

    أكرهك يا جمانة

    اللعنة!

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    عزيز وجمانة مبتعثان سعوديان يدرسان في كندا ، تنشأ بينهما علاقة حب وتأخذهما الأحداث نوبةً في القرب ونوبةً في الهجر .

    عزيز شخص يكره الاعتذار وأناني بامتياز ، يسرد الأحداث كاشفاً تفاصيل كثيرة من علاقاته وجوانب نفسيته في التعامل مع الطرف الآخر والمحيط ، وجمانة الفتاة المؤدبة العاقلة ذات القلب المتسامح والتي يظلمها عزيز بأفعاله وتغفر دوماً لطيبتها.

    أنهيت الرواية في جلستين على مضض فهي تخلو من فكرة أساسية وعنصر جذب حقيقي فسردها الزمني لأحداث يومية.

    كنت لأستمتع بها أكثر لو سمعتها مشافهةً في سهرة مسائية!

    القارئ الذكي يلمح خلف الأسطر الأسلوب الذي كانت تنتقم به الكاتبة بإدانة الذكر بوعي أو من غير وعي منها بالشكل التي رسمته لبطلها "عزيز" ويمكن اعتبار الرواية بمجملها معركة مع الذكورة من خلال تشويه صورة البطل و ترسيخ صورة نمطية مفادهاالفتاة الملاك و الرجل الخائن!

    في الرواية تطالعنا لغة سلسة ومتماسكة تحوي جملاً مقفلة جاهزة للاقتباس و التوزيع عبر شبكات التواصل و رسائل الهواتف

    “قلتِ لي يوماً بأن الأحلام تبتدئ فجأة!”

    “كلما كان الرجل طويلاً قلّ وفاؤه”

    مكسور أنا “كعادتك”، قاسية أنت “كعادتي”!

    لعل الروايتان السابقتان “أحببتك أكثر مما ينبغي” و “في ديسمبر تنتهي كل الاحلام” مهدتا لهذا العمل فنحن أمام رواية حققت وستحقق مبيعات خيالية ومقروئية ضخمة معظمها من الإناث وستحدث بقصة عزيز وجمانة الكثير منهن .

    شخصياً لا يستهويني هذا النوع من الروايات لكنها ستكون خياراً جيداً للكثيرين ممن يحبون قراءة الروايات لأجل الروايات أو لمجرد قضاء الوقت والحصول على متعة .

    باختصار هي جميلة لغةً – سطحية أسلوباً وموضوعاً – قوية تسويقياً وتجارياً

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    تلك الأمسية ...و ذاك الإحياء لليلة ميلادها ... لم يكن سوى عزاء ورثاء لذلك الحب ...

    لعلها أحد سنن هذه الحياة ... أن ينتعش المحتضر لسويعات قصيرة قبل الموت ... فيعم هدوء كاذب و نسيان مؤقت لتلك الآلام .... معلنا أنفاسه الأخيرة و مودعا أصحابه ...

    * من منظوري :

    أرى أن تفاوت المشاعر الذي ينتاب القارئ خلال رواية ما يتناسب طردا مع روعتها ... واني لأعترف انها رواية تقلب المزاج بأحداثها بين قلق و ارتقاب ... غضب وشفقة ... حزن و خنق ..

    ربما الغالب عليّ هو الغضب ...فتلك الجمان لا وجود لها باعتقادي ....لن تتحمل أي أنثى تلك الجرعات من الخيبة و الخذلان ...و لن تقدر أي امرأة الصمود أمام تلك الصدمات دون ان يتزعزع قلبها و يتقلب حبها لكره ....و الحق يقال أن استماتتها في الدفاع عن مشاعرها لمن لا يستحقها استفزتني حقا ... و زادت حنقي تلك المبررات و الأعذار الشرقية الأنانية التي استتر خلفها ذاك البعيد كل البعد عن العروبة و الأصالة في الحب ... لم أشك انه أحبها ... قد أحبها بلا شك ... لمست ذلك بكلماته باعترافاته و لكنه ليس بحب عربي ... كان حبا ممزوج بنكهة غربية جبانة ... رثا ضعيفا لا يقوى على الاستمرار ...

    انهيت قراءتي ل /أحببتك أكثر مما ينبغي / و انتظرت المبررات في / فلتغفري / و زاد يقيني ان لا محال الحب موجود مادام الأصل فيه.

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لم أستصع ان أفهمك يا عزيز ....

    تريد جمانة وتحبها ولكنك تأذيها

    برأي انك لم تحب جمانة ابدا بل اردت ان تمتلكها فقط

    لان ليس هذه هو الحب

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    روايه ممله جدااا الصراحه

    الحاجه الوحيده اللي خلتني اقراها لآخرها هي اني مابحبش ابدأ في حاجه واسيبها من غير ما اكملها..

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    يعجبني اسلوب اثير البسيط واختيارها للكلمات..وطريقة سردها الجذابة..

    "احببتك اكثر مما ينبغي " كانت محفز كبير يالنسبة لي لمتابعة كل اصدارات اثير لما تمتلكه من اسلوب سردي وقصصي في رواياتها..ولتأثرها من التحفظ التي تعيشه كفتاة خليجية في ريعان شبابها..

    ولكن في هذه الرواية بالذات خذلني اسلوبها المفكك.. والحبكة المبطنه ..والاحداث المتشابهة الخالية من التجدد..وسماحها " لعزيز" بأن يسرد كل تفاصيل الرواية على لسانه ولسانها.. هناك شيء ما افتُقِد اثناء السرد..

    ومع هذا اتوقع نجاح كبير لهذه الرواية كوّن الكاتبة هي بالذات " أثير عبدالله" .

    وانصح بقراءتها لانها تحوي الكثييييييييييييييييييييييييييييييير من امكانيات الاقتباس ..وعن نفسي اقتبست ما يقارب ال 57 جملة..

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لاتفغري ..

    لم أعرف أن حب جمانة لعزيز غبي لهذه الدرجة

    كل فتاة تحمل في داخلها كرامة لاتسمح لها بالتنازل لأيٍ كان , لكن جمانة تخلت عن كرامتها بحبها لعزيز

    وفعلا عزيز مريض نفسي , مجنون

    لايستحق التضحية .. لايستحق التنازل عن (الكبرياء .. والكرامة) ..

    هذه الرواية استهلكت طاقتي بمتابعتها .. جعلتني على أعصابي مع كل حرف .. أترقب نهاية الغباء المستمر الذي تمارسه جمانة بحق نفسها

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قرأتها ... ولمست في طياتها أنها تعطي عذرا لمن يتلاعب بمشاعر النساء ... لم تعجبني شخصية عزيز وتعاطفت مع جمانه

    وكأني بها تقول أني عزيز هاوِ لعلاقات النساء من هيفاء الى ياسمين وحتى ريما وختامها بجمان

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بعكس جميع من قرأها انا تعاطفت مع عزيز وتأثرت به جدا...أحسست انه بحاجة للاحتضان العاطفي أكثر...مريض مشاعر لا يعرف كيف يتخلص من مرضه او يداويه...أحببت اارواية جدا

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    لست موضوعيه ابدا .. لن اتحدث عن بناء او تتابع

    (لو كنت تبحث عن هذا لا تقرأ مراجعتي )

    هذا ليس حب ؟؟ ربما هو الفرق بين الرجال و النساء هو ما يحركنا

    نحن النساء نبحث عن الامان الزواج و الاستقرار ..انتم معشر الرجال ..ماذا تريدون حقا ..

    او ربما عزيز مثال لا يحتذي به ..

    لكن بالتاكيد هذا ليس حب .. انها السنوات و الذكريات ..انها الدميه التي يلهو بها ثم يلقيها ثم يعيدها فتعود ..

    انه هذا المريض .. و تلك التي تعشق تعذيب ذاتها

    و رغم كل هذا اعرف ان بداخل كل منا جومان صغيره .. تالك التي ترهقها الذكريات ..و تضعف .. و تكاد تموت من اجل رجل ..

    ارهق حقا بعد كل روايه لأثير ..ترهقني اتخاذ قرارات لذاتي .. و اجدها تطلب مني اتخاذ قرارات للا بطال

    لماذا ل تقدم لي حلول علي السنة الابطال .. لماذا لا تساعدني علي فك طلاسم حياتي ..هي فقط تزيدها تعقيدا.. باسئله من شان ماذا لو ؟؟

    النهايه مفتوحه لاتختلف كثيرا عن الجزء الاول و هذه صدمه .. خاصة بعد ان اسعدت قلوبنا ..

    التفاصيل التي فقدنها عرفناها و الوضع اصبح اكثر تعقبدا حقا

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    فلتغفري ...أحببتك أكثر مما ينبغي ( عنوانان لألم واحد ..حب واحد ..و تصوران ...لشخص واحد كأنهما واحد و عذابان ... بالرغم من أني أنهيت الروايتين في وقت يباعد الأولى عن الثانية و بالرغم من قراءة الثانية بعد الأولى مباشرة ..كان من الأفضل فعل هذا أن أباعد الزمن ..و أباغت القلب ..و أرى التصورين لأفهم أكثر .. تصور البطلة ..كما تصور عزيز ..لن ارجح الكفة لأحد منهما سوى أن أقول : هو أحبها بطريقته و هي كذلك بالرغم من أن الحب أكبر من أن يكون طريقة ... هي تألمت بصمتها و هو ندم بوضوحه ..و لن ينجح الحب لا بالصمت و لا بالبوح أو الوضوح الزائد ...اختلفا في كل شيء ..حتى في طريقهما الى الاتفاق ... عليكم بالروايتين معا لتتضح و إن كان الحب غير الوضوح ...

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عشت كل مشهد بالرواية

    شدتني اليها ان يوجد الكثير من المشاهد قد حدثت معي

    اشعرتني بالحنين الى زوجي والشوق اليه

    كم من المؤلم ان تكون بعيد عن من تحب

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    القصيم .. المكان الوحيد في العالم الذي يجب ألاّ تخشي علي فيه ..

    لايوجد هنا سِوى النّخيل ، لن أخونك مع نخلة ..!!

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اريد جواباً من السماء ..كيف لها ان تبكي وهم سعدا !؟هل ابكي امام الجميع او أخفيه سراً لا ينتهي 💛😒

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    غارقة أنتِ في خيبتك ، غارقٌ أنا في معصيتِي لكنني أحبك ياجمانة ، فاغفري!

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اني ماعرف شلون اشترك مجاني اتمنى توفرونهن مجانية

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اول ملاحظة هي على الغلاف ، اجد انه بسيط لدرجة الملل ، و الملاحظة الثانية ان الرواية لم تنتهي بشيئ مهم من شأنه ان يغير من نضرتي لجمانة و عزيز ،

    على العموم هي رواية جيدة ، بالاضافة الى اعجابي الشديد باسلوب الكاتبة اثير ،

    كنت اود لو ان جمانة تتخد خطوة للاخد بثأرها من تلك الشخصية السادية -عزيز-، كنت اود لو صدمته بشيء غير متوقع عله يستيقظ من غفوته الطويلة ، لكن الكاتبة اخدت خطوة آمنة و انهت الرواية كنا انهت سابقتها.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    يمكننا ان نعتبرها الجزء الثاني لِــ ( أحببتك أكثر مما ينبغي ) اذا ان ( فلتغفري ) تحكي نفس الأحداث و لكن من وجهة نظر عزيز اي يمكننا اعتبار انها تروي من الوجهة الذكورية .. تحل ( فلتغفري ) كثير من الألغاز و الأمور المبهمة في ( أحببتك أكثر مما ينبغي ) التي كانت على لسان جمان اي من الوجهة الأنثوية ..

    أسلوب الكاتبة غني عن التعريف ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    انا رواية هذه قراتها بالتزامن مع رواية احبيتك رواتين تكرار لنفس رواية ولكن من جهتين مختلفين اما هنا من جهة عبد العزيز فان اقول ليس هناك اي مبررات لعبد العزيز لتغفر له جمان وهذا حال اغلب شباب يوم لقال كل واحد بعد ان يلعب في مشاعر بنات انا خايف من الزواج لماذا تلعب بشرف فتاة واذا غفرت جمان فقد يكون عبد العزيز قدوة لشباب اليوم

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لم أقرأها حباً بحزئها الأول بكل تأكيد!

    وإنما لأنني قطعت وعداً لصديقتي بقراءتها فور انتهائي من الأولى.

    الرواية منسوخة عن روايتها الأولى حرفياً عدا بعض الحوارات البسيطة لأنها جاءت بلسان عبد العزيز هذه المرة.

    رواية سخيفة ولا تضيعوا وقتكم عليها.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    مع كل احتراماتي... "كومة من التفاهة" لا غير.. لكنها طريقة جديدة لكسب ثروة من خلال كتابة رواية واحدة من منظورين اثنين.. فكرة ذكية!

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    احببتك اكثر مما ينبغي و فلتغغري !

    يلي قرأهم و تفكّر فيهم رح يحبهم و يضلو بباله لآخر عمره.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائع لا مثيل له . عزيز و جمانة. عشت كل تفاصيل الروايتان احببتك اكثر مما ينبغي و فلتغفري♥

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    اضعتُ وقتي التافه بقراءة هذي الرواية التافهة..!

    مع احترامي للكاتبة و القُراء..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من اجمل الكتب التي قرائتها

    أتمنى أن تجربوا قرائتها

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون