المؤلفون > أحمد عبد العزيز > اقتباسات أحمد عبد العزيز

اقتباسات أحمد عبد العزيز

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد عبد العزيز .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

أحمد عبد العزيز

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • فليس لهؤلاء إدراكًا من الأساس، إنهم يتبعون غرائزهم فقط، يهجمون علينا يدمرون بيوتنا ويحرقون أرضنا ويصطادون منا ما يأكلونه كالضباع والأسود، لا أعتقد أنه ينبغي أن نتعامل مع الوحوش أكلة لحوم البشر بمنطق أنهم كانوا بشرًا في أحد الأيام! ‏

    مشاركة من N O_ N A ، من كتاب

    نيورا

  • في حروب تدفعها المصالح، وغزوات تدفعها الأطماع، وثأر يدفعه الغضب، وإبادة تدفعها الكراهية، واضطهاد يدفعه الاختلاف العرقي والمذهبي والطائفي… في الواقع، الحيوانات لم ترتكب يومًا ما أي شيء مما ارتكبه الآدميون من وحشية يا نور.‏

    مشاركة من شيرين سامح ، من كتاب

    نيورا

  • ‏يبدو أن البشر يتأقلمون بشكل أو بآخر مع ما يُفرض عليهم من قواعد وقوانين وأفكار ومعتقدات، عندما يعطلّون إدراكهم، عندما يُنحّون عقولهم جانبًا، ويجمدون مشاعرهم، ويصدقون كل ما يقال لهم دون محاولة للشك أو التفكير، يتحولون إلى آلات تطبق التعليمات بحذافيرها دون أن يمنحوا أنفسهم فرصة تقييم صحتها أو تناسقها مع بشريتهم ورقيهم وآدميتهم

    مشاركة من alyaa ، من كتاب

    نيورا

  • كنا دائمًا ندرس الصنعة… ولا نبحث عن الصانع، نفكر في الإتقان ولا نرى المُتقن

    مشاركة من alyaa ، من كتاب

    نيورا

  • في الواقع، لقد كنت حالمًا جدًا أيها المُعلم أفلاطون حين قلت إن الجهل هو أصل كل الشرور، لا يا عزيزي، بل الجهل هو الأرض الخصبة للشرور، أما التجهيل فهو بذرة الشرور يا فيلسوفي العزيز، يزرع زرعًا في العقول حتى يُحصد الشر منها!‏

    مشاركة من alyaa ، من كتاب

    نيورا

  • الإبداع هو نهر ينساب من أرواح البشر، يوحدهم ويجمعهم على لغة واحدة لا تحتاج إلى ترجمات، تخاطب العقول وتتسلل إلى القلوب بلا استئذان.‏

    مشاركة من alyaa ، من كتاب

    نيورا

  • أحسست كأن روحي تتمايل معها، أغمضت عيني وتركتها تنتزعني من كياني، وكأنها في ثوان صنعت لي جناحان رفرفت بهما عاليًا، كنت أختبر إحساس لم أعرفه من قبل، تهادت في رقة وعذوبة نغمات متتابعة عبثت بمشاعري واكتسحت أحاسيسي، إحساس غريب جدًا، شعرت بأنني أشاهد هذه النغمات تسبح في الفضاء حول عقلي، في تماوج وكأنها أشباح هائمة، تلفتّ حولي كالمجنون يمينًا ويسارًا، مددت يدي أحاول الإمساك بها، كمن يصارع شبحًا خياليًا لا يراه أحد سواه… ‏

    مشاركة من alyaa ، من كتاب

    نيورا

  • كلما ارتفع وعي المرء… ازدادت معاناته.‏

    ‫ ‏- أي وعي؟! إنما أتحدث عن الحب.‏

    ‫ ‏- الحب بوابة الوعي!‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • ‫ ‏لا أدري لِمَ كدت أخبرها أنني في الحقيقة لا أثق بأحد غيرها، بل لا أعرف في هذه الحياة أحدًا غيرها، أو ربما… لا أحب أحدًا غيرها!‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • سرت خلفها مسلوب الإرادة لا أدري إن كنت اُساق إلى حتفي أو إلى نجاتي

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • مرحبًا نور، أنا حسناء.‏

    ‫ ‏صَمتُّ لبرهة، وأنا أنظر إليها، وأشعر بشبح ابتسامة تتسلل إلى شفتاي بعد عشرون عامًا من الغياب، قبل أن أجيبها قائلًا:‏

    ‫ ‏- ومن يكن غيرك، إن لم تكوني الحسناء.‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • ‏كنت أتطلع إليها صامتًا وجِلًا، أرسم ملامحها في عينيي، حين أتقن الرسم ولا أتقن الوصف.‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • قبل أن أعود وحيدًا من جديد، أربعة عشر عامًا مرت منذ أن توقفت عن العدْ…‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • ‫ ‏نعم، سأنتهي من تبديل ملامحها في الوجوه، وأراها… ثم يمحون من ذاكرتي أنها كانت مزيفة!‏

    ‫ ‏وحتى إن محو ذاكرتي، ماذا سأخسر؟!‏

    ‫ ‏ذكريات جوفاء، وحياة بائسة، ووحدة قاتلة… يا لها من خسارة عظيمة!‏

    ‫ ‏قضي الأمر… أنا قادم إليك يا بطلة روايتي!‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • إن كان الحلم تحول إلى حقيقة فهيا لأغتنمها الآن وإلا عشت ما تبقى من حياتي نادمًا على قراري…‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • هل أتجاهل الرسالة وكأنها لم تكن، وأئد حلم حياتي في مهده، أم أغامر بحياتي وأذهب إليها؟‏

    ‫ ‏وكيف لا أذهب إليها؟، كيف أتمكن من كبح رغبتي في العثور عليها، ورؤية ملامح وجهها التي رسمتها في خيالي مرارًا وتكرارًا، وبدلتها آلاف المرات!‏

    ‫ ‏لا يمكنني التراجع الآن…‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • أي جنون هذا…‏

    ‫ ‏هل تتجسد الأفكار؟!‏

    ‫ ‏هل تتحول الأمنيات إلى واقع، هل يمكن للخيال أن يصير حقيقة؟!‏

    ‫ ‏هل من المعقول أن تفلت حسناء الرواية من حبكتها، لتصنع لها مروية جديدة مع بطل آخر… رغم أنف الكاتب!‏

    ‫ ‏أم هي مكيدة للإيقاع بي بتهمة التفكير… أو الحب!‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • كانت الأرقام تتزايد يومًا بعد يوم، لم يكن يشغلني حساب سنوات عمري، ربما كنت فقط أحسب مع كل عام جديد كم بلغ فريد من العمر!‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • وكأنني دون قصد، كنت آمره أن يغلق فصلًا من حياتي، ويمحو إن استطاع ما علق به من ذكريات مشوهه.‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • ذهبت سارة… ‏

    ‫ ‏دون حتى أن تودعني، ذهبت إلى غير رجعة… ذهبت دون أن تأتي!‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا