المؤلفون > أحمد عبد العزيز > اقتباسات أحمد عبد العزيز

اقتباسات أحمد عبد العزيز

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد عبد العزيز .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

أحمد عبد العزيز

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • حينما يتعلق الأمر بطبائع البشر‏

    ‫ ‏صدقني… ستظل الأحداث تتشابه وتتكرر!‏

    مشاركة من Muhammad ElMasalhe AlSharif ، من كتاب

    نيورا

  • ما أطلقت عليهم لتوك لقب أصحاب الآدمية، يمتلكون أنواعًا لا حصر لها من القتل وسفك الدماء، في حروب تدفعها المصالح، وغزوات تدفعها الأطماع، وثأر يدفعه الغضب، وإبادة تدفعها الكراهية، واضطهاد يدفعه الاختلاف العرقي والمذهبي والطائفي… في الواقع، الحيوانات لم ترتكب يومًا ما أي شيء مما ارتكبه الآدميون من وحشية يا نور.‏

    ‫ ‏- هذا تعبير قاس جدًا يا حسناء.‏

    ‫ ‏- التعبير هو القاسي؟!، وكل ما يحدث من البشر ماذا يكون إذن… آدمية!‏

    مشاركة من Samar Shokri ، من كتاب

    نيورا

  • ‏كنت أعرف بالتأكيد أن قرار مثل هذا سيضعني تحت شبهات عديدة، لا أحد في عالمنا يهتم لأمر طفل جلبه للكيان في تزاوج جسدي، ربما سيعني اهتمامي هذا أنني أشعر أو أهتم، أو ربما… أفكر!‏

    ‫ ‏ربما جعل مني هذا مرتكب للجريمة العظمى… جريمة التفكير!‏

    مشاركة من Samar Shokri ، من كتاب

    نيورا

  • - لماذا تخشون الحديث عن الحب، والإفصاح عن مشاعركم، لماذا تعتبرونه نوع من العيب ومدعاة للخجل، ألا تدركون نعمة أنكم تمتلكون قلوب تنبض وأفئدة تشعر، لو حرمتم منها لقدرتم قدرها، لو حرمتم منها لتلمستم ظلها في أي مكان.‏

    مشاركة من alyaa ، من كتاب

    نيورا

  • من وجهة نظر من؟ المحتل!‏

    ‫ ‏- المستعمرة ليست احتلالًا يا حسناء، وإنما إعمار في أرض خربة… بلا شعب!‏

    ‫ ‏- إعمار!، أي إعمار؟، إعمار الأرض بعد طرد قاطنيها هو احتلال خسيس، من أخبرك أن تلك الأرض كانت بلا شعب، الكيان؟!، المحتل هو من أخبرك بذلك؟!، صدقًا ها هو الشيطان يعظ! ‏

    مشاركة من ندى أمين ، من كتاب

    نيورا

  • تأمل في الطبيعة يا نور، وانظر إلى كل أشكال الحياة فيها، ستجد كل الكائنات غير المدركة تتبع غرائزها واحتياجاتها، تمارس الحيوانات المفترسة فيها القتل لافتراس طرائدها، إنها غريزة البقاء، تأكل لتعيش، على الأغلب لن تجد أنواعًا أخرى تُذكر من القتل في الحياة البرية، بينما ما أطلقت عليهم لتوك لقب أصحاب الآدمية، يمتلكون أنواعًا لا حصر لها من القتل وسفك الدماء، في حروب تدفعها المصالح، وغزوات تدفعها الأطماع، وثأر يدفعه الغضب، وإبادة تدفعها الكراهية، واضطهاد يدفعه الاختلاف العرقي والمذهبي والطائفي… في الواقع، الحيوانات لم ترتكب يومًا ما أي شيء مما ارتكبه الآدميون من وحشية

    مشاركة من ندى أمين ، من كتاب

    نيورا

  • إن لم أستطع إصلاح الكون، يكفي لي أن أصلح حال فرد واحد منه، لو فعل مثلي الكثيرون لأنصلح الكون، هذا أفضل من لا شيء

    مشاركة من ندى أمين ، من كتاب

    نيورا

  • الأرقى يقرر مصير الأدنى يا سيد نور،

    مشاركة من ندى أمين ، من كتاب

    نيورا

  • ‫ ‏القصة مكررة حد الملل، متشابهة حد العجب، لا تتغير فيها سوى الأسماء، وطريقة الإسكات، في كل الأحوال وصمًا بالعار، يليه سجنًا، اعتقالًا، تعذيبًا، صلبًا، رجمًا، شنقًا، ذبحًا… لا يهم، كل الطرق تؤدي لنهاية واحدة، وئد الأفكار، والقضاء على المفكرين!‏

    ‫ ‏كان السجن والتعذيب والقتل على ما يبدو وسيلة القدماء البدائية للقضاء على الأفكار قبل ابتكار محو الذاكرة وغسيل الدماغ…‏

    ‫ ‏ما أشبه اليوم بالبارحة!‏

    مشاركة من Samar Shokri ، من كتاب

    نيورا

  • ‏نحن… بكل علمنا ووعينا وإدراكنا وحضارتنا لسنا سوى حبة رمل تافهة في محيط شاسع مترامي الأطراف، قلّبت الأمواج رماله فصعدت على السطح لبرهة، تنتظر موجة هادرة أخرى لتطيح بها مجددًا إلى الأعماق!‏

    مشاركة من Eman Khalifa ، من كتاب

    نيورا

  • لا، ليسوا ملوكًا، ليسوا آلهة، ليسوا خالدين، بل هم ضعفاء، جبناء، يخشون أن ندرك ونعي ونكتشف أنهم ليسوا سوى مرتعدين من امتلاكنا الوعي الكافي لتحطيم أسطورتهم!‏

    مشاركة من Hajar M ، من كتاب

    نيورا

  • ‏هذا الأمل… هو وعي من نوع خاص، إدراك غيبي، وايمان بحقيقة لا يدعمها سوى اختلاجة صدر ونبضة قلب، وحلم في منام أو يقظة!‏

    ‫ ‏بلا أمل، لا سبب للحياة، للتطور، للحضارة، للفكر، للعقيدة، لا سبب للأحلام!‏

    ‫ ‏نعم، بالأمل، يعيش البشر، يجاهدون، يتحملون، الأمل هو الغد، هو شروق الشمس، انتهاء الإعصار، سقوط المطر، صرخة طفل وليد، ضحكة فتاة، ورفرفة أجنحة عصفور صغير…‏

    مشاركة من Samar Shokri ، من كتاب

    نيورا

  • ‫ ‏نحن… بكل علمنا ووعينا وإدراكنا وحضارتنا لسنا سوى حبة رمل تافهة في محيط شاسع مترامي الأطراف، قلّبت الأمواج رماله فصعدت على السطح لبرهة، تنتظر موجة هادرة أخرى لتطيح بها مجددًا إلى الأعماق!‏

    مشاركة من Samar Shokri ، من كتاب

    نيورا

  • ‫ ‏اتضح أن الكون هو واحد من أكوان لا نهائية، في دورات متتابعة من الوجود والعدم، الحقيقة والسراب، التجلي والاحتجاب، وكأنه قلب عملاق ينبض، فينكمش على نفسه ضاغطًا كل شيء ليعود ويتوسع من جديد بلا نهاية ولا حدود لماضٍ أو مستقبل، في وجود أزلي، لا يمكننا معرفة نقطة بداية له من الأساس!

    مشاركة من Samar Shokri ، من كتاب

    نيورا

  • - إنها متوالية منطقية، الشك ثم الإنكار هو إحدى العمليات الفكرية، التي تنتج من العقل، الذي يقبع في جسدك، الذي وجد وامتلك الحياة والوعي لأن قوة أوجدته، أليس كذلك؟‏

    ‫ ‏- نعم.‏

    ‫ ‏- إذن فحتى إنكارك لوجوده… هو إثبات على وجوده.

    مشاركة من Samar Shokri ، من كتاب

    نيورا

  • (ليس الموت، ولكن الخوف من الموت هو المشكلة؛ إذا كان الموت هو نهاية الوعي، إذن لا شعور بعد الموت، وإذا كان الموت هو نهاية

    مشاركة من ديفيد ، من كتاب

    نيورا

  • اختلطت أحجار المآذن المهدمة بأحجار المعابد والكنائس المنهارة حتى لم يعد أحدًا يميز بينهما، كل الأحجار متشابهة، دفنت أجساد المصلين تحتهما، تحت الأحجار والرمال كانت كل الرفات متشابهة أيضًا،

    مشاركة من Bookie Jojo ، من كتاب

    نيورا

  • والحقيقة هي أكبر عدو للكيان، أكبر عدو للديكتاتورية على مر العصور، لأنه إذا انفتحت الأعين وجليت البصائر… إذا اكتشف البشر أن سادتهم ليسوا آلهة جعلوا منهم قرابينًا لحريتهم!‏

    مشاركة من Bookie Jojo ، من كتاب

    نيورا

  • اليوم فقط أدركت أنني بالفعل كنت وحيدًا حتى وأنا امتلك صديقًا مثله، صديق خيالي، ليس أكثر من شفرة متقدمة على جهاز حاسوب كمومي فائق القدرة!‏

    مشاركة من Eman Khalifa ، من كتاب

    نيورا

  • لا أدري كيف تحول سلوك البشر لهذا النمط من اللامبالاة وبرود المشاعر وفقدان الإحساس، بل والقسوة، ماذا وضعوا في عقولهم ليحولوهم لدمىً من الخشب تتحرك بخيوط في يد سادة الكيان، كيف أمكنهم النجاح في تحويل البشر إلى هذه المسوخ!‏

    مشاركة من ندى أمين ، من كتاب

    نيورا