وحين نسمح لنورنا بأن يسطع هناك في الكون فإننا حينها نمنح الآخرين إشارة البدء الملهمة ليفعلوا المثل.
المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من LAH56 ، من كتاب
أبي الذي أكره
-
إنما خوفنا الاعمق حقًا هو أننا أكثر قوة وكفاية مما يمكننا تصوره.
إن نورنا وليس ظلامنا هو ما يخيفنا أكثر!
مشاركة من LAH56 ، من كتابأبي الذي أكره
-
إن اكتفاءنا بالمساحات الصغيرة لا يليق بهذا العالم. لا شيء نوراني في الانكماش لئلا نثير مشاعر الدونية في الآخرين فيهاجموننا. إنما هو مقدرٌ لنا جميعًا أن نشع كالأطفال. وهذا لا يوجد عند البعض منا فقط… بل إنه هناك لدينا جميعًا.
مشاركة من LAH56 ، من كتابأبي الذي أكره
-
الكتاب يتكلم عن الإدمانات السلوكية والكيميائية والدورة الإدمانية والانتكاسات والتعافي من منظور علم النفس وممتع وشيق
مشاركة من مجرة الكتب ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
يتحول الخزي ليكون (جوهر) البناء النفسي لدى الناجين.
فما هو الخزي؟ Core shame/Toxic shame
هو شعور مركب من الذنب والتقزز من النفس والغضب الموجه للداخل والرفض الذاتي.
مشاركة من LAH56 ، من كتابأبي الذي أكره
-
أن النشأة تحت سطوة ذلك الأب المؤذي أو الأم المسيئة لا تجعل الأبناء يكبرون وهم يكرهون آباءهم، إنما يكبرون وهم يكرهون أنفسهم!
مشاركة من LAH56 ، من كتابأبي الذي أكره
-
والحقيقة أنه لا أحد يصل للـه بتربية أبويه؛ بل على كل منا أن يجد اللـه بنفسه ويصل لصيغته الشخصية من الدين أو الروحانية ومعادلته الخاصة الملائمة لنفسه.
مشاركة من LAH56 ، من كتابأبي الذي أكره
-
ننسى أن المعنى الذي يناسبنا ويلائمنا ويرضينا ويشبعنا لن نجده مهما بحثنا إلَّا حين نتجه نحو التعافي ونخوض تجربة الشفاء، وأحد أهم مكتسبات التعافي هو عودة المعنى.
مشاركة من LAH56 ، من كتابأبي الذي أكره
-
ربما لم يفهم أحدٌ أن توجهات بعضنا الناقمة على العالم، والساخطة على السماء، والرافضة لفكرة الغائية والحكمة التي ترتكز عليها الديانات، لم تكن تلك التوجهات سوى نِتاجًا لتجربتنا التي أفقدتنا القدرة على تذوق الأمان في العالم
مشاركة من LAH56 ، من كتابأبي الذي أكره
-
كانوا يتوارثون الخوف أبًا عن جد!
كان الخوف يبدأ بولادتهم ولا ينتهي إلا مع موتهم!
ولذلك كانوا يطلقون على هذا الخوف اسم الحياة!
(نيكوس كازانتازاكيس
مشاركة من LAH56 ، من كتابأبي الذي أكره
-
الآباء الغاضبون ليسوا سوى أطفالٍ غاضبين يتنمرون على الأطفال الأصغر سنًّا الذين صُودِف أنهم أبنائهم!
مشاركة من LAH56 ، من كتابأبي الذي أكره
-
فكما تحولنا قديمًا (لكيس رمل) يفرِّغ فيه ذوو السلطة بؤسهم وإحباطاتهم، صرنا نحوِّل البعض دون وعي منا إلى (أكياس رمل) نفرغ فيها غضبنا المستور متخذين أعذارًا ومتصيدين للهفوات والأخطاء كذريعة لنفاذ استياءاتنا.
مشاركة من LAH56 ، من كتابأبي الذي أكره
-
هؤلاء الذين يرقصون.. قد يحسبهم مجانين أولئك الذين لا يمكنهم سماع الموسيقى!
(جورج كارلين)
مشاركة من Manal ..♡ ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
ياللنساء!! هن موجهات بالبحث عن الأمان..
وتلتقط بُوصلاتهن إشارات الأمان فقط لدى ذكر عابر لا يجدن بين ملفات حضوره أثرًا لخوفه!..
فيسقطن حتمًا برجل لا يخاف.. فوحده يدغدغ حاجتهن الجمعية للمأوى..
مشاركة من Manal ..♡ ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
إن تقابل أي شخصين هو تمامًا كتقابل مادتين كيميائيتين… فمهما كان التفاعل بينهما.. لا يمكن أن يبقى أيٌّ منهما على حاله السابقة!
مشاركة من Manal ..♡ ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
ما من إيمانٍ إلاّ ويمارس شكلًا من الإرهاب،
وتكون فظاعته على قدر إخلاص وكلائه.
سيوران
مشاركة من LAH56 ، من كتابأبي الذي أكره
-
أن الأسرة ببساطة هي بيئة احتضان (تَهدَوِيَّة) لقلق مقابلة الوجود، يدخلها الإنسان لتحميه في البدايات لحين اكتمال نمو أدواته الخاصة التي يتمكن عبرها من مقابلة الوجود بشكل فعَّال وذاتي
مشاركة من LAH56 ، من كتابأبي الذي أكره
-
وكم من منزل لم يكن يؤوينا في حقيقته وإن حاز أجسامنا، بل كنا نحتاج إيواءً من قسوة إيوائه.
مشاركة من LAH56 ، من كتابأبي الذي أكره
-
إن كل إساءة تحمل في تكويننا الأعمق أربعة أبعاد سنركز على تفصيلها: جرح الهجر، والخوف، والخزي، والاستياء.
مشاركة من LAH56 ، من كتابأبي الذي أكره
-
"أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك "
كارل جوستاف يونج
مشاركة من LAH56 ، من كتابأبي الذي أكره