كان في هذه الحركة بالذات قد تحول إلى إسماعيل يس تماما. سرعان ما استعاد وقاره وسيطر على مكانته ونظر تجاهي:
«هل تحلمين كثيرا يا فاطمة؟»
أهز رأسي بالموافقة دون رد، وأسأل نفسي: «كيف عرف إسماعيل يس ما لا يعرفه أبي؟»
اسمي فاطمة > اقتباسات من رواية اسمي فاطمة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب