لا أدري لمَ يكرر هذا النصّاب ذكر اللّٰه؟ مع أنك لو سألت حمارًا معصوب العينين عن رأيه فيه لقال: نصّاب وابن كلب.
المؤلفون > أزهر جرجيس > اقتباسات أزهر جرجيس
اقتباسات أزهر جرجيس
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أزهر جرجيس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Dara Mohamed ، من كتاب
حجر السعادة
-
لو صام العم خليل عن شرب الشاي شهرًا واحدًا لفاض لديه من المال ما يكفي لتشييد فندق بتسعة طوابق.
مشاركة من Dara Mohamed ، من كتابحجر السعادة
-
لماذا يمارس العالم لعبة الصمم ريثما تقع الفاجعة؟!
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابحجر السعادة
-
كان قلبها أطيب من راحة البال.
مشاركة من Dara Mohamed ، من كتابحجر السعادة
-
قاتل اللّٰه الدفء كم يبدو عزيزًا على أطفال الشوارع!
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابحجر السعادة
-
وهكذا تسلل الخوف إلى قلبي مثل لص محترف، وراح يسلبني القدرة على مواجهة ذبابة كسيحة.
مشاركة من Dara Mohamed ، من كتابحجر السعادة
-
حين تغادرنا السعادة، فإن كل ما نعيشه بعدها لا يُعد مغريًا.
خليل المصور
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابحجر السعادة
-
الغبي، لا يعلم بأن الحب يفتح للشهية ألف باب، وأن السمنة أول عرض جانبي يصيب العشاق!
مشاركة من omnia ، من كتابحجر السعادة
-
كان ينظر في الجدران المطلية و كف الرضا تصفق .
مشاركة من omnia ، من كتابحجر السعادة
-
رمال الزيف لا تشيد منازل الدوام .
مشاركة من omnia ، من كتابحجر السعادة
-
لحنا مميزا من شأنه البيات في شعاب الذاكرة .
مشاركة من omnia ، من كتابحجر السعادة
-
لكني لم أكن أعلم حينها بأن بعض القلق لا تكفيه كل مكتبات العالم..
مشاركة من reader ، من كتابحجر السعادة
-
حين تغادرنا السعادة، فإن كل ما نعيشه بعدها لا يُعد مغريًا.
خليل المصور
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابحجر السعادة
-
المهاجر كاذب حتّى يثبتَ صِدْقُه، هذا ما يؤمن به العاملون في دوائر الهجرة عادة لكنّ قصّة الشابّ نبيل فوزي لم تنته بعد لقد تعكّز على الأرض، وخرج من الجملون كان عليه أن يُكمل الطريق بأيّ ثمن زحف حتّى وصل إلى الجادة الرئيسية.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابصانع الحلوى
-
كان شيطان السينما قد تسلّل إلى رأسه، وجعله يفكّر بأنيتا "بطلة فيلمه الجديد" قام أخيراً نحو الدُرج في غرفة النوم أخرج دفتراً وقلماً، وشرع في كتابة سيناريو فيلم، سيقدّمه إلى لجنة الاختبار من جديد لقد خطّ على الصفحة الأولى: صانع الحلوى. سيناريو وإخراج حنا العراقي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابصانع الحلوى
-
الله! إنه يجالس قاتلة! أيّ ورطة تلك التي جلبتْها له عمارة غاملي غرينسا؟! - قتلتيه؟! قال بدهشة فاغراً فمه. - نعم، لقد جعلتُه مدمناً، كلّما حاول الإفلات، أطعمتُه قطعة حلوى، ليعود إلى حضني من جديد، وفي ليلة من الليالي، شعرتُ أنه يخونني.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابصانع الحلوى
-
مهاجر إيرانيّ، قذفه شبح الموت هو الآخر نحو هولندا ألقى عليه التحية: - مرحبا، أغا. - أهلاً، أغا حنّا، كيف الأهْوال؟ - كُل شي تمام، عندك نشا؟ - بلي أغا، كُل شي عندي، تَفَزّل. غطس حنّا بين رفوف الدكّان .
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابصانع الحلوى
-
ضرب رَقْماً طويلاً، يبدأ بـ 00964، فكان الأثير يحمل صوت أمّه مثل نسمة لم يُخبرها بقرار اللجنة، بالطبع، فقلوب الأمّهات يقتلها فشل الأبناء، بل طلب منها أن تملي عليه مقادير حلوى الموت، وهي حلوى تُصنَع في ذكرى الميّت هناك لقد قرر أن ...
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابصانع الحلوى
-
رائحة البارود تملأ المكان، والخراب عنوان المدينة نظرتُ يميناً وشمالاً، ثمّ هممتُ بالمغادرة، لكن طلقةً مرّتْ قرب أذني اليمنى، جعلتْني أتسمّر في مكاني - مكانَكَ، هتف أحدهم. استدرتُ، لأجد ثلاثة مُلثّمين يُصوّبون رشّاشاتهم نحوي - تشهَّدْ على روحكَ، يا سكير.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابصانع الحلوى
-
حانة المشرق ذات يوم، فقدتُ ظلّي لا أدري كيف حصل ذلك، لكنّي حين التفتُّ إلى الوراء، لم أرَ لي ظلّاً قطّ كنتُ أجوب شوارع المدينة متسكّعاً بلا ظلّ، مع بقعة دم كبيرة على معطفي لا أدري من أين جاءتْ، ..
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابصانع الحلوى