أقوياء الظاهر وأصحاب القشرة الفولاذية.. المصابين بفوبيا الحميمية. يفقدهم الحب اتزانهم.. ويمنحهم تخبطًا يجعلهم يؤذون القريبين كغريق يتشنج.. ويشوهون حياة أكثر من أحبوا من حيث أرادوا النجاة!
المؤلفون > عماد رشاد عثمان > اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات عماد رشاد عثمان
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عماد رشاد عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاب
اقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
إن غيبة الرجل الذي تبدو عليه أمارات الإعجاب تفقد المرأة اتزانها. تمنحها مساحات للتساؤل..! (تقنية الغيبة المفاجئة) إنها تفلح كل مرة. امنح المرأة فيضًا من الاهتمام. وشلالًا متدفقًا من الانتباه والتركيز ثم اسحبه فجأة بغياب غير مبرر. ولن تحتاج لربع طاقتك عندما تعود..
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
الطريق إلى قلب المرأة عبر أذنين..
فأن تمنح لمخبوءاتها إنصات أذنك.. وأن تداعب أذنها بحلو حرفك..
لا تدري الحمقاء أن كل منصت شغوف.. هو صورة زائفة لعاشق مثالي..
وكل متحدث بارع.. هو كاذب ممتاز..!
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
فكثير من العلم قد يمنحك حيرة أعظم أحيانًا من كثير جهل!
وكثير من الغوص داخل النفس دون خريطة وبُوصلة توجيه قد يعني توهانًا أكبر!
مشاركة من Marwa Fathy ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
الاعتراف بالعجــز
"الوحدة دومًا خيرٌ من شبه مشاركة ونصف علاقة وقرب زائف"
مشاركة من سارّة يحيى ، من كتابأحببت وغدًا
-
كأن البشر يحملون طبيعة غريبة (أن كل ممنوع مرغوب، وكل صعب وغير متاح يصير محط اشتهاء أكثر
مشاركة من سارّة يحيى ، من كتابأحببت وغدًا
-
❞ المؤذي لا يصنع بيئة سوية ولا يمكنه ذلك، وبالتالي لا يمكن أن يربي أطفالاً ليصبحوا أشخاصًا أسوياء) ❝
مشاركة من مها ، من كتابأحببت وغدًا
-
وهو ما يُحيِّر ضحايا الإيذاء، وربما يجعل مقدار الألم مضاعفًا حين يشاهدون الفجوة بين الوجه الذي لاقوه من المؤذي والوجه الذي يراه الناس منه!
مشاركة من نضال المهند ، من كتابأحببت وغدًا
-
السلام الداخلي.. كم أصبح صورة بعيدة كذكرى مشوشة، أو كحلم عابر لا نتذكر تفاصيله منذ تنزَّل على دنيانا ذلك الرجل! أو تلك المرأة!
مشاركة من Haneen ، من كتابأحببت وغدًا
-
❞ كانت أعيننا لا تقوى على مواجهة الضوء.. ضوء عالم الكبار، فاتخذناهم غطاءً، وبدأنا ننظر للنور عبر عيونهم، لذا لا عجب أن تشوهت نظراتنا للحياة ❝
مشاركة من Maryam Al-Hilali ، من كتابأبي الذي أكره
-
لكل إنسان مشغول بنفسه، يستغل عمره في محاولة دخول الجنة بدلاً من هدر الوقت في إثبات أن غيره سيذهب إلى النار!
علي شريعتي
مشاركة من Ranad.rs173 ، من كتابأبي الذي أكره
-
المؤذي غالبًا ما يكون متحدثًا بارعًا.. أنيق النطق والعبارة.. وكاذبًا ماهرًا بامتياز.
مشاركة من Rasha ElGhitani ، من كتابأحببت وغدًا
-
ينبغي أن نتعلم كيف نتوقف عن استمداد تصورنا عن أنفسنا من الآخرين، ونستعيد دفة حالتنا المزاجية من مخالب المؤذي والمستغل، ولا نسمح لأحدهم مرة أخرى بالتلاعب بنا ثناءً أو نقدًا؛ لأننا أصبحنا لا نعرف ذاتنا من خلال عيونهم؛ إنما من خلال نظرتنا وإدراكنا لحقيقتنا.
مشاركة من Rasha ElGhitani ، من كتابأحببت وغدًا
-
هي كعادتها تركز على الخير والجميل، وتُراهن المراهنة الحمقاء نفسها المتكررة دومًا!
مشاركة من Rasha ElGhitani ، من كتابأحببت وغدًا
-
لا ندرك أن الحكي أحيانًا قبل أن يحررنا يمنحنا إعادة معايشة ثانية.. وربما مزيدًا من الألم!
مشاركة من om habiba ، من كتاباقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
-
"إن خوفنا الأعمق حقًّا ليس ألا نكون كافين أو ألا نكون على المستوى المطلوب، إنما خوفنا الاعمق حقًا هو أننا أكثر قوة وكفاية مما يمكننا تصوره.
إن نورنا وليس ظلامنا هو ما يخيفنا أكثر!
مشاركة من Ranad.rs173 ، من كتابأبي الذي أكره
-
دومًا أشعر بأنني لا ألتئم مع الجموع، وكأنه ليس لي مكان بينها كقطعة (بازل) ليست من تلك الأحجية وإنما تم تغليفها خطأً داخل تلك العلبة؛ علبة الوجود.
مشاركة من أبرار خضير ، من كتابأبي الذي أكره
-
منذ زمن ليس ببعيد، كانت الأفعال السيئة هي التي تتطلب تبريرًا، أما اليوم، فالأفعال الجيدة هي التي تتطلب ذلك. يا لبؤس هذا العالم…!
مشاركة من Fatema Al-azemi ، من كتابأبي الذي أكره
-
"توقّف عن التهام نفسك، ستمضي الأمور إلى حيثُ من المفترض لها أن تمضي".
هاروكي موراكامي
مشاركة من Fatema Al-azemi ، من كتابأبي الذي أكره
-
فأحيانًا نحتاج ألا نفعل شيئًا على الإطلاق…
فقط أن نترك الأمور
مشاركة من Fatema Al-azemi ، من كتابأبي الذي أكره