المؤلفون > شيرين فتحي > اقتباسات شيرين فتحي

اقتباسات شيرين فتحي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات شيرين فتحي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

شيرين فتحي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ❞ هكذا هي عاليا تمسح اللطخ عن روحي بمنتهى الرضا ولا تؤنبني إلا بعدما تتأكد من استعادتي لقوتي وقدرتي على الوقوف على قدمي ❝

    مشاركة من خلود .✨ ، من كتاب

    غير مرئية

  • ❞ أعرف أنها تضعها كلما افتقدتني، لترى العالم مشوشا حتى أعود وأنزعها فتعود الرؤية واضحة وصافية لكلينا. ❝

    مشاركة من خلود .✨ ، من كتاب

    غير مرئية

  • القصص تتوالد في رأسي واحدة بعد الأخرى. لكنها تذهب وتختفي، أحيانا أتذكر المكتوب وأعيد تدوينه وأحيانا أخرى أنساه تماما، وتأتيني أفكارٌ أجمل تنسيني الحسرة على المنسي.

    مشاركة من Ragaa kassem ، من كتاب

    غير مرئية

  • كانت تستأنف الكتابة في كل المرات مهما حدث. لتكتشف أن الكتابة أكثر من تمرير دبابيس ومقصات تحت الجلد. أكثر من تمرير سكاكين وأدوات حادة.. أكثر من بتر وتقطيع وإراقة الكثير من الدماء.. الكتابة هدوء وتأني.. الكتابة مزاج رائق ومهارة في التشريح دون القتل، تسليك أوصال وأوتار شديدة الحساسية وتحريرها بمنتهى الهدوء والدقة… الكتابة دم يتقاطر منها ببطء، يغسلها ويغسل روحها الشاحبة فتعود مجددًا للحياة.

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    غير مرئية

  • حين عدنا أخيرًا إلى المنزل، وجدتني أجرب لعبة الدباببيس الطفولية لكني استبدلت الدبابيس بأحرف مقصات صغيرة رشقتها بخفة في أماكن متفرقة من بطني. أسعدتني تلك الشهقة التي شهقها حين رآني ببطني العارية والمقصات معلقة في جلدتها الرقيقة ومتراصة في شكل دائري. هذه هي الكتابة بالضبط أن تسمح بالإبر والمقصات وكل الآلات الحادة لاختراقك.. للدخول والخروج من خلالك دون أن تهدر قطرة دم واحدة.

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    غير مرئية

  • ❞ لو شعرت بالجوع أكتب قصة. لو حلمت بالحصول على لعبة جديدة أكتب قصة. عندما أحببت فتاة للمرة الأولى كتبت قصة. حتى حين رحل أبي، لم أفعل أي شيء يومها سوى أنني كتبت قصة. ❝

    مشاركة من رحاب الخضري ، من كتاب

    غير مرئية

  • تأمل نفسك في وضعك الجديد، انس كل ما عرفته عن نفسك في الماضي، عش حاضرك دون تردد، ربما هذا هو أهم درس تتعلمه؛ على المؤلف القيام بكل شيء، لا يكفيه التوحد بأدوار الشخصيات البشرية فقط، عليه التوحد بعناصر الطبيعة الصامتة أيضًا. التوحد بالجبال والسحب والمطر وحبات الرمل، يتعلم كيف يصبح طبقًا من الفواكه أو إبريقًا من الشاي.. ليكن التوحد مع الجمادات هو درسك الأول أيها الكاتب.

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    غير مرئية

  • لم تتفجر المياه من تحت قدمي إسماعيل حتى استبد به وبأمه العطش، فإذا لم تحصل على مبتغاك، فاعلم أن عطشك لم يبلغ منتهاه.

    مشاركة من Doaa ، من كتاب

    البطلة لا يجب ان تكون بدينة

  • أنا أتكوم أمام الجدران في مذلةٍ وخوف، أدعك بقوة، أحشر كوعي أو ركبتي ما بين الزوايا التي لا أستطيع أن أصل إليها جيدًا، فتعتقد أحيانًا أنني أعنفها فتزغدني بعنف… يتقشر الطلاءُ مني من شدة الضغط فأربت عليها لكي تسامحني.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    خيوط ليلى

  • ما الذ كلامات التي سمعتها

  • - أنت كاتبٌ ممِلٌّ وأحداثك رتيبة، اجعلني أعيش مغامرةً واحدةً -واحِدةً على الأقل- بدلا من أن أظلَّ بقية الرواية مجبرةً على كتابة حكايتي على الحائط، اجعلني أعيش، ألا يكفي أنني مجردُ امرأةٍ ورقية، مجرد بطلةٍ للحكاية التي تعبث بأحداثها أنت؟ حتى داخل تلك الحكاية أنا لست أكثرَ من امرأةٍ هامشية؛ تحيا حياتَها مع نفسها ودون أن يشعر بوجودها، أو يرثي لحالها أحد سوى الحائط الذي ابتليتني به

    ‫- بوسعي أن أغيرَ بعض الأحداث

    ‫- أنا أريدك أن تنسف الأحداث

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    خيوط ليلى

  • ألا يمكنها التوقف للحظاتٍ بسيطة عن الكتابة لكي تربت على كتف أحدنا فقط؟ كل يوم كنت أتساءل: هل انتهى الكاتب من حكايتي، أم ما زالت هناك بعض الأحداث في جعبته؟ هل سأظلُّ أؤدي دوري بكل هذا الخضوع، أم مازالت أمامي فرصةٌ للهرب- لتمزيق أوراق المؤلف وإعادة القص من جديد؟ في كل يوم تمنيت لو كان بإمكاني تبديل الحكاية، لو كان في وسعي أن أغافلَ المؤلفَ وأركض بعيدًا عنه وعن حبرِه وأوراقه حتى فعلتها.

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    خيوط ليلى

  • هذه هي الكتابة بالضبط أن تسمح بالإبر والمقصات وكل الآلات الحادة لاختراقك.. للدخول والخروج من خلالك دون أن تهدر قطرة دم واحدة.

    مشاركة من دينا ممدوح ، من كتاب

    غير مرئية

  • حين نعجز عن قتل العالم نقوم بقتل أنفسنا.

    مشاركة من دينا ممدوح ، من كتاب

    غير مرئية

  • - كم كنتُ أنانيًا يا عاليا.. طوال الوقت لم أرَ إلا نفسي.. الكتابة فعلة أنانية ومؤذية.. تغرقنا في ذواتنا الأنانية حتى ونحن ندعي أننا نعبر عن الآخرين.. كم كنت محدودًا في كل ما أكتبه.. لم أكتب إلا عن نفسي.. ويا ليتني كتبت عنها كما هي.. بل كما ظننتها. لم أرها على حقيقتها أبدًا ياعاليا، ربما لهذا تختفي الكتابات ولا تعود تظهر من جديد لأنها لاتستحق…

    مشاركة من Kesmat Khaled ، من كتاب

    غير مرئية

  • لا أذكر متى ظهرت عاليا في حياتي بالضبط. ولا متى أحببتها، لكني فوجئت بنفسي متورطًا فيها. وربما هذا هو أدق وصف للحب، أن تتورط في أحدٍ سواك. كنت أرتبك بمجرد ابتعادي عنها.. وكأني أتلطخ بالوحل، وكلما ابتعدت، غاصت قدماي أكثر، ولا أتخلص من هذا الوحل إلا حين أترك نفسي لها،

    مشاركة من Kesmat Khaled ، من كتاب

    غير مرئية

  • وربما هذا هو أدق وصف للحب، أن تتورط في أحدٍ سواك.

    مشاركة من دينا ممدوح ، من كتاب

    غير مرئية

  • كلما تمادت في الكتابة كلما تكشّف العالم جليًا واضحًا أمامها، كأن الكتابة تنزع طبقات السواد عن العالم، تنزع العتمة من المشاهد. حين تكتب تتمازج بالجنون، تتحد به اتحادًا خالصًا، قبل أن تبدأ في الانفصال عنه إمعانًا في حيادية الوصف. تكتب بهدف التنقيب، بهدف إزاحة المزيد من اللطخ والطبقات المعتمة عن روحها وعن العالم، رغبة في الوصول إلى المشهد النقي.. إلى تلك الطبقة الشفافة.. إلى الرؤية الواضحة التي لا يحجبها ساتر ولا يعيقها عائق.

    مشاركة من Sabreen ElDeeb ، من كتاب

    غير مرئية

  • لا أحد يعرف مكانته وقيمته بالضبط. الكل يحمل رؤيةً مغايرة لنفسه، رؤية تعبر عما يتمناه وليس عما يمتلكه

    مشاركة من شيرين سامح ، من كتاب

    غير مرئية

  • الكتب التي لم أقرؤها ستركض ورائي كالأشباح وتبتلعني في جوفها.

    مشاركة من شيرين سامح ، من كتاب

    غير مرئية