اقتباسات عمرو العادلي

خلف البيت كُنَّا نقف، أنا والبنات، ينادونني «بطَّة» نقطع ملابسنا القديمة ونجعل منها ثوبا واحدا كبيرا، ثم نحشو ما يفيض من قصاقيص في الثوب فيصبح دمية، نطلق عليها اسم «العريس» نتقاذفها بين أيادينا، تطير في اتجاه السماء، تصغر في أعيننا،

كثيرًا ما سمعتُ عنه، كل البنات اللاتي يستعددن للزواج يعرفن الشامي. من صلاة الفجر وحتى بعد صلاة الجمعة، يبيع أغلب ما معه من بضاعة ثم يعود إلى قريته ويستعد لسوق جديدة في قرية أخرى.

«اللي بدر الأجاويد خفف بدارهم

‫ واللي بدر الأندال كان كفُّه سايب

حين أتحدَّثُ في الحاضر يُغنِّي الصدى في الماضي.

‫ مالك حداد

فالبقاء على قيد الحياة يلزمه الحكْي، براءة الاختراع المُسجلة باسم شهرزاد

ترسم قوسين بعيدًا عن العالم ثم تجلس بينهما ترقب ما يحدث بالخارج، تتجاهل القوانين الأرضية، تكبر فقط لأن الأيام تمر

فليست لديَّ الشجاعة الكافية لتمني الموت، وفي الوقت نفسه لا أملك الرغبة المطلوبة لمحبة الحياة.

لن تأخذ من الدنيا إلا ما تعطيه لها.

حين يقع عليك ظلم كبير، يجب فورًا أن تفتح حسابًا مع الله.

إذا أردتَ أن تتعمق في الأشياء، فلن تصلَ إلا إلى زيادة آلامك».

لكن لا تنسي أن تتخلصي من كُتبه بأي ثمن، أو بغير ثمن، فالكتب لا تُورِّثُ إلا الحزن.🤭🙄

الحظ هو ذلك الشيء الذي يتسلى بنا دائمًا.

الحكايات أسهل من خوض معارك حقيقية والفوز فيها.

الغريب لا بد أن يكذب حتى يَعرف إلى مَن يتحدث.

عندما تؤخذ الأمور بجدية أكثر من اللازم يصبح الأمر مدعاة للضحك.

"اكتشفت ان للكذب مزايا عدة، أهمها أن الصراحة ليست مثيرة، أين تكمن الإثارة في أن أعترف مرة أخري بما حدث من قبل؟ في الوقت الذي تكفي فيه مرة واحده لذكر ما جرى"

«أن يحيي الملك جمهوره في هذه المسرحية بالذات يعني

‫ «من يرد مبايعتي فليأتِ عن يميني. ومن يعترض فليذهب إلى شمالي».

‫ كان يمسك بالسيف في يسراه، فآثر رجاله الاثنا عشر السلامة

أما الإنسان فدائمًا يشعر بنقص ما، يتحدث عن الشجاعة ليداري جُبنه، ويلوح بالقوة ليداري ضعفه، ويدَّعي من الفضائل ما ينقصه ويملأ قلوب الحيوانات، ليس هذا فحسب، ولكن لأنه يبحث عن المبرر أكثر من بحثه عن الفعل

خاف الطبيب أن يسأله فلا يكون ذلك تأدبًا، وخاف أن يصمت فيصبح ذلك تجاهلًا، فتح نصف فمه ورفع ذراعه نصف مسافة وتوقف عند هذا الحد