. قاتل الله القلق كيف يأكل قلوب الأمهات خلف أبواب الانتظار!
المؤلفون > أزهر جرجيس > اقتباسات أزهر جرجيس
اقتباسات أزهر جرجيس
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أزهر جرجيس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من سمية حلواني ، من كتاب
النوم في حقل الكرز
-
أن تكون المرأة أمّاً في العراق فذلك يعني بأنّها كائن سيّئ الحظ.. هذه البلاد لا تشبع من قهر الأمهات!
مشاركة من سمية حلواني ، من كتابالنوم في حقل الكرز
-
مشاركة من ZaariYa Zaeth AHmeth ، من كتاب
النوم في حقل الكرز
-
المصور شاهد عيان على حياة المدينة و خازن أمين لذكريات أهلها.
حجر السعادة
أزهر جرجيس
مشاركة من دروب علي ، من كتابحجر السعادة
-
الأوغاد ما كان لهم أن يكونوا أوغادًا لولا وجود أشخاص جاهزين للبيع
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابحجر السعادة
-
لمَ عليّ إبداء رأي في كل قضية؟!
وما جدوى قول لا يُسمع؟!
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابحجر السعادة
-
التافهون بحاجة إلى نصر زائف يغطي شعورهم بالنقص..
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابحجر السعادة
-
حين تغادرنا السعادة، فإن كل ما نعيشه بعدها لا يُعد مغريًا.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابحجر السعادة
-
ــ الحياة عاهرة يا عم؛ تجلد المساكين أمثالك وتنام عارية مع السفلة وأولاد الحرام.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابحجر السعادة
-
لن يكون العاشق عاشقًا ما لم يتسلّح بدرع الصبر.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابحجر السعادة
-
فالإرهابيون، رغم نتانة ريحهم، بشر مثلنا، يحبُّون التسلية، ويمزحون كثيراً فيما بينهم، بَيد أنّ الفَرْقَ يكمن في التفاصيل لا غير، فتسليتُهم لا تتمّ إلا بدحرجة رؤوس البشر، ومزاجُهم لا ينتعش إلا بذِكْر الحُور العين، ووصفهم لفُرُوجهنَّ.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
"عليكَ بالقوّادات حين لا يُنصفكَ الوطن."
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
لا بأس بالأحزان حين يكون أمدها قصيراً في الذاكرة.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
وماذا جنيتَ من الإنسانية سوى الأحزان. كُنْ سمكة، كي تنسى أحزانكَ، يا صديقي، السمك قصير الذاكرة.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
وليس من عادة الملوك الاكتراث للخَدَم.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
ثبات الخصيَتَيْن يعني ثبات المبدأ،
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
وطن، يقوده عاهرون، يرتدون جلباب الدِّين والقداسة
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
لماذا يَقتلُ الإنسانُ، يا ترى، الإنسانَ؟! من أين جاء بهذه القسوة على أبناء جنسه؟! كيف ينقلب، برمشة عين، إلى ذئب جائع؟! كيف يُمسي، هكذا، وحشاً قاتلاً؟! هل أصل الإنسان عقربٌ، تحوّل، حين كبر، إلى تمساح، ثمّ استحال إلى ضبع في في النهاية؟! أم أنّه خُلق في الأصل من تراب ممزوج بسُمّ أفعى خبيثة، ودم جاموس برّيّ قاتل؟! لماذا القتل لا غير؟! لماذا، يا أولاد القحبة؟!
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
لأنّ قلبي لا ينكسر على شعوبٍ، تصنع طُغاتها بأيديها!
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى
-
في هولندا، ومن أجل أن يكون مخرجاً، فرضوا عليه ألا يقترب من سينما الموت، فحديث الموت غير مرغوب فيه لدى الهولنديين. السعداء لا يُفضِّلون حكايات الموت.
مشاركة من تامر عبد العظيم ، من كتابصانع الحلوى