لم اعجب من كون المؤلف مهندسا لانه عني بوصف تفاصيل كثيرة تجعل القارئ كانه يري فيلما مصورا
غابت عن النهاية مصائر بعض الاشخاص المحورية مثل اشرف المحامي و ليلي و لكن يبدو انه اختصر سيرتهم بقوله لا يعني احد بذكر الخدم الا ان الخادمة الحقيقية و هي سماح و كانت للشر مفتاح نالت جزاء لا يتناسب مع قبح شخصيتها و دنو نفسها و رخص جسدها فكانت مكافأتها مثل مكافأة المهندس المجتهد الامع ماجد و هذا ليس بعدل
كما ان ماجد نفسه الذي تم تصويره بانه محترم و ابن الاصول و متعلم رضي بأن يخرج بفضيحة من اجل المال فقط
كل هذه اسقاطات لا تنشئ شباب يبني أمة او حتي شركة
سارقة الأرواح > اقتباسات من رواية سارقة الأرواح > اقتباس
مشاركة من Tamer Tolba
، من كتاب