معزوفة نفسية في أدمغتنا، تذكرنا بلذة تذوقناها من هذا السلوك، تنسينا العواقب تمامًا، وتزيح عنا الخسائر، تضع حجابًا بيننا وبين وعودنا، بيننا وبين بكاء الأمس وأيمان قطعناها ألّا نعود.
المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من [email protected] ، من كتاب
ممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
إذن، فالإدمان هو اعتماد سلوكي نفسي/بيولوجي يتمثل في التناول القهري لمادة ما أو الممارسة المتكررة لسلوك بعينه من شأنه تحفيز مركز اللذة والمكافأة في المخ Reward System مثيرًا دفقة من ناقلات عصبية تسمى الدوبامين ومن ثم شعور بالارتياح والانتشاء، على
مشاركة من [email protected] ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
"لا تُضيِّع عمرك لتثبت لهم أنك ناجح، أخبرهم أنك فاشل وسيصدقونك فورًا، ثم عش حياتك على طريقتك وبأسلوبك، هذا هو النجاح الحقيقي.
جاك نيكلسون
مشاركة من mohamed Eldawy ، من كتابأبي الذي أكره
-
نظن أننا نبعدهم لئلَّا نَمِلُّهم إذا اقتربوا، والحقيقة أننا نبعدهم لئلَّا يَمِلُّوننا إذا اقتربوا؛ لأننا نشعر أنَّنا لا نستحقُّ أن يبقى جوارنا أحدٌ، ونعتقد أننا لا نحمل شيئًا شَيِّقًا يغري أحدَهم بالمراهنة على البقاء جوارنا
مشاركة من Atheer ، من كتابأبي الذي أكره
-
الآباء الغاضبون ليسوا سوى أطفالٍ غاضبين يتنمرون على الأطفال الأصغر سنًّا الذين صُودِف أنهم أبنائهم!
مشاركة من Ahmad AlKhatib ، من كتابأبي الذي أكره
-
فكم من بيت لم يكن يظلنا سقفه وإن احتوى أجسادنا، وكم من منزل لم يكن يؤوينا في حقيقته وإن حاز أجسامنا، بل كنا نحتاج إيواءً من قسوة إيوائه.
مشاركة من Ahmad AlKhatib ، من كتابأبي الذي أكره
-
التعافي للشجعان؛ والشجاعة ليست في عدم الخوف، وإنما في اتخاذ القرار وفِعل الفعل رغم الخوف.. أن تَقدم على الأمر ورجلاك ترتعشان وقلبك يرتعد ولكنك تفعلها.
مشاركة من mohamed Eldawy ، من كتابأبي الذي أكره
-
لم تَعُدْ ذلك الطفل الذي يمكن أن تخترقه ألاعيب الابتزاز العاطفي الرخيص والتخويف: (حموت غضبان عليك!).. كل تلك المعتقدات تحتاج أن تجازف بالتخلي عنها، وكل تلك السُّبل التي مُورِست عليك لئلَّا تصرخ (لا) رافضًا الإساءة؛ لم تَعُدْ ممكنة التسويغ!
مشاركة من mohamed Eldawy ، من كتابأبي الذي أكره
-
أنك لست ذات الطفل الخائف الذي يتم تهديده بالعقوبة أو يُستخدم معه سوط (العقوق) ومزايدات البر والتهديد بالحرمان من رضا اللـه!
مشاركة من mohamed Eldawy ، من كتابأبي الذي أكره
-
لا بأس أن تتوقف الحياة قليلًا لتبكي على فقدك وخساراتك وما نُهِبَ منك يومًا..
لا بأس أن تنوح وتتأوَّه لتسمح للجرح بتمام الالتئام..
مشاركة من mohamed Eldawy ، من كتابأبي الذي أكره
-
"أولئك البالغون الذين كانوا يومًا ما أبناءً لآباءٍ مؤذيين، سيجدون صعوبة بالغة في التعامل مع الغضب، لأنهم قد نشأوا في عائلات لم يكن مسموحًا فيها بالتعبير عن المشاعر. والغضب كان شيئًا يحمل الأبوان فقط امتياز إظهاره، غير مسموح لسواهم"
مشاركة من mohamed Eldawy ، من كتابأبي الذي أكره
-
Craving
مشاركة من Moipp Iopar ، من كتابممتلئ بالفراغ: تأملات حول التعافي من الإدمانات والسلوكيات القهرية
-
(معظم شرور العالم تنشأ من عدم قدرة الرجل على البقاء ساكنًا في غرفة)
باسكال
مشاركة من mohamed Eldawy ، من كتابأبي الذي أكره
-
فإذا حقق بعض النجاح غير المُشبع خلال تلك الحلقة المفرغة من الألم والتسكين؛ هل يمكننا أن نعد هذا إنجازًا تشرف به التربية المسيئة ؟
مشاركة من mohamed Eldawy ، من كتابأبي الذي أكره
-
لذا ما يفعله النجاح حينها لا أن يمنحه اللذة والسعادة، بل أن يخفف مشاعر عدم الراحة والانزعاج التي لديه في العادة، وأيًّا ما كانت اللذة التي ستمنحه إياها النجاحات فهي عابرة ومؤقتة ثم يعود الألم والخوف والخواء ومشاعر عدم الاستحقاق لتطل على المشهد، ثم يذهب ليتلقى جرعة جديدة اخرى من النجاح
مشاركة من mohamed Eldawy ، من كتابأبي الذي أكره
-
أما في حالة النجاح القهري وهوس الأداء الناجم عند المتعرضين للإساءات فإن في الأصل يشعر الفرد بأنه غير قيِّم، وبأنه لا يستحق، وبأنه بلا قيمة بل بغيض وسيئ ومنفر. فيسعى لاستمداد قيمته عبر أدائه الحياتي وإنجازاته ونجاحاته لعله يخفف شعوره بالدونية و انعدام القيمة
مشاركة من mohamed Eldawy ، من كتابأبي الذي أكره
-
ففي حالة النجاح الحقيقي يشعر الفرد في الأصل بأنه مخلوق قيِّم ومستحق وجدير، يشعر بالراحة مع نفسه وبقدر معقول من الاستمتاع بالحياة، وإذا جاء هذا النجاح فهو يمنحه السعادة و اللذة و الاشباع الداخلي
مشاركة من mohamed Eldawy ، من كتابأبي الذي أكره
-
الخوف قد يتحول إلى مُحرك أو يتنكر في هيئة دافع، ولكنه دافع سطحي للغاية لا يمكن أن يصل لعمق التكوين النفسي لأصحابه، لذا قلَّما يبقى ما استند على الخوف، ونادرًا ما يحقق الإشباع ما وصلنا إليه بتحريكات الفزع و الترهيب
مشاركة من mohamed Eldawy ، من كتابأبي الذي أكره
-
إن النجاحات الناجمة عن الإساءة لن تحقق إشباعًا وإن حققت إنجازًا!
مشاركة من mohamed Eldawy ، من كتابأبي الذي أكره
-
إنه ليس بالضرورة إذا تعاقب حدثان أن بينهما علاقة سبب ونتيجة، فربما فقط اقترنَا مصادفةً أو حدثا بنوعٍ من (التزامن) لا (السببية).
مشاركة من mohamed Eldawy ، من كتابأبي الذي أكره