أنا، كما كانت أمي تقول «جوهرتي في وجهي» وبالفعل، ما جذب خالد إليَّ كانت ملامحي الطفولية كما قال لي فيما بعد ولكن هل الثمانية عشر عاما التي عشتها تصلح للعيش بجوار الاثنين والثلاثين عاما التي عاشها؟ عكس ما حدث مع أمي.
اسمي فاطمة > اقتباسات من رواية اسمي فاطمة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب