المؤلفون > أحمد عبد العزيز > اقتباسات أحمد عبد العزيز

اقتباسات أحمد عبد العزيز

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد عبد العزيز .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

أحمد عبد العزيز

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ‫ ‏لماذا يا إيمان… لماذا منحتِنِي هذا الوعي، لماذا لم تتركيني أعيش محرومًا من التفكير، محروم من الإدراك؟!‏

    ‫ ‏هل يدرك المحروم من التفكير أن شيئًا ما ينقصه؟ بأي شيء يدرك وهو لا يملك الإدراك؟‏

    ‫ ‏هذا الإدراك نِقمة… هذا الوعي لعنة…‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • الآن فقط عثرت على إجابة السؤال، لِمَ كانوا دائمًا حريصين على الحفاظ عليهم أحياء؟!‏

    ‫ ‏كم كنتِ تملكين بصيرة نافذة يا عزيزتي (ماري شيلي) حين راودك هذا الحلم المخيف الذي دفعك لتجسيده في قصة ڤيكتور فرانكنشتاين، قصة صناعة هذا المخلوق المسخ من رفات أجساد الموتى!‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • ‏أنا مسخك الحقيقي يا سيدتي…‏

    ‫ ‏أنا هو الجسد الذي يحمل في أحشائه أعضاء بشر أكثر بؤسًا وقهرًا وظلما منه، أنا الإدراك المشترك لآلاف الموتى، أحمل بجوار وعيهم، معاناتهم وآلامهم، أنا الذي يحمل في عقله وأحشائه آثام وخطايا البشر… دون أمل في الخلاص.‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • يبدو أنه مثلما أخبرتني ذات يوم، أن الروايات الخيالية فقط هي من تمتلك النهايات السعيدة،

    مشاركة من ندى أمين ، من كتاب

    نيورا

  • بين الماضي والمستقبل، هناك دائمًا جسر من الدخان اسمه الحاضر، لا يمكن الوقوف عليه، ولا يمكن الإمساك به،

    مشاركة من ندى أمين ، من كتاب

    نيورا

  • أخبرها أن النصر سيتحقق بالحب لا بالكراهية

    مشاركة من ندى أمين ، من كتاب

    نيورا

  • حين لا يملك المرء ما يخسره، يكتسب جرأة غير عادية، أو تهور أحمق!‏

    مشاركة من ندى أمين ، من كتاب

    نيورا

  • عجيب جدًا أمر هؤلاء البشر، باستطاعتهم دائمًا أن يخلقوا السعادة من رحم المعاناة، وينتشلون الأمل من بئر اليأس بدلو من العزيمة والإصرار على النجاة.‏

    مشاركة من ندى أمين ، من كتاب

    نيورا

  • الآداب هي لغة تنطق بكل الألسنة، تجتاز الأسوار والبوابات، تحلق في الآفاق لتخاطب العقول والألباب، وتمسو بالأرواح، وترتقي بالأنفس.‏

    مشاركة من Doaa Mohamed ، من كتاب

    نيورا

  • ‏نحن… بكل علمنا ووعينا وإدراكنا وحضارتنا لسنا سوى حبة رمل تافهة في محيط شاسع مترامي الأطراف، قلّبت الأمواج رماله فصعدت على السطح لبرهة، تنتظر موجة هادرة أخرى لتطيح بها مجددًا إلى الأعماق!‏

    مشاركة من Doaa Mohamed ، من كتاب

    نيورا

  • (ليس الموت، ولكن الخوف من الموت هو المشكلة؛ إذا كان الموت هو نهاية الوعي، إذن لا شعور بعد الموت، وإذا كان الموت هو نهاية الإحساس، إذن لا ألم بعد الموت!)‏

    مشاركة من Aml_Nada_Aya ، من كتاب

    نيورا

  • لم يكن كل هذا الدمار يشي بالبحث عن أحد، أو الاكتراث للبحث عن أحد، كان يبدو أنهم يتخطون مجرد البحث عن المخطوفين وإعادتهم إلى عقاب جماعي للبشر، لأنهم تجرأوا على كبرياء الكيان، عقاب قاسٍ ربما كان الغرض الوحيد منه هو دفعهم لترك هذه الأرض إلى الأبد في محاولة للنجاة بحياتهم، ليمنحوا المستعمرة فرصة جديدة لاتساع رقعتها المكتسبة…

    مشاركة من Eman Khalifa ، من كتاب

    نيورا

  • كنت ولا زلت نابغًا في هذا المجال بالفعل، لكنني لم أكن أتوقع قط أن يكون هذا النبوغ سببًا في كل ما سيحدث لي!‏

    مشاركة من محمد شعبان ، من كتاب

    نيورا

  • فلتناضل يا بني، أنت ورفاقك، قاوموا الجهل، والفقر، والجوع، ونهب الخيرات، انشروا الوعي بينكم، قاوموا الاحتلال، حاربوا من أجل مستقبلكم، ولا تستسلموا أبدًا. ‏

    مشاركة من Eman Khalifa ، من كتاب

    نيورا

  • بلا أمل، لا سبب للحياة، للتطور، للحضارة، للفكر، للعقيدة، لا سبب للأحلام!‏

    مشاركة من david💜👻☠️💀👺 ، من كتاب

    نيورا

  • حين لم يكترث أحد منهم لحقيقة أن هذا المسخ رغم قبحه ودمامته كان يمتلك قلبًا يشعر ويرتاع، وعيونًا تذرف الدموع في صمت، وضمير يتألم، ووعي يسعى نحو الخلاص من الآثام.‏

    ‫ ‏اليوم فقط شعرت بك أيها المسخ، لم تعد وحيدًا، هيا… جِد وسيلة تمكنك من الهرب من صفحات روايتك وابحث عني، أنا في انتظارك أيها الرفيق!‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • يا للسخرية… لقد كان هذا المخلوق بطل الرواية، لكن حتى القراء، أقرب الناس إليه، وأكثرهم تفهمًا لمعاناته وآلامه، نبذوه… ازدروه واحتقروه وتمنوا له الموت!‏

    ‫ ‏وشعروا بالارتياح حين تخلصوا منه!‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • ‏عندما يقرأ أحدهم رواية جيدة فأنه على الأغلب يتوحد مع إحدى شخصياتها، يختار الشخصية التي تُشبهه، الشخصية الأقرب إلى أفكاره وميوله ومعتقداته… أو الأكثر تأثيرًا فيه، ربما توحد بعض القراء مع الدكتور ڤيكتور فرانكنشتاين، أو مع زوجته الجميلة إليزابيث، أو حتى مع الكابتن روبرت والتون، لكنني على يقين بأنه لا أحد خطر على باله التوحد مع شخصية هذا المخلوق البائس المسخ!‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • رفعت رأسي أنظر إلى السقف الرمادي الباهت، والمصباح الأصفر الخافت، لم يكن لون السقف يختلف عن لون حياتي الآن، ولا ضوء هذا المصباح كان أسطع مما ينتظرني من مجهول،

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا

  • ‏لهذا لا أحب المجهول…‏

    ‫ ‏عشت حياتي كلها في كذبة كبيرة، في عالم كنت أظنه مثالي، أكثر رقيًا وتحضرًا، حتى انهار كل شيء، انهار حينما وجدت الصدق في عينيها…‏

    ‫ ‏والآن… يتضح أن حتى الصدق كان أكذوبة!‏

    مشاركة من فريدة🎀 ، من كتاب

    نيورا