«الحياة بلا مغامرة مثل لعبة مفقوسة».
المؤلفون > عمرو العادلي > اقتباسات عمرو العادلي
اقتباسات عمرو العادلي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عمرو العادلي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من SaRa Mohamed Seif ، من كتاب
السيدة الزجاجية
-
بالنسبة للكثيرين نحن غير موجودين إلا في نشرات الأخبار، كم فلسطينيًّا قتل اليوم، خمسة وعشرون، تسعةٌ وأربعون، عددٌ فقط، أرقامٌ تتحرَّك على الأرض، لا تجد حتى من يسجلها بدقة، لم يبقَ لنا إلا الأساطير والخرافات، إمَّا أن نعترف بمن سرقنا أو نُقتل في صمت، أنا لست متعصبًا، أنا فقط أبحث عن درجةٍ معقولة من الصفاء، كأي إنسانٍ يريد أن يكون حرًّا حتى وهو يفكر، فالكلاب يمكنها ببساطة رفع عقيرتها إذا أرادت النباح، والأعشاب تنمو حين تتوفر لها الظروف المناسبة من تربةٍ ومناخ، وعند دخول الربيع ترفع الطفيليات رؤوسها هنا وهناك فوق الأوراق المبللة، أما أنت يا ولد، أما أنت يا فلسطيني، فمت وأنت ساكت!
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابرجال غسان كنفاني
-
إطار الحياة اليومية يهدر باستمرار، يهضم كل الأحداث، المعقول منها وغير المعقول
مشاركة من zahra mansour ، من كتابقبل المساء
-
بدأت أشعر أن الكلمات وحدها هي التي شكّلت هذا العالم وأن كلمة نمر لو اختفت سيختفي ذلك الحيوان المرقط من الوجود
مشاركة من zahra mansour ، من كتابقبل المساء
-
أصبح صمودي يعني بشكل ما استبعاد الموت، وماذا يعني ذلك صراحة؟ ما الصعوبة في الاستسلام؟ صمت تام، توقف عن التفكير
مشاركة من zahra mansour ، من كتابقبل المساء
-
السيدة التي خافت من الوحدة فعاشتْ طوال عمرها وحيدة، وخافت من عقوق الأبناء فلم تتزوج ولم تنجب، وخافت ألا يتمكن أحد من مساعدتها ولم يتمكن، كل ما خافتْ منه حدث لها،
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاباسمي فاطمة
-
تحيَّرتْ مشاعري بين الحزن على العجوز الوحيدة والحزن على حالي، فهي قد تحررتْ روحها وفاضتْ، وأنا لا أزال محبوسة،
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاباسمي فاطمة
-
فقدت ذاكرتي الإحساس بالزمان والمكان، وأحسست بأن شمعتي في طريقها للذوبان، ولن يبقى مني إلا الظل الكاذب الباقي من عملية الاحتراق
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاباسمي فاطمة
-
حتى انسدت قنوات الإنصات بداخلي، فأصبح كتليفزيون انتُزعت عنه السماعات،
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاباسمي فاطمة
-
«فالكذب صفة الكائنات الأرضيَّة، أما الكائنات التي تسكن فوق الأسطح فهي لا تكذب أبدًا.
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاباسمي فاطمة
-
إن كان هناك درس تعلمته خلال المدة التي قضيتها هُنا؛ فهو أن أحدا لا يتعلم شيئا، القصة المُكررة،
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاباسمي فاطمة
-
كنتُ أرى الرغبة في محادثتي تخرج من نظرات جيراني الجدد، ما الذي يُغريهم كي يتوسموا فيّ آذانًا صاغية لحكاياتهم؟!
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاباسمي فاطمة
-
«لو كانوا يعزون على ذويهم لما تركوهم لبائعي الروبابيكيا يا فاطمة. كانوا سيحتفظون بهذه الصور مهما حدث. يورثونها لأحفادهم وأحفاد أحفادهم، لكنهم هانوا عليهم ولا أعرف السبب».
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاباسمي فاطمة
-
أتأمل البراويز من جديد، أدقق في الوجوه وأتخيل ما تقوله مرسوما على وجوههم، تُكمِل كلامها وهي تتأمل الصور معي:
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاباسمي فاطمة
-
«طبعا ليست القصة الحقيقية، لكن القصة التي أقوم باختراعها، حاجة تجعل الوقت يمر عليّ دون أن يختل عقلي أو أموت أجدُ مُتعة في كتابة قصص هؤلاء الناس على مزاجي، أشعر أنهم مساكين لو لم يتخيل عنهم أحد بعض القصص بُصي
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاباسمي فاطمة
-
«بُصي يا فاطمة، كل صورة من هؤلاء لها قصة على هذا الورق».
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاباسمي فاطمة
-
باستطاعتي أن أمشي. أشتري الصورة التي تعجبني. أعلِّقها. وبعد أن تظل هكذا أمامي شهرين أو ثلاثة أقعد أمامها وأكتب قصة حياتها».
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاباسمي فاطمة
-
«لم أرض بالزواج منذ ستين سنة عندما كنتُ بنتًا حلوة مثلك يا فاطمة، خفت من أن يطلقني زوجي، أو يرميني أولادي في الشارع مثلما حدث لإخوتي وأقاربي، لكن الظاهر أن النهايات كلها تُشبه بعضها، أخواتي البنات مات أزواجهن تزوج أبناؤهن
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاباسمي فاطمة
-
الجرس خارج الشقَّة، والزر بالداخل وليس زرًّا واحدًا لا في كل حجرة زر للجرس قُلت لنفسي: لو جاءتني نوبة مَرَضيَّة من تلك التي تسلب الأرواح، فمَن ذا الذي سيأخذ باله مِنِّي؟ لو داهمني شيء خطير فسوف أمدّ يدي إلى أقرب
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاباسمي فاطمة
-
ومتى بالضبط ستموت طفلتي في نفسي؟
مشاركة من Fatmad Mad ، من كتاباسمي فاطمة