الأب الجيد يموت مبكرًا!!
ويترك لابنته أزمة نفسية ضخمة.. ربما تفوق ما يتركه الأب المؤذي أو الجاف.. الذي غالبًا ما يعمر طويلًا!
تلك ظاهرة كونية غريبة..
المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Sid Ahmed HAKEM ، من كتاب
اقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
❞ إن أهل الإساءة هم (أهل الهجر النفسي)، (المنفيون شعوريًّا)، لا يمكنهم أن يشعروا بالوطن في أي بقعة، ❝
مشاركة من د.فراشة 🦋 ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ "أنا لست ما حدث لي، إنما أنا ما اخترت أن أكونه بالرغم من ذلك " ❝
مشاركة من د.فراشة 🦋 ، من كتابأبي الذي أكره
-
إن تقابل أي شخصين هو تمامًا كتقابل مادتين كيميائيتين… فمهما كان التفاعل بينهما.. لا يمكن أن يبقى أيٌّ منهما على حاله السابقة!
(كارل جوستاف يونج)
مشاركة من Sid Ahmed HAKEM ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
❞ لم يكونوا يدركون أن أبواب الزنازين مفتوحة، وأن بإمكانهم الفرار، ولكنهم ألفوا هذه الزنازين ولم يتصوروا يومًا أن بالإمكان الهرب، وأن هناك حياة خارج الزنزانة ❝
مشاركة من د.فراشة 🦋 ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ إن كل ما هو حقيقي مما يبدعه عقلُ إنسانٍ، وكل ما ينيره من ظلمة الغموض، سيتم استيعابه ذات يوم عبر ذهن إنسانٍ آخر يُفكر، فيصنع له عزاءً وسلوانًا.. ❝
مشاركة من د.فراشة 🦋 ، من كتابأبي الذي أكره
-
وأخذت أشرح لحسن كيف أن فوبيا الفقد قد تحيل الرجل إلى زير نساء، وقد تحيل المرأة إلى غانية تغوي الرجال لا عن انحلال أخلاقي إنما عن انعدام اتزان نفساني.. كمحاولة دفاعية لا واعية من نفوسنا لنشعر أننا لازلنا على قيد الحب مرغوبين.
قد تكون مغامراتنا ونزواتنا العاطفية أحيانًا ليست سوى سبيل لتكوين ضمانات ضد الفراق، فلا نذوب احتراقًا إن فاتنا حبيب.. لأننا نملأ أدراجنا بالبدائل التسكينية تتمثل في تشكيلة ندخرها من الأحباء المحتملين!!
مشاركة من Sid Ahmed HAKEM ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
إن صادفت يومًا إنسانًا حقيقيًّا، فلا تدعه يغيب عن أفق الروح أبداً..
مشاركة من Abdelrahman Shalaby ، من كتابأبي الذي أكره
-
❞ كم من بيت لم يكن يظلنا سقفه وإن احتوى أجسادنا، وكم من منزل لم يكن يؤوينا في حقيقته وإن حاز أجسامنا، بل كنا نحتاج إيواءً من قسوة إيوائه. ❝
مشاركة من سحر سعد ، من كتابأبي الذي أكره
-
أصبحتُ كائنًا ممزقًا بين ما أراده كل شخص ذي قيمة عبر بحياتي.. لا أستطيع أن أعبر عن نفسي أنا، أو أبحث عن الأحجية الخاصة التي أمثل فيها القطعة الناقصة.
لطالما سعيت للانتماء.. وفي سبيل الشعور بالانتماء قدمت كل الأثمان الممكنة.. كنت مهووسًا بمساعدة كل شخص.. كنت (صاحب صاحبه) ومثلت طويلًا دور (الصديق الرجولة) الذي يظهر دومًا في كل ضائقة ويبذل نفسه رخاءً وشدةً.
فقط لأشعر ولو للحظة وحيدة أن لي موقعًا ما في هذا الكون.
مشاركة من سحر سعد ، من كتابأبي الذي أكره
-
كنت وكأنني أعاني من (أُمِّيَّة انفعالية)، أو كأن مشاعري تتحدث لغة غير لغتي لا أتمكن من فهمها أو نقلها أو التعبير عنها، وهو ما جعل عملية التشافي في بدايتها مرهقة للغاية؛ لأنني للمرة الأولى أشعر بأنه مسموح لي أن أنظر إلى الداخل وأخبر شخصًا آخر ما الذي أجده دون أن أشعر بأنني ظل ثقيل تمَّ إلقاؤه على حياته".
مشاركة من سحر سعد ، من كتابأبي الذي أكره
-
داخل كل عبثي فوضوي يسخر من كل شيء.. يقبع شخص مثالي مصاب بالإحباط!
(جورج كارلين)
مشاركة من Sid Ahmed HAKEM ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
❞ إننا لا نحب من يعجبنا، ولا من يحبنا، بقدر ما نحب من نحب أنفسنا جواره! ❝
مشاركة من Saeedah Alfaifi ، من كتابأبي الذي أكره
-
لا يقبل كلٌ منا حقيقة أن لكلٍّ منا معركته التي يخوضها وحده، ربما لا تماثل معركة أحد وإن كانت تشبهها في كثير من الملامح
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابأبي الذي أكره
-
وأحد مظاهر رثاء الذات الأخرى العميقة هي رفض الواقع الذي لا يمكن تغييره، بمعنى رفض ابتلاع الوقائع الذاتية والمعطيات الوجودية التي وجدنا أنفسنا مغموسين فيها.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابأبي الذي أكره
-
فكما كان لكلٍّ منا (بصمة أنامل)، و(بصمة صوت)، و(بصمة قرنية)، و(بصمة أذن)، فإن لنا أيضًا (بصمة الوجود) و(بصمة نفسية)، تلك التي إن اتَّسقنا معها وعرفناها وصالحناها وعبرنا بها تمنحنا تحقيق الذات والسلام النفسي.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابأبي الذي أكره
-
الصدمة تعني حدث يتخطى قدرتنا على المواكبة والصمود، حدث يهدد كياننا ووجودنا، والإساءات التي تعرضنا لها قد استحثَّت استجابتنا الفسيولوجية عند الشعور بالخطر.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابأبي الذي أكره
-
دومًا أشعر بأنني لا ألتئم مع الجموع، وكأنه ليس لي مكان بينها كقطعة (بازل) ليست من تلك الأحجية وإنما تم تغليفها خطأً داخل تلك العلبة؛ علبة الوجود.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابأبي الذي أكره
-
المهم أني قد نشأت أشعر أن هذا العالم كئيب ومتجهم، وأنه سيحط بثقله علينا ما أن نبلغ الرشد ونواجهه.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابأبي الذي أكره
-
"النمو الحقيقي يحدث هكذا ببطء وثبات وهدوء.. بلا ضجيج ودون إعلان عن نفسه.. وربما دون أن نلحظه "
القديس فرانسيس
مشاركة من Shaimaa Farouk ، من كتابأبي الذي أكره