إنهم في المستقبل سيختصرون الكون كله في بعض الأكياس المحدودة من النقود، وهذا هو السحر الحقيقي.
المؤلفون > عمرو العادلي > اقتباسات عمرو العادلي
اقتباسات عمرو العادلي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عمرو العادلي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak ، من كتاب
الهروب خارج الرأس
-
هؤلاء القوم من وجهة نظر الرجل يمكن أن يختصروا العزبة الكبيرة كلها في بعض أكياس قليلة من عملاتهم
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak ، من كتابالهروب خارج الرأس
-
أغلقتُ الكتاب على الكلمات، لكن المعاني ظلت متحررة، تقفز من حولي وتغويني
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak ، من كتابالهروب خارج الرأس
-
عاد التيار الكهربي يتدفق في الأسلاك من جديد، ولاحظتُ زن المواتير كما كانت، عادت الوجوه الملونة إلى التليفزيون مرة أخرى، والثلاجات أصبحت تغري بملئها لحومًا وفاكهة، وأجهزة التكييف أيضًا حبست أغلب السكان في الغرف المغلقة.
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak ، من كتابالهروب خارج الرأس
-
منذ عام مضى، عامين، ربما عشرة أعوام، وهو يقول الكلمات نفسها:
«أريد أن أكتب رواية لا يختلف عليها اثنان».
ولأنه لا بد من الاختلاف فلم يكتب رواية حتى الآن
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak ، من كتابالهروب خارج الرأس
-
«أنت في دولة تحترم الإنسان حتى ولو ارتكب بعض الأخطاء. هل سمعت من قبل عن الدولة الجديدة؟».
مشاركة من Mona Mansour ، من كتابالهروب خارج الرأس
-
«لا يوجد حل غير أن نصنع عالمنا على طريقتنا».
مشاركة من Mona Mansour ، من كتابالهروب خارج الرأس
-
«الكتب من جديد؟ هي مشكلتك أنت إذن، لا تريد أن تصدق ما تراه عيناك. ورغم ذلك تثق فيما وَرَدَ ببعض الأوراق». ... مخيف هذا الكلام !
مشاركة من Yousef Ibraheem al Nafisa ، من كتابالهروب خارج الرأس
-
فكما قلتُ لكم من قبل إن ذكائي من ذلك النوع الوظيفي، ذكاء مِهني، ليس له علاقة من قريب أو من بعيد بحرفية التعامل مع الآخرين، فالمهم ليس الذكاء وحده، ولكن تلك الصفات الأخرى التي ستُضفر معه وتُبرزه
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابالهروب خارج الرأس
-
هل نحن نتسلق الأشجار مثل القردة؟ هل نحن ننقض على غرمائنا بدون تفكير أو حساب كالأسود، هل نمتلك عزيمة نملة تقع آلاف المرات ولا تتنازل عن بلوغ الهدف، نحن نفعل كل ذلك، ولكن بالمجاز، ومجازنا الكلمات.
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابالهروب خارج الرأس
-
ربما تتعجبين، أبعد كل هذه الحياة المجحفة ولا أريد أن أتحرر؟ فتأتي إجابتي بنعم، لا أريد، العبد منا يرى شريط الحياة قصيرًا جدًّا أقصر من أي تخيل، فهي لا تعدو كونها لقمة وملبسًا وبعض مواقف نتذكرها عندما يبتعد زمنها
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابالهروب خارج الرأس
-
فالحرية ستلقي بنا في متاهة مُدوِّخة دون رحمة، ستكشفنا أمام الجميع، ستجبرنا على الخروج من جحورنا الدافئة إلى جو متقلب وعاصف، لو امتلكنا الحرية، سنمتلك معها الاختيار، وهذا أمر صعب، والأكثر منه صعوبة، أننا سنتعرى من الإحساس الدائم بالذنب
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابالهروب خارج الرأس
-
فشعري الخروبي الذي يتجاوز ظهري بشبر يغيظ كل البنات، وأنفي في حجم نبقة، وشفتاي المكتنزتان تحبسان الدم داخل تجويفهما السري، لكن ما يطير عقولهن كان خصري، أو بالأدق نحافته، لا أحد يعرف شيئا عن الكورسيه الضيق الذي أربطه على بطني كل ليلة قبل النوم ولا عن كوب الماء الساخن الذي أتناوله كل صباح.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاباسمي فاطمة
-
تبتسم خضرا وتلمع عينها بالفرحة. نسيتُ أن أقول شيئًا مهمًّا، لا أعرف كيف فاتني، كانت خضرا خرساء لا تسمع، لا يمكنها إلا نُطق اسمي بطريقتها «طومة».
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاباسمي فاطمة
-
أنا، كما كانت أمي تقول «جوهرتي في وجهي» وبالفعل، ما جذب خالد إليَّ كانت ملامحي الطفولية كما قال لي فيما بعد ولكن هل الثمانية عشر عاما التي عشتها تصلح للعيش بجوار الاثنين والثلاثين عاما التي عاشها؟ عكس ما حدث مع أمي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاباسمي فاطمة
-
يرد عوض عليهم وهو يصبّ الشاي:
«أنا لا أعرف لماذا يمكن أن يعترض إنسان على عمل الخير؟».
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاببائع السخانات
-
كانت في التاسعة والعشرين، وأبي في السابعة والعشرين لازمتْ هذه العقدة أمي طوال حياتها، كانت تشعر بسبب فرق عامين بأنها أمه وليست زوجته، لم يحرمها هو من ذلك الشعور الغريب، كانت تجلس بشعرها الأبيض أمامنا أنا ومنصور وخضرا في الأماسي الصيفية.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاباسمي فاطمة
-
لا أعرف على وجه الدقة لماذا اختار لي الخنزير ذلك الاسم؟ واختار لي كذلك اسم الدلع «فَطّومة». يعتقد مَنْ حولي بأنني طفلة مُنطوية لقلّة كلامي، ولكن الواقع كان غير ذلك بالمرَّة، فالعالم الذي ينمو بداخلي لا تسعه السماء بكواكبها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاباسمي فاطمة
-
كان في هذه الحركة بالذات قد تحول إلى إسماعيل يس تماما. سرعان ما استعاد وقاره وسيطر على مكانته ونظر تجاهي:
«هل تحلمين كثيرا يا فاطمة؟»
أهز رأسي بالموافقة دون رد، وأسأل نفسي: «كيف عرف إسماعيل يس ما لا يعرفه أبي؟»
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاباسمي فاطمة
-
يعود الموظف إلى الكرسي والمنضدة الصغيرة:
«ولكنك في جميع الأحوال ستدفع. ستون عامًا وأنت تكسب. فلماذا لا تدفع؟».
«طوال هذه السنوات وأنا أعيش فقط. فلماذا تستكثرون عليَّ العيش، مجرَّد العيش؟».
مشاركة من عبدالله الصبحي ، من كتابالهروب خارج الرأس