أنا أتكوم أمام الجدران في مذلةٍ وخوف، أدعك بقوة، أحشر كوعي أو ركبتي ما بين الزوايا التي لا أستطيع أن أصل إليها جيدًا، فتعتقد أحيانًا أنني أعنفها فتزغدني بعنف… يتقشر الطلاءُ مني من شدة الضغط فأربت عليها لكي تسامحني.
خيوط ليلى > اقتباسات من رواية خيوط ليلى > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب