❞ يتحول الخزي ليكون (جوهر) البناء النفسي لدى الناجين ❝
المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Muhammed ، من كتاب
أبي الذي أكره
-
❞ فلا عجب أن كثيرًا من الملحدين يكبرون تحت آباء ملتزمين ولكنهم أغبياء بما يكفي ليقصوهم عن طريق اللـه. ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ الحقيقة أنه لا أحد يصل للـه بتربية أبويه؛ بل على كل منا أن يجد اللـه بنفسه ويصل لصيغته الشخصية من الدين أو الروحانية ومعادلته الخاصة الملائمة لنفسه. ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ إننا للأسف أثناء تنشئتنا تقوم نفوسنا الناشئة بالخلط بين اللـه وبين السلطة الأبوية؛ لعدم قدرتنا على استيعاب الحقائق المجاوزة لعمرنا من الغيبيات، ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ ننسى أن المعنى الذي يناسبنا ويلائمنا ويرضينا ويشبعنا لن نجده مهما بحثنا إلَّا حين نتجه نحو التعافي ونخوض تجربة الشفاء، وأحد أهم مكتسبات التعافي هو عودة المعنى ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ جوعنا للمعنى تكويني لا ذهني، ونفسي لا فكري، ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ والإساءة تسرق منا المعنى في الحياة، والشعور بالاتجاه نحو غاية ما، ويضيع منا شعور القصدية، وكأننا نحمل بوصلة معطوبة تدور حول نفسها ولا يمكنها أن تشير لنا إلى أي اتجاه نسير ونحو أي شيءٍ نقصد ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ وهكذا يختلط النفسي بالفكري، وتتكاثر المعارك حولنا، ونجد أنفسنا نتلبس تحيزات وتوجهات لا علاقة لها بما نقتنع به قدر علاقتها بملامح شروخنا الداخلية لا أكثر. ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ يتم كثيرًا الحكم على أصحاب التساؤلات ومهاجمتهم وتسفيههم، ومناظرتهم ومصارعتهم بشكل يختزل كافة تجربتهم الإنسانية في تلك التساؤلات التجديفية التي ترتدي ثوبَ الفلسفة العقلانية، وليست ـ أحيانًا ـ سوى مسارات تفريغ للغضب والخوف والألم المتعلق بالإساءات ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ ونظرًا لأن الإساءة تجعلنا نبدأ في الإيمان نفسيًّا بالعبثية والعشوائية، فقد نرى الوجود يفتقد المعنى ويفتقر للغائية. ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ فقد كانت طفولتنا أشبه بساحة حرب وكنا دومًا تحت القصف.. وقد توقف انهمار القذائف الآن ولكننا لم نزل متأهبين نترقب المزيد منها.
قد انتهت الحرب ولكن أجسادنا لم تمنحنا الهدنة، ولذا يسمى (كرب ما بعد الصدمة)… فالصدمات لا تنتهي بتوقفها إنما ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ فحين تَسرق منا الإساءةُ الأمانَ الداخلي؛ يحلّ محلَّه الخوف الدائم؛ الخوف بأن الأمر سيتكرر وأن الخطر لم يُزلْ عنا، وأننا محاصرون ووحيدون، ثم تغيب الصدمة ويبقى أثرها الشعوري في هذا الخوف المبهم. ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ كلما كانت الصدمات مبكرة كانت تلك النتائج أكثر تجذُّرًا، وكلما كانت الإساءات من الأقربين كلما تأصَّلت تلك النتائج في التكوين، وكلما ساهمت بشكل أكبر في البناء النفسي لأصحابها. ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ كانوا يتوارثون الخوف أبًا عن جد!
كان الخوف يبدأ بولادتهم ولا ينتهي إلا مع موتهم!
ولذلك كانوا يطلقون على هذا الخوف اسم الحياة!
(نيكوس كازانتازاكيس) ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ الآباء الغاضبون ليسوا سوى أطفالٍ غاضبين يتنمرون على الأطفال الأصغر سنًّا الذين صُودِف أنهم أبنائهم! ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ فأصبحنا ناقمين على كل شيء أحيانًا، يملأ وجوهنا الامتعاض، لا شيء يعجبنا ولا شيء يمكن أن يرضينا ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ علمتنا بيئة الإساءة أنه لا يحق لنا أن نثور أو نرفض أو نغضب. لقد تم تقليم أظافر مشاعرنا كلها، وتعلمنا الكبت والمواراة، وكان الغضب أحد الأحاسيس التي طولبنا بقمعها، فقمنا بنفيه لجزيرة معزولة داخلنا بعيدًا عن الوعي، ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ وهناك في البقعة العميقة التي قررنا أن نخبئ فيها الألم والصرخة يسكن هناك الوحش الأكثر تمردًا والذي لا يمكن لذلك التابوت أن يسعه ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ نبقى دومًا نحاول إرضاء (سلطات غير مرئية) داخلنا، وكأن كل أحمق قد مارس علينا سلطة يومًا وفرض علينا مفروضات ما قد صنعنا منه نموذجًا صغيرًا تلبَّسناه ذهنيًّا. فغاب هذا الشخص المتسلط ولكن ظل هناك له (صنمٌ) مصغرٌ داخلنا نحاول تقديم ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ كثيرًا ما يتم دفعنا عنوة نحو مسار الاغتراب نتيجة التأثير فينا في مراحل نمونا الأولى وبراعمنا الهشة. ❝
مشاركة من Muhammed ، من كتابأبي الذي أكره